سام برس:
2025-04-17@01:25:36 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¨ط؛ط¯ط§ط¯ (ط±ظˆظٹطھط±ط²) –
ظ‚ط§ظ„ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ظ†ظپط· ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹ ط­ظٹط§ظ† ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ط؛ظ†ظٹ طŒ ط¥ظ† ظ†ط§ظ‚ظ„ط§طھ ظ†ظپط· ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹط© ط§ط­طھط¬ط²طھظ‡ط§ ظ‚ظˆط§طھ ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط®ظ„ظٹط¬ ط§ط³طھط®ط¯ظ…طھ ظˆط«ط§ط¦ظ‚ ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© ظ…ط²ظˆط±ط©.
ظˆط£ط¹ط§ط¯طھ ط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ط© ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© ظپط±ط¶ “ط£ظ‚طµظ‰ ط§ظ„ط¶ط؛ظˆط·â€‌ ط¹ظ„ظ‰ ط¥ظٹط±ط§ظ†طŒ ظپظٹ ط¹ظˆط¯ط© ظ„ظ„ط³ظٹط§ط³ط© ط§ظ„طھظٹ ط§ط³طھط®ط¯ظ…طھظ‡ط§ ط®ظ„ط§ظ„ ظˆظ„ط§ظٹط© ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط¯ظˆظ†ط§ظ„ط¯ طھط±ط§ظ…ط¨ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ظˆط§ظ„طھظٹ طھط³ط¹ظ‰ ط¥ظ„ظ‰ ط¹ط²ظ„ ط¥ظٹط±ط§ظ† ط¹ظ† ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹ ظˆط§ظ„ظ‚ط¶ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط§ط¦ط¯ط§طھ طµط§ط¯ط±ط§طھظ‡ط§ ط§ظ„ظ†ظپط·ظٹط© ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط¥ط¨ط·ط§ط، طھط·ظˆظٹط±ظ‡ط§ ظ„ط³ظ„ط§ط­ ظ†ظˆظˆظٹ.

المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون سر اليوم المثالي

#سواليف

اكتشف فريق من #العلماء في #جامعة_كولومبيا_البريطانية السر الكامن وراء ” #اليوم_المثالي “.

وتوصل العلماء إلى أن اليوم المثالي الجيد لا يتطلب الكسل أو الانغماس في الترفيه، بل يعتمد على توزيع متوازن للوقت بين مجموعة من الأنشطة اليومية، بما في ذلك قضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء والعمل لساعات محدودة والحد من استخدام الهواتف والأجهزة المحمولة.
وفي الدراسة، اعتمد الفريق على تحليل بيانات من نسختي عامي 2013 و2021 من المسح الأمريكي لكيفية إدارة الوقت (ATUS)، اللذين يعكسان نمط الحياة الأمريكي العادي.

ويجمع المسح معلومات حول الوقت الذي يخصصه الأفراد لأكثر من 100 نشاط مختلف، مثل العمل والتواصل الاجتماعي ورعاية الأطفال والترفيه والتطوع.

مقالات ذات صلة ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول السكر لمدة شهر؟ 2025/04/16

واستخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لتحليل الأنشطة التي كان لها أكبر تأثير إيجابي على اليوم، اعتمادا على تقييمات المشاركين ليومهم، مثل “عادي” أو “أفضل من المعتاد”.

وتمكن الفريق من تحديد المدة المثالية لكل نشاط للوصول إلى صيغة اليوم المثالي كما يلي:

6 ساعات مع العائلة.

ساعتان مع الأصدقاء.

ساعة ونصف للتواصل الاجتماعي.

ساعتان لممارسة الرياضة.

ساعة واحدة للطعام والشراب.

6 ساعات عمل (لا أكثر).

أقل من 15 دقيقة في التنقل.

ساعة واحدة فقط لاستخدام الشاشات (تلفاز أو هاتف).

ويؤكد العلماء أن الإفراط في استخدام شاشات الهاتف أو الأجهزة اللوحية لا يساهم في الشعور بالسعادة، بل قد يضعف جودة اليوم بشكل عام.

ووجد فريق البحث، بقيادة عالم النفس الاجتماعي دونيجان فولك، أن التواصل الاجتماعي، وخاصة قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، له تأثير مباشر وإيجابي على جودة اليوم.

وعلى عكس الانطباع الشائع، أظهر التحليل أن العمل لا يفسد اليوم بالضرورة. بل إن العمل لمدة لا تزيد عن 6 ساعات كان مرتبطا بتقييم إيجابي لليوم، في حين بدأت معدلات الرضا في الانخفاض بعد تجاوز هذا الحد.

كما أظهرت فترات التنقل القصيرة (15 دقيقة أو أقل) تأثيرا إيجابيا طفيفا، ربما بسبب الظروف الخاصة بجائحة “كوفيد-19″، حيث مثّلت مغادرة المنزل فرصة لتحسين المزاج.

وخلص العلماء إلى أن فهم تفاصيل المدة والأوقات المثلى للأنشطة اليومية يساعد على الاقتراب من معرفة وصفة اليوم الجيد – وبالتالي، وصفة الحياة الجيدة.

نشرت الدراسة على موقع PsyArXiv بصيغتها الأولية، ولم تخضع بعد لمراجعة الأقران.

مقالات مشابهة