بينها البصل.. 12 عنصراً تخفض حرارة جسمك في الأيام الحارة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
تستنزف الأيام الحارة والرطبة في الغالب الطاقة من الأجسام وتؤدي للشعور بالعطش والجفاف. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، يمكن عند استخدام أو تناول أي من العناصر الطبيعية التالية أن يتم تقليل حرارة الجسم بشكل طبيعي وبقائه نشيطاً طوال اليوم:
1. ماء جوز الهند
إنه مشروب إلكتروليت طبيعي غني أيضًا بالبوتاسيوم.
2. النعناع
يمكن استخدامه في الغموس أو الصلصات أو المشروبات وله خصائص تبريد تعمل على تهدئة درجة حرارة الجسم أثناء الحرارة الشديدة.
3. البطيخ
يحتوي على حوالي 92% من الماء وهو غني أيضًا بمضادات الأكسدة التي تساعد على ترطيب الجسم وتوفير تأثير التبريد.
4. اللبن الرائب
له خصائص مضادة للميكروبات ومضادات الأكسدة، وهو معروف أيضًا بخصائصه المبردة التي تهدئ صحة الأمعاء.
5. الحليب
يحافظ الحليب على صحة الأمعاء ويخفض درجة حرارة الجسم، علاوة على أنه مشروب غني بالبروبيوتيك
6. الموز
إنه مصدر غني بالعناصر الغذائية التي تساعد على اكتساب الطاقة الفورية وتعتبر واحدة من الفواكه الرائعة التي تساعد على تبريد الجسم. يؤدي تناول الموز إلى انكماش الأنسجة، ما يساعد على امتصاص المزيد من الماء.
7. الأفوكادو
يحتوي الأفوكادو على نسب عالية من الأحماض الدهنية الأحادية، التي تساعد على إزالة السموم والحرارة الزائدة من الدم وتجعل الشخص يشعر بالبرودة تلقائيًا من الداخل إلى الخارج.
8. البصل
يوفر تناول البصل خصائص تبريد ويساعد على الحماية من ضربة الشمس. وفقا للخبراء، يحتوي البصل الأحمر على كيرسيتين، وهو مضاد طبيعي للحساسية يمنع حساسية الجلد.
9. الحمضيات
إن الحمضيات الغنية بفيتامين C، الذي يساعد على تحطيم الأطعمة الدهنية، تساعد على الهضم. كما أنها تحتوي على مضادات الأكسدة التي توفر تأثير التبريد.
10. الخيار
يحتوي الخيار على الماء والألياف، وبالتالي فإن محتواه من الماء يبقي الجسم رطبًا، بينما محتوى الألياف يحافظ على صحة الأمعاء.
11. الكرفس
يصل محتوى الكرفس من الماء إلى ما يقرب من 95% كما يمد الجسم بالعناصر الغذائية الأساسية التي تساعد على الحفاظ على النشاط والبرودة طوال اليوم الحار.
12. الصبار
يمتلك الصبار خصائص مضادة للالتهابات تساعد على تنظيم درجة حرارة الجسم خلال الأيام الحارة.
العربية نت
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: درجة حرارة الجسم التی تساعد على من الماء
إقرأ أيضاً:
حكم أكل البصل يوم الجمعة.. هل نهى النبي عن تناوله؟
ورد عن حكم أكل البصل يوم الجمعة نهي من النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- نظرا لاجتماع المسلمين في المساجد لأداء صلاة الجمعة وعدم تعرض الناس للإيذء من الرائحة الناتجة عن أكل البصل يوم الجمعة.
أكل البصل يوم الجمعة
وقالت دار الإفتاء المصرية، إن عن حكم أكل البصل يوم الجمعة إن هناك 3 أطعمة تحرمك من ثواب صلاة الجماعة، فقد ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أنه نهى المُصلي عن أكل ثلاثة أطعمة، إذا ما أراد أداء صلاة الجماعة في المسجد.
وأوضحت «الإفتاء» عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن الثلاثة أطعمة التي تحرم الإنسان من صلاة الجماعة في المسجد، ومن ثم تُضيع ثوابها عليه، هي: «البصل، الثوم، والكرات»، لافتة إلى أنه يُستحب تجنب الأكل من بعض الأطعمة التي تسبب الرائحة المزعجة عند إرادة الاجتماع بالناس وخاصة صلوات الجماعة والجمعة.
طعام النبي
ووَرَدَ في سُنَّة الرسول صلى الله عليه وسلم الحضُّ على أكل بعض أنواع الأطعمة؛ كالعسل، والتلبينة، والعجوة، ووَرَدَ كذلك أنه كان يحبُّ بعض الأطعمة؛ لكنه لم يأمر بأكلها، وكان مِنْ حِرْص الصحابة رضي الله عنهم على اتباع طريقته أنهم كانوا يتابعونه في النوعين؛ الذي حضَّ عليه، الذي أحبَّه دون أن يأمر به، وكان من هذا النوع الثاني أكلُه صلى الله عليه وسلم للدبَّاء؛ وهي القرع أو الكوسة.
فقد روى البخاري عن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، قال: إِنَّ خَيَّاطًا دَعَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِطَعَامٍ صَنَعَهُ، قَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ رضي الله عنه: فَذَهَبْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى ذَلِكَ الطَّعَامِ، فَقَرَّبَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خُبْزًا وَمَرَقًا، فِيهِ دُبَّاءٌ وَقَدِيدٌ، فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم "يَتَتَبَّعُ الدُّبَّاءَ مِنْ حَوَالَيِ القَصْعَةِ"، قَالَ أَنَسٌ رضي الله عنه: "فَلَمْ أَزَلْ أُحِبُّ الدُّبَّاءَ مِنْ يَوْمِئِذٍ".
والمرق هو الحساء، والقديد هو اللحم المجفَّف، وحوالي القصعة أي جنباتها؛ فهذا يُشْبه في زماننا حساء الخضار به قطع اللحم مع الكوسة.
سنن تناول الطعام
وعن سنن تناول الطعام فقد ورد عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أكل طعاما لعق أصابعه الثلاث، وقال: «إذا سقطت لقمة أحدكم فليمط عنها الأذى وليأكلها، ولا يدعها للشيطان»، وأمرنا أن نسلت القصعة [أي نمسحها ونتتبع ما بقي فيها من الطعام]، قال: (فإنكم لا تدرون في أي طعامكم البركة) رواه مسلم".
كما قال النبي - صلى الله عليه وآله وسلم-: «لَا تَشْرَبُوا وَاحِدًا كَشُرْبِ البَعِيرِ، وَلَكِن اشْرَبُوا مَثْنَى وَثُلَاثَ، وَسَمُّوا إِذَا أَنْتُمْ شَرِبْتُمْ، وَاحْمَدُوا إِذَا أَنْتُمْ رَفَعْتُمْ»، وبقوله- عليه الصلاة السلام-: «إِذَا شَرِبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَمَصَّ مَصًّا، وَلَا يَعُبَّ عَبًّا، فَإِنَّ الْكُبَادَ مِنَ الْعَبِّ»، والعَبُّ: شُرْبُ الماء من غير مَصٍّ، وعَبَّتِ الدَّلْوُ: إذا صوَّتَتْ عند غَرْف الماء، والكُبَادُ: وجعُ الكبد.
كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «المؤمن يأكل في معىّ واحد والكافر يأكل في سبعة أمعاء» رواه البخاري.
وورد عن ابن عباس رضي الله عنهما: أنَّ النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: (إذا أكل أحدكم؛ فلا يمسح يده؛ حتَّى يَلعقها أو يُـلعقها) متفق عليه.