بتجرد:
2025-04-17@09:45:21 GMT

حقيقة حمل دانييلا رحمة.. وناصيف زيتون يلتزم الصمت!

تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT

حقيقة حمل دانييلا رحمة.. وناصيف زيتون يلتزم الصمت!

متابعة بتجــرد: تداولت صفحات معنية بأخبار المشاهير أنباءً عن حمل النجمة اللبنانية دانييلا رحمة، حيث زعمت تلك الصفحات أن دانييلا شوهدت برفقة زوجها النجم السوري ناصيف زيتون في أحد المستشفيات اللبنانية، وتحديداً عند طبيب أمراض نسائية، مؤكدةً حملها وفق ما نشرته.

ورغم انتشار الخبر على نطاق واسع، لم يصدر أي تعليق رسمي من دانييلا رحمة أو ناصيف زيتون لتأكيد أو نفي ما ورد، ما زاد من فضول الجمهور حول صحة الشائعات.

حلم الأمومة

يأتي ذلك بعدما كشفت دانييلا رحمة في لقاء سابق مع قناة “سكاي نيوز عربية” عن رغبتها الكبيرة في تحقيق حلم الأمومة، حيث قالت:

“أكتر حلم بدي حققه هو أن أصبح أماً.”

زفاف بلا هواتف

وكان الثنائي قد احتفلا بزفافهما في 1 يوليو الماضي في لبنان بحضور عدد محدود من الأصدقاء والعائلة، مع اتخاذ إجراءات صارمة لمنع التصوير بوضع هواتف المدعوين في خزائن خاصة. ونشر ناصيف زيتون بعد الحفل ألبوم صور رسمي عبر حسابه على “إنستغرام” معلقاً:

“السيد والسيدة زيتون.”

دانييلا رحمة تتألق في رمضان

في سياق آخر، تواصل دانييلا رحمة تألقها على الشاشة الصغيرة من خلال مسلسل “نفس” ضمن مسلسلات رمضان 2025. المسلسل من إخراج إيلي سمعان وكتابة إيمان السعيد، ويضم نخبة من النجوم، منهم عابد فهد، معتصم النهار، وإلسا زغيب.

تدور أحداث المسلسل في إطار درامي اجتماعي رومانسي حول قصة حب معقدة تجمع راقصة باليه فقدت بصرها بلاجئ سوري يعيد لها الأمل، لكن الصراع يحتدم عندما يتدخل والدها لإنهاء العلاقة.

حتى اللحظة، يبقى جمهور دانييلا وناصيف في انتظار تأكيد أو نفي الخبر، وسط تكهنات وتساؤلات حول صحة ما تم تداوله.

main 2025-03-24Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: دانییلا رحمة

إقرأ أيضاً:

الأرقام تكشف المأزق.. الموازنة تحت رحمة البرميل

17 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: يتحوّل القلق الصامت في أروقة القرار العراقي إلى صوت مسموع كلما واصل سعر النفط هبوطه نحو عتبة الستين دولاراً، الرقم الذي يُعتبر «خط الخطر» لموازنة تعتمد بنسبة 90% على إيرادات النفط. في بغداد، تتصاعد التحذيرات من أزمة مالية قد تعيد العراق إلى سنوات الشح والتقشف، فيما يسابق المسؤولون الزمن للحد من تداعيات السيناريو الأسوأ.

ويؤكد اقتصاديون أن الأزمة تلوح في الأفق بالفعل، وأنها تتغذى من عاملين متوازيين: انخفاض أسعار النفط من جهة، وتضخم الإنفاق الحكومي الذي بلغ 200 ترليون دينار في سقفه الأعلى من جهة أخرى.

وتظهر تحذيرات من مختصين مثل الخبير الاقتصادي حسين علاوي الذي كتب: “إذا لم يتحقق سعر 70 دولاراً لبرميل النفط في الأشهر المقبلة، فإن العجز الحقيقي سيتجاوز الخطط التحوطية.. سنضطر إلى الاقتراض أو تخفيض نفقات حيوية”.

ويتحدث مستشار رئيس الوزراء مظهر محمد صالح بلغة أرقام دقيقة، مشيراً إلى أن الموازنة ثلاثية السنوات أخذت بنظر الاعتبار سعر برميل تحوطي قدره 70 دولاراً، بطاقة تصدير تبلغ 3.4 مليون برميل يومياً. ويضيف في تصريح خاص أن العجز الافتراضي البالغ 64 ترليون دينار لا يُعد خطيراً طالما لم يتراجع السعر إلى ما دون هذه العتبة، إلا أن “أي هبوط إلى 60 دولاراً أو أقل، سيجبر الحكومة على الاقتراض أو إعادة ترتيب أولويات الإنفاق”.

ويشهد السوق المالي العراقي تحركاً سريعاً، حيث أقر مجلس الوزراء إصدار سندات بقيمة 5 ترليونات دينار لتمويل المشاريع الاستثمارية المتوقفة أو المتعثرة. وبحسب تقرير لوزارة التخطيط، فإن أكثر من 140 مشروعاً خدمياً في مجالات الصحة والتعليم والبنى التحتية بحاجة إلى تمويل عاجل، ما يجعل الاستمرار في هذه المشاريع رهينة بالسيولة المتوفرة.

وينشر الناشطون على مواقع التواصل تجارب العراق السابقة مع الأزمات.

ويسترجع المدون “فراس النعيمي” في تغريدة له، كيف أن العراق واجه أزمتين كبيرتين بين 2014 و2017 وخرج بأقل الخسائر، قائلاً: “تعلمنا من أزمات النفط أن البقاء ليس للأغنى بل للأذكى في إدارة المال.. وعلى الدولة أن لا تغامر هذه المرة”.

وتظهر بيانات وزارة المالية العراقية أن العراق أنفق 156 ترليون دينار في 2024 حتى الآن، ما يشير إلى التزام نسبي بسياسة الحد الأدنى. لكن حجم النفقات التشغيلية، خصوصاً الرواتب والدعم الاجتماعي، يجعل أي تراجع إضافي في الأسعار بمثابة «زلزال اقتصادي مصغّر».

وفي شوارع بغداد، لا يبدو المواطن منشغلاً بالأرقام، لكنه يشعر بالارتباك في الأسعار والخدمات.

وتقول أم علي، وهي معلمة متقاعدة من الكاظمية: “كل مرة يقولون هناك أزمة، ونصبر.. لكن الكهرباء لم تتحسن، والمستشفى الحكومي يحتاج إصلاحاً منذ سنوات.. من يستفيد من هذه الموازنات؟”.

وفي العمق، تكشف الأزمة عن خلل في البنية الاقتصادية، فكلما تراجعت أسعار النفط، اتضح حجم الارتهان لعائداته، وكلما اتسع الإنفاق، برز ضعف البدائل.

 

 

 المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الأرقام تكشف المأزق.. الموازنة تحت رحمة البرميل
  • جنود العدو يصرخون: أوقفوا الحرب… وصمت العرب فضيحة تتجدّد
  • اليمن.. صوت الموقف حين خَرِسَت الأبواق!
  • فتح تستنكر الصمت الدولي حيال الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأسرى الفلسطينيين
  • سعد لمجرد ينفي هذا الخبر
  • رحلة في زمن جميل
  • بعد سنوات من الإعادة.. الكويت تسحب جنسية الداعية نبيل العوضي مرة أخرى
  • بلوك جديد.. أحدث ظهور لرحمة أحمد على إنستجرام
  • الجيش يوقف متورطين بتهريب أسلحة في البقاع
  • دبلوماسية الصمت