بفعل قوة الرياح.. حرائق الغابات تهدد المزيد من المنازل في أثينا
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
استمر حريق الغابات، الذي بدأ أول أمس الثلاثاء، قرب العاصمة اليونانية أثينا، في تدمير أجزاء من الغابة في جبل "بارنيثا"، مما يهدد المزيد من المنازل حيث من المتوقع أن تشتد قوة الرياح خلال اليوم.
وقال متحدث باسم خدمة الإطفاء، في مقابلة مع قناة ميجا تي في، إن الحريق في الحديقة الوطنية شمال أثينا استعر مجددا خلال الليل وقد يتفاقم، فمن المتوقع أن تتزايد سرعة الرياح اعتبارا من الساعة العاشرة صباحا تقريبا، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.
ويغطي الدخان معظم أنحاء أثينا، مما يجعل من الصعب على الناس التنفس حتى في وسط المدينة.
حرائق الغابات انتشرت قرب العاصمة اليونانية أثينا - موقع BBC
وتقوم المروحيات والطائرات، التي قدمت بعضها الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بإلقاء كميات كبيرة من المياه، وتعمل جنبا إلى جنب مع موظفي خدمات الطوارئ على الأرض.
وخلال الـ 24 ساعة الماضية فقط، تمكنت السلطات من إخماد 55 حريقًا.
رجال الإطفاء يحاولون إخماد حريق هائل في سارونيدا بالقرب من أثينا (رويترز)
وشهد هذا الصيف درجات حرارة شديدة وعواصف عاتية وفيضانات وحرائق غابات في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا الشمالية. وقد أدى الانحباس الحراري العالمي إلى زيادة حدة هذه الأحداث، وكان تموز/ يوليو الماضي هو الشهر الأكثر سخونة في العالم على الإطلاق.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس أثينا أثينا حرائق الغابات حرائق الغابات اليونانية الاتحاد الأوربي
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: صعيد مصر يشهد طفرة تنموية غير مسبوقة
أكد كمال ريان، الكاتب الصحفي، أنه بعد عقود طويلة من التهميش ومن الفقر يعود صعيد مصر يتصدر أولويات الدولة المصرية في التنمية،
تضييق الفجوة التنموية بين الصعيد وبقية أنحاء الجمهوريةوأشار ريان»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «إكسترا نيوز»، إلى العمل خلال الفترة الحالية، على تضييق الفجوة التنموية بين الصعيد وبقية أنحاء الجمهورية.
التنمية والتطوير في الصعيدوأضاف أنه يمكن الآن القول بأن صعيد مصر يشهد فترة من التنمية والتطوير لم يشهدها من قبل، مؤكدًا أن الصعيد يمثل 16% من إجمالي مساحة الجمهورية وعدد سكانه حوالي 35 مليون نسمة.
وأردف أنّ «كل المشكلات التي كان يعاني منها الصعيد، أصبحت على أولويات الدولة منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي».
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر