شاهد: احتفال بعيد ميلاد زوجين من الباندا العملاقة في حديقة الحيوان الوطنية الماليزية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
احتفل اثنان من حيوانات الباندا العملاقة التي أعارتهما الصين إلى ماليزيا، بعيد ميلادهما السابع عشر في حديقة الحيوان الوطنية في كوالالمبور الأربعاء.
تحتفل حديقة الحيوان الوطنية الماليزية بعيد ميلاد زوجي الباندا العملاقين شينغ شينغ وليانغ ليانغ الـ17.
وكلاهما ولدا في 23 آب/أغسطس 2006، ووصلا إلى ماليزيا في آيار/مايو 2014، بمناسبة الذكرى الأربعين للعلاقات الدبلوماسية بين الصين وماليزيا.
وأنجبا ثلاثة صغار، هم نوان نوان ويي يي وشينغ يي، ولد أصغرهم في آيار/مايو 2021.
وبهذه المناسبة، قُدم لهما وليمة من الفواكه في حظيرتهما خلال حفل نظمه المركز الثقافي الصيني في كوالالمبور.
واستمتع كلاهما بشكل منفصل، بكعكة عيد ميلاد مصنوعة من الفواكه الطازجة بينما التقط الزوار الصور وتمنى لهما عيد ميلاد سعيد.
شاهد: وفاة الباندا "لين هوي" التي أعارتها الصين لتايلاندمن المها العربي إلى الباندا العملاقة.. قطر تضاعف الجهود لحماية الحيوانات البريةفيديو | الهند تستقبل مولوداً جديداً من الباندا الأحمر المهدد بالانقراضوترسل الصين سفراءها من حيوانات الباندا للخارج في بوادر على حسن النوايا منذ خمسينيات القرن الماضي فيما أصبح يعرف باسم "دبلوماسية الباندا"، حيث تعتبر الصين المالك الشرعي الوحيد لكل حيوانات الباندا في العالم بغض النظر عن مكان ولادتها.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بريغوجين.. من سجين إلى رجل أعمال مقرب من بوتين إلى مقاتل شرس "فقد عقله" إلى أين انتهى الهجوم الأوكراني المضاد؟ واقعيةٌ في كييف وتساؤلاتٌ في الغرب ستاندرد أند بورز: اقتصاد منطقة اليورو يسجل مزيدا من التراجع في آب/أغسطس عيد الميلاد الصين حديقة الحيوانات ماليزيا حيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: عيد الميلاد الصين حديقة الحيوانات ماليزيا حيوانات روسيا فلاديمير بوتين الصين الحرب الروسية الأوكرانية قتل الجيش الروسي الصحة اليابان الهند روسيا فلاديمير بوتين الصين الحرب الروسية الأوكرانية قتل
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يطلع وكيل وزارة الدفاع الماليزية على جهوده في مكافحة التطرف
استقبلت الدكتورة رهام سلامة، المدير التنفيذي لمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، وكيل وزارة الدفاع الماليزية للسياسات والتخطيط الاستراتيجي، والوفد المرافق له، اليوم الخميس الموافق 6 فبراير. وخلال اللقاء، قدمت الدكتورة سلامة عرضًا تعريفيًا موجزًا عن طبيعة عمل المرصد، متناولةً عدد الوحدات العاملة به وأبرز القضايا التي يتم بحثها ودراستها.
وفي أثناء تفقد الحضور لوحدات المرصد الثلاثة عشر، اطلعوا على الدراسات التي أُجريت لتحديد العوامل التي تؤدي إلى التطرف، وكذلك على جهود متابعة أزمة اللاجئين حول العالم، مع التوصيات المتعلقة بذلك. كما قامت الدكتورة رهام سلامة بتقديم العدد الجديد من مجلة المرصد المتاحة بالعربية والإنجليزية والفرنسية.
وخلال اللقاء، أبرَزَت مديرة مرصد الأزهر أهمية مكافحة التطرف من خلال اعتماد حلول فعّالة لمعالجة العوامل المساهمة في الانخراط في الجماعات الإرهابية وامتثال الأفراد لأوامر قادتها. وأشارت إلى أن الظروف المعيشية الصعبة تعد من أهم هذه العوامل، حيث تُحسن التنظيمات استغلالها. ومن ثم، فإن تضافر الجهود الدولية يعتبر أمرًا حتمياً لضمان تحقيق أفضل النتائج في هذا المجال.
وكيل وزارة الدفاع الماليزيةمن ناحيته، أعرب وكيل وزارة الدفاع الماليزية عن تقديره الكبير للجهود التي يبذلها الأزهر الشريف، تحت قيادة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، مؤكدًا على أهمية دور الهيئات التابعة للأزهر، بما في ذلك مرصد الأزهر، في تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي بين مختلف الأفراد والمجتمعات.
كما تناول المسؤول الماليزي التحديات التي تواجه المجتمعات نتيجة الغلو والتشدد، وأثرها السلبي على استقرار هذه المجتمعات، مشيدًا بالمساعي التي يقوم بها الأزهر لمواجهة هذه الظواهر السلبية.
مرصد الأزهر: انخفاض أعداد ضحايا الإرهاب في منطقة الغرب والساحل الإفريقيوعلى صعيد اخر، تابع مرصد الأزهر لمكافحة التطرف العمليات التي شنتها التنظيمات الإرهابية في منطقة الغرب والساحل الإفريقي على مدار شهر أكتوبر 2024م، والتي بلغت ( 3 ) عمليات إرهابية، أسفرت عن مقتل ( 106 ) ، وإصابة (267) آخرين.
هذا وقد شهدت منطقة الغرب والساحل الإفريقي خلال شهر أكتوبر انخفاضًا كبيرًا فى أعداد القتلى مقارنة بالشهر السابق له بمعدل (42.7 %)، نظرًا لانخفاض النشاط الإرهابي في هاتين المنطقتين بمعدل (57.2 %)، حيث بلغ عدد العمليات التي شنتها التنظيمات الإرهابية في غرب القارة خلال شهر سبتمبر ( 7 ) عمليات إرهابية، أسفرت عن مقتل (185)، وإصابة (324) آخرين.
وقد أثار التراجع فى النشاط الإرهابي فى منطقة غرب إفريقيا تساؤلات حول العوامل التي أسهمت في انخفاض مستويات التهديدات الإرهابية فى دول المنطقة التي نمت على أراضيها العديد من التنظيمات الإرهابية، ويمكن القول إن من أبرز العوامل التي أدت إلى هذا التراجع، الحملات الأمنية المكثفة التي قامت بها القوات الحكومية والتي أجبرت تلك التنظيمات على تحويل دفتها نحو مناطق جديدة تصبح ملاذات آمنة بعيدًا عن العمليات العسكرية الموسعة.