أشرف عبد الباقي يكشف عن كواليس التحضير لشخصية شناوي في قلبي ومفتاحه
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
كشف الفنان أشرف عبد الباقي، عن كواليس تحضيره لشخصية شناوي التى قدمها فى مسلسل “قلبي ومفتاحه” الذى عرض فى النصف الأول من شهر رمضان الحالى.
وقال أشرف عبد الباقي لصدى البلد: ليس هناك أى تحضيرات خاصة بالشخصية، ولكن هناك بعض التفاصيل الخاصة التى تم تنفيذها على الشكل الخارجي للشخصية، حتى يتلاءم مع الحالة الاجتماعية التى يعيشها شناوي المحامي الغلبان الذى يعتمد على دخل ضعيف ربما يصرفه كله على بناته اللاتى يحبهن كثيرا، وبالتالى طرأ عليه بعض التغيرات الاجتماعية عندما عمل مع أسعد "بدأ تظهر عليه بعض النعم.
مسلسل قلبي ومفتاحه من بطولة آسر ياسين، مي عز الدين، أشرف عبد الباقي، أحمد خالد صالح، سما إبراهيم، عايدة رياض، تقى حسام، حازم سمير، أسامة أبو العطا، سارة عبد الرحمن، محمود عزب، محمد علي ميزو، جنا صلاح، وغيرهم. من تأليف تامر محسن ومها الوزير، وإخراج تامر محسن، وإنتاج شركة Media Hub سعدي-جوهر.
يتناول مسلسل قلبي ومفتاحه موضوع "المحلل" القانوني بعد تطليق الزوجة 3 مرات، من خلال شخصية محمد عزت، سائق الأوبر الذي لم يتزوج بسبب رفض والدته لجميع المرشحات. وعندما يلتقي ميار، تنشأ بينهما مشاعر قوية، بينما ميار، التي تعرضت للطلاق ثلاث مرات، تجد نفسها في صراع داخلي بين رغبتها في عدم العودة إلى زوجها السابق وخوفها من فقدان ابنها. فتبحث عن "محلل" تختاره هي بنفسها، مما يغير مجرى حياتهما بشكل غير متوقع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان أشرف عبد الباقي أشرف عبد الباقي مسلسل قلبي ومفتاحه آسر ياسين مي عز الدين أعمال أشرف عبد الباقي المزيد أشرف عبد الباقی قلبی ومفتاحه
إقرأ أيضاً:
سبب منع عرض كليب قلبي مال.. رامي عياش يكشف التفاصيل
أكد النجم اللبناني رامي عياش، أن كليب “قلبي مال” تم طرحه عام 2000، موضحًا أن الكليب مُنع من العرض لمدة أسبوعين بسبب اعتباره جريئًا جدًا في ذلك الوقت.
وقال رامي عياش، خلال لقاء له لبرنامج حبر سري، عبر فضائية القاهرة والناس، أنه بعد عرضه لأول مرة، طالب الجمهور بإعادته، ليتم السماح بعرضه لاحقًا، موضحًا أن حدود الجرأة التي يقبل بها اليوم أن تكون واضحة ولا يفضل الجرأة المبالغ فيها، مضيفًا: "ما بحب الجرأة الكبيرة، خاصة إذا كانت مخدشة للعين".
منعه في البدايةوتابع رامي عياش، أنه لم يكن هناك أي مطرب عربي يظهر وأجزاء من جسده عارية في الكليبات، ظهرت بدون قميص، وأخذت شاور في الصحراء، وكنت بطل سباحة، بمظهر مختلف تمامًا عما كان معتادًا وقتها"، مشددًا على أن الصورة النمطية للمطربين آنذاك كانت الشعر المهندم والمظهر الرسمي، لكنه كسر هذه القاعدة، مما أدى إلى الجدل حول الكليب ومنعه في البداية.