دكتورة جامعية تكوي أرواب الخريجين من ذوي الهمم: «باخد ثواب»
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
خطفت الدكتورة سلمى عبد المنعم، أستاذ اللغة والأدب العبري بكلية الآداب جامعة سوهاج، أنظار وقلوب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن حرصت على كيّ حوالي 35 روبًا للطلبة الخريجين والخريجات من ذوي الهمم بمركز نور البصيرة لذوي الهمم بجامعة سوهاج في حفل التخرج السنوي الذي يُقام كل عام.
الدكتورة سلمى تروي لـ«الوطن» كواليس الصورة التي نشرها زوجها الدكتور عماد الصوينع مستشار رئيس الجامعة لشؤون ذوي الإعاقة ومدير المركز عبر صفحته الشخصية على فيس بوك، إذ حرصت خلال يوم الحفل الذي افتقد لتواجد المتطوعين هذا العام، أن تستعين بالمكواة الشخصية من المنزل وتقف بمفردها تكوي أرواب الطلبة الخريجين بهدف الفوز بالثواب.
وللمزيد من التفاصيل حول القصة اضغط هنـــــا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذوي الهمم ذوي الإعاقة الخريجين مركز نور البصيرة الطلاب من ذوي الهمم جامعة سوهاج
إقرأ أيضاً:
طالبة جامعية تقيم دعوى نفقة ضد والدها بعد رفضه الإنفاق عليها بحجة ديونه
داخل محكمة الأسرة وقفت فتاة في أوائل العقد التانى من العمر تنتظر دورها في رول المحكمة بعد أن أقامت دعوى نفقه ضد والدها طالبت خلال الدعوى بإلزامه بتحمل نفقاتها التعليمية والمعيشية، بعدما تخلى عن مسؤولياته ورفض الإنفاق عليها منذ سنوات.
روت سمر طالبه بإحدى الكليات قصتها مؤكدة أنها تعيش مع والدتها بعد انفصال والديها منذ أكثر من خمس سنوات. ورغم أن والدها ميسور الحال، إلا أنه توقف عن الإنفاق عليها تمامًا بعد الطلاق، تاركًا والدتها تتحمل جميع المصاريف بمفردها.
أكدت سمر أنها تدرس في الجامعة، وتحتاج إلى تكاليف كبيرة لتغطية مصاريف التعليم والكتب والمواصلات، بالإضافة إلى احتياجاتها اليومية الأساسية.
صمتت الفتاة فجأة عن الحديث وأغرورقت أعينها بالدموع وبصوت مشحون مملوء بالحزن والأسى قالت حاولت التفاهم مع والدى وطلبت مساعدته ماديًا أكثر من مرة، لكنه كان يتهرب ويرفض الحديث معى متعللًا بأن والدتى هي المسؤولة عنها وباننى اعيش حياة الترف معها وباننى لا احتاج إلى مساعدته الماليه
قالت سمر لم يكتف والدى ع هذا الحد بل فوجئت بأنه يدعى أنه غير قادر ماديا بسبب التزاماته الماليه الخاصه به متناسيا حقي الذى كفله لى القانون ودورة في حياتى كأب مسئول عنى في كل ما يخص حياتى.
انهت سمر كلامها قائله تقدمت بكافه الأوراق والمستندات الداله علي صدق كلامى وحقيقه دخل والدى وانتظر الحصول علي حقي من والدى الذى أصر علي إنكارة بالرغم من توسط الاهل والأقارب بيننا.