حقيقة تعدي رجال شرطة على محامية داخل قسم بالغربية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
بالنسبة لتداول مقطع فيديو على موقع "فيس بوك" يتضمن إدعاء إحدى السيدات بالتعدى عليها بالضرب وعلى موكلتها "شقيقتها" وطفلة من قِبل رجال الشرطة أثناء تواجدها داخل ديوان أحد مراكز الشرطة بالغربية لتحرير محضر تسليم منقولات زوجية خاصة بموكلتها.
تبين أن الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 15 الجارى أثناء قيام الشاكية بإستلام قائمة منقولات خاصة بشقيقتها حدثت مشادة كلامية وتدافع بالأيدى بين شقيقتها وأحد أعضاء اللجنة الخاصة بتسليم المنقولات وذلك لقيامه بمنعها من التصوير أثناء مباشرة عمل اللجنة، مما دفع أعضاء اللجنة بالتوجه لمركز الشرطة لإثبات الواقعة.
وأثناء تواجد المحامية بديوان المركز قامت بتصوير ديوان المركز حال إتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة، وعليه تم منعها من التصوير وصرفها وشقيقتها.
وفى وقت لاحق ترددت على ديوان المركز لتحرير محضر ضد أعضاء اللجنة وتم تحرير المحضر.
وقامت المحامية المذكورة ببث مقطع الفيديو المشار إليه لمنع العاملين بمركز الشرطة من إتخاذ الإجراءات القانونية حيالها لتعديها على لجنة تسليم المنقولات. وقد تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تحرير المحضر تداول مقطع فيديو رجال الشرطة مشادة كلامية موقع فيس بوك
إقرأ أيضاً:
مفيش صلح|مفاجأة في واقعة اعتداء معلمة على صغيرة داخل حضانة بالغربية
كشف محمود الدالي، عم الطفـ لة سلمى المعتدي عليها بالضرب من معلمة في الحضانة بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية، تفاصيل الواقعة المأساوية، لافتا إلى ابنة أخيه تعرضت للضرب على رأسها بعصا خشبية بسبب عدم قدرتها على القراءة.
وأضاف الدالي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: والد سلمى أكد لي أنه لن يترك حق ابنته ورفض اعتذار المعلمة رغم أنها ذهبت لمنزلهم، إلا أن الأسرة أصيبت بالذهول عند رؤيتهم لمقطع الفيديو المتداول على منصات السوشيال ميديا.
ضرب تحت الحزام وعقاب قاس.. كوارث بالجملة في مدارس المحافطات| ماذا حدث؟ وزيرة التضامن تحيل واقعة ضرب وتعذيب طفلة مكفولة لإحدى الأسر للنيابة العامة حلال أم حرام؟وتابع عم الطفلة المعتدي عليها من معلمة في الحضانة بالغربية: وجهت للمعلمة تساؤلا أمام النيابة وقلت لها نصا: "اللي إنت عملتيه ده مع بنت أخي حلال ولا حرام"، لكنها لم ترد وامتعضت بوجهها باستعلاء وتكبر، مؤكدا أن الأسرة رفضت التنازل عن حق سلمى وما أثير عن التصالح في القضية المرفوعة ضد المعلمة عار تماما من الصحة.