تسريبات تكشف مواصفات هاتف موتورولا Motorola Razr 60 Ultra
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
تم اعتماد الهواتف القابلة للطي القادمة من موتورولا Razr 60 و Motorola Razr 60 Ultra، من قبل هيئة 3C في الصين وقت سابق من هذا الشهر، كما ظهر كلا الجهازين على منصة شهادة TENAA في البلاد.
وعلى الرغم من أن التفاصيل المتعلقة بهاتف موتورولا Razr 60 مازالت محدودة، فقد تم الكشف عن مواصفات الطراز الرائد Motorola Razr 60 Ultra، إليكم أبرز التفاصيل حول الجهاز القادم.
وفقا للمعلومات المتوفرة على TENAA، سيأتي هاتف Razr 60 Ultra بشاشة داخلية من نوع OLED بحجم 6.96 بوصة بدقة 1224 × 2992 بكسل.
أما شاشة الغلاف الخارجية سيبلغ قياسها 4 بوصات وتتميز بدقة 1080 × 1272 بكسل، مع دعم معدل تحديث مرتفع قدره 165 هرتز ، على غرار هاتف RAZR 50 Ultra.
فيما يتعلق بالأبعاد، سيقيس الجهاز 171.48 × 73.99 × 7.29 ملم، ويزن 199 جراما، مما يجعله جهازا مدمجا ولكنه قوي في تصميمه.
سيتم تزويد هاتف Razr 60 Ultra، بمعالج كوالكوم Snapdragon 8 Elite والذي يعمل بتردد 3.53 جيجا هرتز، وسيكون الجهاز متاحا بعدة خيارات ذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 8 و 12 جيجابايت و 16 جيجابايت وحتى 18 جيجابايت.
ومن المتوقع أن تشمل متغيرات التخزين 256 جيجابايت، 512 جيجابايت، 1 تيرابايت، وخيار ضخم بسعة 2 تيرابايت، ومع ذلك، من غير المرجح أن تكون جميع المتغيرات متاحة عند الإطلاق.
تم تجهيز Razr 60 Ultra ببطارية خلايا مزدوجة بسعة إجمالية تبلغ 4،275 مللي أمبير في الساعة، بما يشمل 1090 مللي أمبير في الساعة + 3185 مللي أمبير في الساعة، مع قدرة نموذجية يمكن أن تكون حوالي 4500 مللي أمبير في الساعة، تم تأكيد الشحن السريع بقدرة 68 وات، من خلال شهادة 3C، ومن المتوقع أيضا أن يدعم االجهاز الشحن اللاسلكي.
وبالنسبة للتصوير الفوتوغرافي، يقال إن RAZR 60 Ultra يضم كاميرا أمامية بقيمة 50 ميجابكسل للحصول على صور شخصية عالية الجودة ومكالمات الفيديو.
وفي الخلف، من المتوقع أن يأتي بإعداد كاميرا مزدوجة مع مستشعرين بدقة 50 ميجابكسل. تم تزويد الجهاز بماسحة ضوئية بصمات الأصابع التي تواجه جانبيا للأمان.
يشاع أن هاتف Razr 60 Ultra، سيتوفر في مجموعة مميزة من الألوات من بينها الأخضر الداكن والأحمر، بالإضافة إلى طراز مميز بخلفية من الخشب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موتورولا المزيد هاتف Razr
إقرأ أيضاً:
تسريبات اليمن تطيح برأس الأمن القومي الأميركي!
شمسان بوست / خاص:
أعلن مستشار الأمن القومي الأميركي استقالته من منصبه في تطور لافت، ربطه محللون سياسيون مباشرة بتبعات ما بات يُعرف إعلاميًا بـ”تسريبات اليمن”، والتي أثارت عاصفة سياسية وإعلامية في واشنطن.
ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن الاستقالة جاءت نتيجة ضغوط متصاعدة داخل الإدارة الأميركية، خصوصًا في ظل الانتقادات الحادة التي وُجهت مؤخراً بشأن طريقة معالجة ملفات الشرق الأوسط، وعلى وجه الخصوص الأزمة اليمنية. فقد كشفت التسريبات الأخيرة، التي انتشرت بسرعة عبر وسائل الإعلام والمنصات الرقمية، عن معلومات حساسة تتعلق بالسياسات الأميركية تجاه اليمن، وهو ما اعتبره كثيرون إحراجًا كبيرًا للإدارة الحالية.
وعلى الرغم من امتناع البيت الأبيض حتى الآن عن إصدار بيان رسمي يوضح ملابسات الاستقالة أو الربط بينها وبين تلك التسريبات، يرى مراقبون أن هذا القرار جاء في محاولة لاحتواء الغضب المتصاعد داخل الأوساط السياسية، وللتقليل من حجم الأضرار التي خلفها نشر تلك الوثائق.
وتأتي هذه الاستقالة في توقيت حرج بالنسبة للإدارة الأميركية، التي تسعى جاهدة لإعادة ترتيب علاقاتها في المنطقة، وللتعامل بفعالية مع ملفات شائكة، منها الحرب المستمرة في اليمن والتغيرات المتسارعة في التوازنات الإقليمية.
في سياق متصل، أشارت تقارير إلى أن مشاورات مكثفة تُجرى حالياً في البيت الأبيض لاختيار بديل للمستشار المستقيل، وسط ترجيحات بأن يتم تعيين شخصية ذات خلفية أمنية أو دبلوماسية لمواكبة تحديات المرحلة المقبلة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه التطورات تتزامن مع تزايد الضغط الإعلامي والدولي عقب التسريبات الأخيرة، والتي دفعت العديد من الأصوات للمطالبة بمزيد من الشفافية والمحاسبة داخل المؤسسات الأميركية المعنية بصنع القرار.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا