استقبال طلبات التأهيل لوظائف القطاع المالي
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
البلاد – الرياض
بدأت هيئة السوق المالية أمس الأحد، استقبال طلبات الالتحاق بالدورة الخامسة عشر من برنامج تأهيل المتفوقين حديثي الخريجين من الجامعات السعودية وبرامج الابتعاث ، للتدريب العملي والنظري المكثف في مختلف التخصصات ذات الصلة، للحصول على شهادات مهنية متخصصة تدعم مسيرتهم المهنية، مما يزيد من فرص توظيفهم في مختلف القطاعات المالية والاستثمارية.
يستمر استقبال الطلبات حتى 15 من أبريل المقبل، على أن يتم إجراء المقابلات الشخصية للمرشحين خلال الفترة من 7 وحتى الـ 20 من مايو، وسيتم إعلان النتائج بعد ذلك في الـ 26 من الشهر نفسه، فيما سيبدأ البرنامج اعتباراً من الـ 17 يونيو القادم.
وأكد وكيل الهيئة للموارد المؤسسية مروان بن عبدالعزيز السديس ، حرص الهيئة على استقطاب الكفاءات العلمية المميزة والمتفوقة ، لإكسابهم الخبرات العملية اللازمة على رأس العمل لتقترن بالتفوق العلمي، ما يعزز فرصة تخريج نماذج عملية وقيادية تمتلك مستقبلاً واعداً في القطاع المالي بشكل عام.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للاستثمار: الشفافية مع الأجانب وراء نجاح تصدير العقار
قال حسام هيبة ، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار، إن تصدير العقار هو رائد، ومن أهم العوامل التى تساعد على زيادة الناتج القومي المصري سواء لمستثمرين أو الأفراد.
و أضاف خلال حواره مع الإعلامية منى العمدة ، الذي يبث على قناة النهار ، أن مصر سوقا جاذبة للاستثمار العقاري؛ نتيجة النمو السكاني المتزايد الذي يخلق مزيدًا من الطلب على الوحدات السكنية.
وشدد حسام هيبة ، على ان الهيئة جاهزة لإتاحة إمكانياتها الترويجية لخدمة تصدير العقار، مطالبا بضرورة تضافر الجهود بين الحكومة والمستثمرين والتوسع فى المبادرات الحالية وتحويل التحديات الحالية إلى فرص استثمارية.
وقال هيبة " إن تحديات التمويل انتقال إلى مستوى أفضل، مشدداً على أن القطاع المصرفي قادر بالتعاون مع هيئة الرقابة المالية لدعم القطاع ، مع تطبيق حوافز أو تسهيل عملية الاستثمار و تأسيس الشركات من ضمنها المناطق الاستثمارية والتكنولوجية لتوفير جهد وأموال لإقامة المشروع الخاصة به".
وناشد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار ، بضرورة وجود مبدأ الشفافية مع الأجانب مع سهولة تسجيل العقار، والابتعاد عن الآليات التي تواجه فض المنازعات مع ضرورة مراجعة العقود.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا