القحاتة ” الخونة اللئام ” تأمروا على السودان وشعبه وساندوا المليشيا سياسيا واعلاميا ، اليوم من دون خجل ” اعلنوا عن مؤتمر للسلم ورتق النسيج الاجتماعي غالبا سيكون في كينيا او أثيوبيا.

ك سوداني بعد اليوم لن اقبل ان تمثلني مجموعات صغيرة تقيم خارج السودان
من يريد التحدث باسمي يجي يقعد معاي اولا ويستأذن او ينتظر الانتخابات.

اما اذا مفلسين وداير تأكلوا اموال المنظمات عبر اقامة المؤتمرات الطلس ماعندي مشكله، الاكلتو من الخوجات كتير ونفعكم وما حينفعكم.
قحاتة مجرمين هم بيناتهم مختلفين كيف يجوا يحلوا لينا مشاكلنا .

Basher Yagoub

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ما كل القحاتة بلا ضمير !!

كتبت كثيرا، انه ما كل القحاته كانوا مع الدعم السريع في الباطن ومحايدين في الظاهر، كما كان غالبيتهم فمنهم من آمن بالثورة والتغيير مثله ومثل كثير ممن ساندوا الثورة حتى جاء اليساريون وشذاذ الآفاق وسرقوا الثورة، من اجل تطبيق أفكارهم واراءهم الخاصة. الاستاذ أمجد فريد مستشار حمدوك السابق، هذا الرجل الذي نحترمه لان له مبدأ ، والذي وقف مع الجيش بكل قوة منذ البدايات عندما اكتشف مؤامرة بعض القحاته في الوقوف مع الجنجويد معتقدين ان قوة الجنجويد اكثر من قوة الجيش وانهم انسب طرف لحماية حكمهم ووثيقتهم الخاصة، ولكنهم في النهاية خابوا وخسروا، وكانت وقفة الاستاذ أمجد فريد الى جانب الحق ومع الجيش والشعب، وموقفه مع القضية التي رفعها السودان ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية، وخصوصا موقف القحاتي نصرالدين عبدالباري في دفاعه المستميت عن الإمارات، ووقوفه مع فريق الإمارات ضد بلده، يقول الاستاذ امجد فريد : هذا الموقف لا يمكن إلا أن يُعدّ من أكثر المواقف المثيرة للاشمئزاز. حيث سعى عبد الباري إلى التملص من المسؤولية عبر الدفع بعدم اختصاص المحكمة وعدم ولايتها على الإمارات، في وقت كان فيه العديد من السودانيين يطالبون بمحاكمة نظام البشير وتسليمه للمحكمة الجنائية الدولية. وهو ما يطرح تساؤلات حول مصداقية القيم التي تم الترويج لها، خاصة عندما يتم بيع هذه القيم لمن يدفع أكثر.

د . عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “يونيسف”: نحو 825 ألف طفل في مدينة الفاشر السودانية يواجهون خطر الموت
  • “الدعم السريع” تؤكد سيطرتها على معسكر زمزم في الفاشر
  • “الموت تهديد مستمر”: اليونيسف ترسم صورة قاتمة لأطفال السودان في الذكرى الثانية للحرب
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزع 1650 سلة غذائية في السودان
  • ما كل القحاتة بلا ضمير !!
  • وزير صحة الخرطوم يقف على حجم الدمار الكبير والتخريب الذي الحقته المليشيا المتمردة بمستشفى بن سينا
  • بعد السودان.. ما علاقة “الذهب” بالأطماع الإماراتية في اليمن ..!
  •  “الدعم السريع” يستمر في هجماته على مخيمات النازحين بــ”الفاشر” 
  • الخارجية السودانية: كينيا تستخف بالشرعية الدولية وتستضيف مؤتمر إعلان حكومة المليشيا
  • مطار الخرطوم “الدولي” الحالي: لا للفكرة الخطيرة