لحماية الأرواح والممتلكات.. ماذا تعرف عن النظام الآلي للإنذار المبكر؟
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
أكد المركز الوطني للأرصاد أن النظام الآلي للإنذار المبكر من الظواهر الجوية
يعمل على سلامة الأرواح وحماية الممتلكات.
أخبار متعلقة مدينة الملك عبدالله الطبية.. إنقاذ حياة معتمر بعملية قلب مفتوح642 مستفيدًا.. إقامة مأدبة لتفطير الصائمين في أوموبو بنيجيرياوأشار المركز عبر حسابه على منصة إكس، أنه أحد أنظمة المركز التي تهدف إلى رصد وتحليل التغيرات الجوية المحتملة، وإصدار تحذيرات فورية دقيقة تسهم في حماية الأرواح والممتلكات.
| ماهو النظام الآلي للإنذار المبكر.. أهم المعلومات #اليوم_العالمي_للأرصاد_الجوية #نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/QRKhxXPqRs— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) March 23, 2025
- تقليل الأضرار الناتجة عن الحالات الجوية المتطرفة.
- دعم خطط الطوارئ والاستجابة السريعة.فوائد النظام- الإنذار المبكر من السيول والعواصف والضباب وموجات الغبار.
- تمكين الجهات المختصة من اتخاذ قرارات مبكرة وفعالة.
- زيادة وعي المجتمع وتعزيز السلامة الغائبة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد الظواهر الجوية
إقرأ أيضاً:
هيئة حقوقية تدخل على خط الاعتداء على قايد تمارة وتدعو إلى إجراءات عاجلة لحماية الأمن الوطني
أعربت جمعية بيت الحكمة عن استنكارها العميق للتحركات التصعيدية الأخيرة التي تشهدها الساحة الإعلامية الرقمية في البلاد، حيث حذرت من خطورة الحملات التحريضية الممنهجة التي تديرها ميليشيات رقمية مدفوعة.
وتزامن هذا التحذير مع تصاعد استخدام منصات الإعلام الرقمي في نشر الكراهية والفوضى، والتي تُقوض مؤسسات الدولة وتشوّه صورتها.
الجمعية أشارت إلى الهجوم الأخير على أحد رجال السلطة برتبة قائد، الذي كان يؤدي مهامه القانونية، مؤكدًا أن هذا الاعتداء يمثل تجسيدًا مباشرًا للفتنة التي يبثها هؤلاء المارقون.
واعتبرت الجمعية أن هذا الهجوم جاء نتيجة للتحريض المستمر الذي يمارسه عدد من الشخصيات الإعلامية، أبرزهم حميد المهداوي، الذي يوجه خطابًا استئصاليًا ضد مؤسسات الدولة، بالإضافة إلى دعوات عصيان مدني من هشام جيراندو تهدد السلم الاجتماعي.
وفي إطار دفاعها عن استقرار المغرب وأمنه، دعت جمعية بيت الحكمة السلطات القضائية إلى التدخل السريع لحماية الوطن من هذه الميليشيات الرقمية، عبر اتخاذ تدابير قانونية صارمة، مماثلة لما تم في حال قناة “هيام ستار”، التي تم إغلاقها بقرار قضائي بسبب تهديدها للأمن العام.
كما أكدت الجمعية على ضرورة اعتماد تقنيات متطورة لرصد هذه الأنشطة الرقمية والكشف عن الجهات التي تقف وراء تمويلها، سواء كانت أطرافًا محلية أو خارجية.
وطالبت بفتح تحقيق عاجل لكشف المتورطين في هذه الحملة التخريبية ضد مؤسسات الدولة.
وشددت الجمعية على أن المغرب اختار مسار الاستقرار والإصلاح، وأنه لن يسمح لأي ميليشيات رقمية أو حملات تحريضية بتقويض ما تحقق من إنجازات، مؤكدة أن الوطن سيظل صامدًا في وجه أي محاولات لزعزعة الاستقرار الوطني.