أكد المركز الوطني للأرصاد أن النظام الآلي للإنذار المبكر من الظواهر الجوية
يعمل على سلامة الأرواح وحماية الممتلكات.
أخبار متعلقة مدينة الملك عبدالله الطبية.. إنقاذ حياة معتمر بعملية قلب مفتوح642 مستفيدًا.. إقامة مأدبة لتفطير الصائمين في أوموبو بنيجيرياوأشار المركز عبر حسابه على منصة إكس، أنه أحد أنظمة المركز التي تهدف إلى رصد وتحليل التغيرات الجوية المحتملة، وإصدار تحذيرات فورية دقيقة تسهم في حماية الأرواح والممتلكات.

أهداف النظام- رفع جاهزية الجهات المعنية والمجتمع للتعامل مع الظواهر الجوية.

| ماهو النظام الآلي للإنذار المبكر.. أهم المعلومات #اليوم_العالمي_للأرصاد_الجوية #نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/QRKhxXPqRs— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) March 23, 2025
- تقليل الأضرار الناتجة عن الحالات الجوية المتطرفة.
- دعم خطط الطوارئ والاستجابة السريعة.فوائد النظام- الإنذار المبكر من السيول والعواصف والضباب وموجات الغبار.
- تمكين الجهات المختصة من اتخاذ قرارات مبكرة وفعالة.
- زيادة وعي المجتمع وتعزيز السلامة الغائبة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد الظواهر الجوية

إقرأ أيضاً:

رصد 114 جسما فضائيا مجهولا في 5 أشهر من المراقبة الدقيقة

منذ أن أصدر مكتب مدير الاستخبارات الوطنية في الولايات المتحدة تقريره المفاجئ عام 2021 بشأن الظواهر الجوية المجهولة، ازداد الاهتمام العلمي بفهم هذه الظواهر، في ظل قلة البيانات المتاحة للجمهور.

ورغم التزام وزارة الدفاع الأميركية بإصدار تقارير سنوية عبر المكتب المعني برصد ومعالجة الظواهر الشاذة على جميع الأصعدة، فإن هذه البيانات تظل محدودة ولا تلبي حاجة العلماء للوصول إلى قراءات حاسمة.

ولتقليص هذه الفجوة، أطلق مركز "هارفارد-سميثسونيان" للفيزياء الفلكية بالتعاون مع مشروع "غاليلو" مبادرة جديدة تهدف إلى تصميم آلة تصوير متطورة لرصد أي مؤشرات محتملة لوجود مركبات فضائية في السماء على نطاقات واسعة تشمل الأشعة تحت الحمراء، والنطاق البصري والراديوي والصوتي، وهي المنصة الأولى من نوعها تغطي هذا الكم من المجالات لهذا الغرض.

ويعد مشروع غاليليو مبادرة بحثية لدراسة الظواهر الجوية المجهولة والأجسام الفضائية، ويهدف إلى البحث عن "بصمات تقنية" قد تشير إلى وجود حضارات فضائية متقدمة. وقد عُرضت تفاصيل هذا المشروع خلال مؤتمر علوم الكواكب والقمر لعام 2025 المنعقد في الشهر المنقضي.

صورة سابقة لجسم فضائي مجهول مثلث الشكل في ضوء النهار (آني روي) كاميرا من طراز نادر لمسح السماء

وتمكن المشروع من الحصول على بيانات ضخمة، إذ سُجّل ما يقارب 100 ألف جسم شهريا خلال الفترة القصيرة الماضية، مما يجعل المشروع أكبر قاعدة بيانات مفتوحة جرى جمعها بشكل منهجي لرصد الأجسام القريبة من الأرض.

إعلان

ولمعالجة هذا الكم الهائل من البيانات، اعتمد الفريق على تقنيات الذكاء الاصطناعي مدمجة بين خوارزميات للتعرف على الأجسام وأخرى لتحديد مساراتها.

وقد دُرّبت هذه الخوارزميات على التمييز بين الأجسام المألوفة مثل الطائرات والمناطيد والطيور، مما يسمح بعزل الحالات الشاذة وتحليلها بشكل مستقل. وخلال الأشهر الخمسة الأولى فقط، سجلت المراصد نحو 500 ألف حالة رصد، منها 144 حالة لم تحمل أي تفسير، وهي نتيجة مبهرة.

وبالمقارنة، فإن الدراسات السرية التي تجريها الوكالات الحكومية والتي تعتمد على بيانات الرادار والمجسات المتعددة، تشير إلى أن نحو 3% من الحالات تبقى غامضة، وهي نسبة أعلى مما نتج عن الدراسة.

ويكمن الهدف النهائي من هذا المشروع في رصد أي جسم فضائي سيشكل لحظة فارقة في تاريخ البشرية، حتى لو كان ذلك على حساب دراسة ما يفوق مليون جسم طائر سنويا، فإن تقليص الاحتمالات إلى نسبة ضئيلة سيحصر خيارات العلماء في البحث والمراقبة.

ولا يمكن لأي أحد أن يتخيل ما الذي يمكن أن يتبع اكتشاف جسم فضائي، إذ سيكون ذلك بوابة إلى حضارات فضائية متقدمة، وستكون لحظة مفصلية في عمر الحضارة البشرية، وربّما الحضارات الكونية، إن كان ذلك أول لقاء بين حضارتين كونيتين سابحتين في الفضاء.

مقالات مشابهة

  • تعرف على النظام الغذائي الذي يقودك الى نوم هادئ وعميق
  • أمطار ورياح مثيرة للرمال والأتربة.. الأرصاد الجوية تحذر من طقس الجمعة
  • تعرف على الإجراءات الاحترازية للتعامل مع الأحوال الجوية بدمياط
  • تعرف على موعد انحسار الأحوال الجوية الخماسينية
  • حمية غذائية تحسن جودة النوم وتدعم الاسترخاء في الليل.. تعرف عليها
  • غلق ميناء الغردقة بسبب سوء الأحوال الجوية حفاظًا على الأرواح والممتلكات
  • المركز الوطني للأرصاد: أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل
  • "الوطني للأرصاد": أمطار خفيفة ورياح نشطة على منطقة نجران
  • رصد 114 جسما فضائيا مجهولا في 5 أشهر من المراقبة الدقيقة
  • إطلاق تكنولوجيا جديدة لحماية الطاقة في مراكز البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي