الرئيس البرازيلي يزور روسيا في مايو المقبل
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد سيلسو أموريم، كبير مستشاري رئيس البرازيل لشؤون السياسة الخارجية، أن الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، سيقوم بزيارة إلى روسيا شهر مايو المقبل.
وقال أموريم في مقابلة مع صحيفة "فولها دي ساو باولو البرازيلية" إن "الرئيس لولا دا سيلفا ينوي زيارة روسيا في مايو، حيث سيعقد اجتماعا ثنائيا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
وأوضح أموريم أن "لولا دا سيلفا، سيزور الصين أيضا في مايو المقبل ويلتقي بالرئيس الصيني شي جين بينغ".
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عن نيته زيارة روسيا بمناسبة الذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى.
وأفادت نائبة مدير إدارة مراسم الدولة بوزارة الخارجية الروسية، إيلينا بودولكا، بأن العديد من زعماء أمريكا اللاتينية سيصلون إلى موسكو في 9 مايو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس البرازيلي روسيا مايو المقبل لولا دا سیلفا
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الخارجية التايلاندي يزور مكتبة الإسكندرية ويشيد بدورها الثقافي الرائد
أجرى روس جاليشندرا، نائب وزير الخارجية بمملكة تايلاند، يرافقه وفد رفيع المستوى من وزارة الخارجية التايلاندية، ودبلوماسيون من سفارة تايلاند بجمهورية مصر العربية، على رأسهم السيد تاناوات سيريكول، سفير مملكة تايلاند بالقاهرة، زيارةً إلى مكتبة الإسكندرية اليوم للتعرف عليها باعتبارها منارة الفكر والثقافة في مصر والعالم العربي.
استقبلت الوفد الأستاذة هبة الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام بالمكتبة، نيابةً عن الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، واصطحبت الضيوف في جولة تفقدية تعرفوا خلالها على المكتبة وقطاعاتها المختلفة. كما أهدت نائب وزير الخارجية نسخة من كتاب "ذاكرة القاهرة الفوتوغرافية" وكتاب "ليست مجرد مكتبة".
زار الوفد قاعة الاطلاع الرئيسية، وتعرفوا على المشروعات الرقمية والتكنولوجية والموارد المعرفية، بالإضافة إلى المعارض والمتاحف الموجودة داخل المكتبة، مثل: معرض العالم الرقمي، متحف المخطوطات، متحف الآثار، معرض الإسكندرية عبر العصور، كسوة الكعبة المشرفة، ومتحف الرئيس الراحل محمد أنور السادات. كما حضر الوفد عرضًا في البانوراما الحضارية.
وفي ختام الزيارة، أعرب نائب وزير الخارجية التايلاندي عن بالغ تقديره لما تزخر به مكتبة الإسكندرية من إرث ثقافي وتاريخي عريق، مشيدًا بدورها الرائد كمركز إشعاع فكري ومنارة للتنوير والإبداع.