برد مروحة أم المتحور الجديد "إيجي 5".. الفرق بين الأعراض
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
متحور كورونا الجديد.. تطورات جديدة يشهدها المتحور الجديد، حيث كشف الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، تفاصيل إصابة 2 من المواطنين بفيروس كورونا، وتحديدًا متحور كورونا الجديد إيجي فايف، مثلما أعلنت وزارة الصحة والسكان من خلال بيان رسمي من خلال صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
قال أمجد الخولي، استشاري الأوبئة ورئيس فريق متابعة اللوائح الصحية الأولية بمنظمة الصحة العالمية، إن البشرية تعيش الآن في وضع أفضل، ومتحور كورونا الجديد "إيجي 5" أعراضه حتى الآن ليست خطيرة.
وأضاف الخولي، خلال تصريحات تلفزيونية، أن فيروس كورونا يتحور، ومهم أن نعرف خصائص المتحور الجديد وكيفية التعامل معه، موضحًا أن المتحور الجديد سريع الانتشار والأعراض معظمها خفيفة، ونسب الشفاء عالية، ونسب الاحتياج لمستشفيات قليلة، ولكن علينا الالتزام بالإجراءات الأساسية، وأبسطها غسل الأيدي والاهتمام بالنظافة الشخصية.
وأكد أمجد الخولي، أن الكمامات مهمة في الأماكن المزدحمة وخاصة لكبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض تنفسية، والأشخاص ضعيفة المناعة.
انتشار البرد بين المواطنينوعن انتشار البرد بين المواطنين في هذه الفترة، حسم "الخولي" الجدل، قال: "ناس بتقول برد مروحة ولا متحور جديد؟، والإجابة أن صعب التحديد، حتى الأطباء صعب يحددوا بالعين المجردة، والحل هو إجراء مسحة، لأن الأعراض متشابهة بين الأنفلونزا والمتحور الجديد وأمراض الجهاز التنفسي الشائعة".
وتابع: "ليس مطالب وجود حالة من الذعر أو الهلع، والبشرية في وضع أفضل".
وكان متحدث الصحة، قد كشف أنه تم رصد الحالتين المصابين، والأعراض الموجودة لديهم خفيفة، إذ كانا يشتكيان من أعراض الجهاز التنفسي مع ارتفاع في درجات الحرارة مع الرشح، وتم إجراء تحاليل لهما وإرسالها للمعامل المركزية، وتم اكتشاف أن المرض هو متحور كورونا الجديد إيجي 5، وهي نفس الأعراض الموجودة في أدوار البرد العادية، والإنفلونزا وأوميكرون المتحور السابق لكورونا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برد المروحة الفرق الأعراض المتحور الجديد متحور کورونا الجدید المتحور الجدید
إقرأ أيضاً:
عادات تؤدي إلى ضعف الأعصاب.. الأعراض وكيفية العلاج
ضعف الأعصاب من المشكلات الصحية التي قد تؤثر سلبًا على نوعية الحياة، حيث يُعد الجهاز العصبي أساسًا لتحكم الجسم في وظائفه المختلفة، وتؤدي بعض العادات اليومية والتغذوية إلى ضعف الأعصاب مع مرور الوقت، من المهم التعرف على هذه العادات لتجنبها والحفاظ على صحة الأعصاب والوقاية من الأعراض المرتبطة بهذا الضعف.
العادات المسببة لضعف الأعصاب
1. التوتر والإجهاد المستمر:
التعرض المستمر للضغوط النفسية والجسدية يؤدي إلى استنزاف الجسم، مما يؤثر على كفاءة الجهاز العصبي. التوتر المزمن يرفع مستويات هرمون الكورتيزول الذي يمكن أن يضعف الأعصاب على المدى الطويل.
2. نقص الفيتامينات:
يؤدي نقص بعض الفيتامينات، مثل فيتامين B12، إلى ضعف في الأعصاب. هذه الفيتامينات أساسية لصحة الجهاز العصبي، ونقصها يسبب مشاكل مثل الوخز والخدر في الأطراف.
3. التدخين:
المواد الكيميائية الموجودة في التبغ تؤثر على الأعصاب، حيث تقلل من تدفق الدم إلى الأنسجة العصبية، مما يؤدي إلى ضعفها مع مرور الوقت.
4. التغذية غير الصحية:
تناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات وعدم تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن يؤدي إلى ضعف الأعصاب. الأطعمة السريعة والمعلبة تفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية لصحة الجهاز العصبي.
5. قلة النوم:
النوم الجيد ضروري لاستعادة نشاط الأعصاب وإصلاح التالف منها. عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يؤدي إلى إرهاق الأعصاب.
أعراض ضعف الأعصاب
- الشعور بالتنميل أو الوخز في الأطراف.
- ضعف العضلات وصعوبة في تحريك الأطراف.
- الإحساس بالبرودة أو الحرارة الشديدة في اليدين أو القدمين.
- صعوبة في التركيز أو تشتت الانتباه.
- الشعور بالتعب المستمر والإرهاق.
للحفاظ على صحة الأعصاب، يجب الاهتمام بنمط حياة صحي، يشمل التغذية الجيدة، تجنب التدخين، والسيطرة على التوتر والقلق. كما يُنصح بالحصول على قسط كافٍ من النوم والراحة، لضمان استعادة الجسم لنشاطه وتحسين وظائفه العصبية.
روسيا تعلّق على احتمالات الصراع المسلح مع أمريكا