برفقة مصر.. آبي أحمد يعلق على انضمام إثيوبيا للبريكس
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
رحب رئيس وزراء إثيوبيا أبي أحمد على ،اليوم الخميس، بدعوة الرسمية لأنضمام بلاده لمجموعة البريكس.
وكتب أبي أحمد على صفحته الرسمية على منصة "أكس" المعروفة بـ "تويتر" أنها لحظة عظيمة لإثيوبيا حيث يؤيد قادة البريكس انضمام إثيوبيا إلى هذه المجموعة اليوم.
وأكد أبي أحمد في بيانه أن إثيوبيا على استعداد للتعاون مع الجميع من أجل نظام عالمي شامل ومزدهر.
أعلن رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، اليوم الخميس، أن مجموعة قررت دعوة مصر وإثيوبيا وإيران والسعودية والإمارات والأرجنتين ليصبحوا أعضاء في مجموعة البريكس.
وقال رئيس جنوب أفريقيا أن الأعضاء الجدد سينضمون بداية من يناير من العام المقبل ٢٠٢٤.
وأفادت وسائل إعلام برازيلية، اليوم الخميس، أن الأرجنتين ومصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية سيصبحون أعضاء جدد في مجموعة البريكس، وذلك نقلا عن مسودة البيان الختامي لقمة المجموعة.
وبحسب الإعلام البرازيلي، فإن العامل الجغرافي كان من بين معايير الاختيار الرئيسية، حيث تم اتخاذ الاختيارات من أجل الحفاظ على التوازن الإقليمي داخل المجموعة.
ووفقا لهذا المبدأ، يجري الآن النظر في عضوية دولة إفريقية أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اثيوبيا أبي أحمد الأعضاء الجدد البرازيل
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المجري يعلق علي عملية الدهس في ماجديبورج الألمانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ربط رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان بين الهجرة وعملية الدهس في مدينة ماجديبورج الألمانية، والتي أسفرت عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية اليوم السبت.
وخلال ظهور نادر أمام وسائل الإعلام المستقلة في بودابست، أعرب أوربان عن تعاطفه مع أسر ضحايا ما أسماه بـ"العمل الإرهابي" الذي وقع يوم أمس الجمعة في مدينة ماجديبورج. لكن الزعيم المجري، وهو أحد أكثر منتقدي الاتحاد الأوروبي صراحة، أشار أيضا إلى أن سياسات الهجرة للكتلة المكونة من 27 دولة هي المسؤولة.
وقالت السلطات الألمانية إن المشتبه به، وهو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عاما، يخضع للتحقيق. وهو يعيش في ألمانيا منذ عام 2006، ويمارس الطب. ووصف المشتبه به نفسه بأنه مسلم سابق، ونشر عشرات التغريدات يوميا مع التركيز على الموضوعات المعادية للإسلام، وانتقد الدين وهنأ المسلمين الذين تركوا الدين.
وأدعى أوربان، دون دليل، أن مثل هذه الهجمات بدأت تحدث في أوروبا بعد عام 2015، عندما دخل مئات الآلاف من المهاجرين واللاجئين إلى دول الاتحاد الأوروبي بعد فرارهم من الحرب والعنف في الشرق الأوسط وأفريقيا.
وفي الواقع، شهدت أوروبا العديد من هجمات المسلحين التي تعود إلى عقود، بما في ذلك التفجيرات في محطة القطارات في العاصمة الإسبانية مدريد في عام 2004 والهجمات بوسط لندن في عام 2005.
ومع ذلك، قال أوربان أنه "ليس هناك شك في وجود صلة" بين الهجرة والإرهاب، وأدعى أن قيادة الاتحاد الأوروبي "تريد أن يحدث ما حدث في ماجديبورج، في المجر أيضا."