عن أتعابه الضخمة والقضايا.. المحامي خالد أبو بكر: بقدر وقتي
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
تحدث المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، عن ارتفاع قيمة أتعابه كمحامٍ، ولماذا لا يقبل إلا أسماء كبيرة، موضحًا: "أنا بقدر وقتي، وأنا تعبت في حياتي وعندي عمر هعيشه، فشركة أمريكية ممكن تقولي أنت يا محامي يا اللي قاعد في الشرق الأوسط اخترناك كي تكون محامينا".
. وشرين ثروة غنائية كبيرة
وأضاف أبو بكر، في حواره مع الإعلامية أميرة بدر، مقدمة برنامج "أسرار"، على قناة النهار: "عندها يجب أن أقيم وقتي وتعبي وجهدي، وأتمنى أن يكون كل عملائي أوروبيين وأمريكيين ومن خارج مصر بعد 3 أو 4 سنوات".
وتابع: "أقول ذلك لأن المحامي مشروع ناجح للبلد، فلو حصلت على دولار وفكيته في البنك ودفعت ضرائب ووفرت به فرص عمل وبنيت به، فإن هذا يفيد مصر ولصالحها".
وواصل: "أتعامل مع شركة عالمية كبيرة جدا، ولمست فيها صدق كبير جدا، وتعمل في مصر منذ 12 سنة وتحب مصر حبا كبيرا، والشعب الأمريكي مختلف تماما عن الحكومة الأمريكية، وعندما يأتي الشعب الأمريكي إلى مصر، فإنه يزور الحسين ويأكلون الأكلات المصرية، وبالتالي، فإن البيزنس يختلف بالثقافة أحيانا، وهذه الشركة لها مكانة خاصة في قلبي بسبب حبهم مصر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد أبو بكر أميرة بدر أسرار قناة النهار المزيد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
صلاة تيسير الأمور.. هل تكون بديلة عن ركعتي قضاء الحاجة
قال الفقهاء إنه لا توجد في الشريعة صلاة تُسمى بـ"صلاة تيسير الأمور"، وإنما المقصود بها في العُرف هي "صلاة الحاجة"، وهي من الصلوات المسنونة التي ورد الاستدلال عليها بما روي عن عبد الله بن أبي أوفى أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:
"مَنْ كَانَتْ لَهُ إِلَى اللهِ حَاجَةٌ، أَوْ إِلَى أَحَدٍ مِنْ بَنِي آدَمَ، فَلْيَتَوَضَّأْ، وَلْيُحْسِنِ الْوُضُوءَ، ثُمَّ لِيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ لِيُثْنِ عَلَى اللهِ، وَلْيُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، ثُمَّ لِيَقُلْ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الحَلِيمُ الكَرِيمُ، سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ العَرْشِ العَظِيمِ، الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ، أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَالغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ، لاَ تَدَعْ لِي ذَنْبًا إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ هَمًّا إِلاَّ فَرَّجْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً هِيَ لَكَ رِضًا إِلاَّ قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ". أخرجه الترمذي، وقال العلماء إنه حديث ضعيف.
وأضاف الفقهاء أن هذا الحديث رغم ضعفه، إلا أن ضعفه يُعد يسيرًا، وقد جرى العمل على الأخذ به في فضائل الأعمال، لا في الأحكام.
أما عن كيفية أداء صلاة الحاجة، فهي ركعتان يُصليهما المسلم ثم يثني على الله، ويصلي على النبي -صلى الله عليه وسلم-، ويدعو بعد ذلك بما يشاء من حاجات الدنيا والآخرة.
وورد في الحديث الشريف قول النبي صلى الله عليه وسلم: “من توضأ فأسبغ الوضوء ثم صلى ركعتين بتمامهما أعطاه الله ما سأل معجلا ومؤخرًا.