#سواليف

توقع الخبير الاقتصادي #عامر_الشوبكي، أن تعلن #الحكومة في نهاية الشهر الحالي، وتزامناً مع #عيد_الفطر السعيد، أكبر #تخفيض على المشتقات_النفطية ” #البنزين بنوعيه و #السولار” منذ 6 أشهر.

وتالياً فيديو الشوبكي الذي يتحدث فيه عن حجم التخفيض المتوقع وأسبابه :

مقالات ذات صلة ندوة وليست معركة : لا تحولوا الحوار الى حالة طوارئ 2025/03/23

الشوبكي يتوقع أن تعلن الحكومة عن أكبر تخفيض لأسعار المشتقات النفطية منذ 6 أشهر pic.

twitter.com/fKHV6Peoed

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) March 23, 2025

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عامر الشوبكي الحكومة عيد الفطر تخفيض البنزين السولار

إقرأ أيضاً:

عامر الشوبكي : عودة جزئية للمساعدات الأمريكية… هل يكفي هذا لنقول إن الأزمة انتهت؟

#سواليف

عودة جزئية للمساعدات الأمريكية… هل يكفي هذا لنقول إن #الأزمة انتهت؟

كتب .. #عامر_الشوبكي


قبل يومين فقط، كتبت بأن “ #الأردن بين مطرقة الضغوط الأمريكية وسندان المصارحة الوطنية، فماذا ينتظرنا؟”
وما توقعته حدث… عادت وكالة رويترز بتقرير يؤكد أن #واشنطن أعادت جزءًا من #المساعدات التي جُمّدت، بما فيها دعم لمشاريع استراتيجية كبرى.
⭕️ عودة بعض #المساعدات لا تعني أن #الأردن خرج من #دائرة_الضغط!
ما جرى هو تراجع تكتيكي من واشنطن، لا يعني أن الأجندة السياسية قد تغيّرت، بل إن الأردن لا يزال في عمق المساومة الجيوسياسية، وربما بثمن سياسي واقتصادي لم يُعلَن بعد.
نعم، #الأردن أثبت مجددًا أنه لاعب لا يمكن تجاوزه،
لكن التحدي لم يكن يومًا في استعادة بعض الدعم…
بل في الحفاظ على القرار السيادي دون مقايضة.
المساعدات عادت جزئيًا، لكن برامج تنموية حيوية لا تزال معلقة.
• ملفات “ #غزة ” و” #التهجير ” ما زالت مطروحة وبقوة.
• والأهم: الوضع الاقتصادي الداخلي يزداد هشاشة وخطورة.
الدين العام تخطى 117% من الناتج المحلي،
معدلات #الفقر و #البطالة المقلقة،
والقطاعات الإنتاجية تعاني تحت عبء الضرائب وغياب التخطيط.
⭕️انبه مبكرًا، واكشف ما لم يُقال، وحريصًا دائمًا على المصارحة لا المجاملة،
وربما يرى البعض تغيرًا في الاسلوب مؤخراً،
لكن الحقيقة أنني اثبت الاتجاه… نحو مسؤولية وطنية تحفظ الأردن من الابتزاز، وتحفظ مؤسساته من العجز.
وإنني، من منطلق ثقتي بالدولة وبحسّها العالي في قراءة التحديات،
أؤكد أن تحصين القرار الوطني لا يتم بالسكوت أو الانتظار، بل بالمصارحة، والاستعداد، وتوحيد الجبهة الداخلية على أساس وطني لا شعاراتي.
القضية ليست فقط مساعدات… بل استقلال قرار، وهيبة دولة، ومصير وطن.
وهنا يبدأ دورنا جميعًا: مسؤولين، وخبراء، ومواطنين، في الدفاع عن الثوابت الوطنية.

مقالات ذات صلة الدويري: كمين حي السلطان يدحض مزاعم الاحتلال ويضرب خططه 2025/05/02

مقالات مشابهة

  • عامر الشوبكي : عودة جزئية للمساعدات الأمريكية… هل يكفي هذا لنقول إن الأزمة انتهت؟
  • بنك الكويت يتوقع نمو الاقتصاد المصري بنسبة 4.6%
  • أكثر مليون برميل صادرات العراق النفطية للأردن خلال 3 أشهر
  • السهلاوي يفجرها: لاعبو الصفا بلا رواتب منذ 10 أشهر.. فيديو
  • الحكومة الألمانية الجديدة تعلن أول قراراتها: تشديد الرقابة الحدودية
  • فيتش تتوقع تخفيض البنك المركزي المصري سعر الفائدة بنسبة 7% خلال العام الجاري
  • عبدالمحسن سلامة: أكبر عدد من الوحدات السكنية وقطع أراضي للصحفيين والتسليم خلال 6 أشهر
  • قفزات مفاجئة لأسعار الذهب في صنعاء وعدن اليوم الأربعاء
  • هيئةُ تنظيم الخدمات العامة تعلن عن تخفيضات لفواتير الكهرباء خلال أشهر الصيف
  • "الخدمات العامة" تعلن تخفيض فواتير الكهرباء