فرقة رضا تحيي حفلي الليلتين 18 و19 من برنامج هل هلالك9
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
تحيي فرقة "رضا" للفنون الشعبية، حفلي الليلتين الثامنة عشرة والتاسعة عشرة من النسخة التاسعة لبرنامج هل هلالك، الذى يقيمه قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال، غدا /الاثنين/، وبعد غد /الثلاثاء/ على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون.
وتقدم الفرقة مجموعة متنوعة من استعراضاتها التي اشتهرت بها طوال تاريخها الفني، تحت إشراف الفنانة إيناس عبد العزيز مدير عام الفرقة .
وجاء إدراج الحفلين ضمن برنامج هل هلالك، بعد مد فترة إقامة البرنامج حتى ٢٦ مارس بدلا من ٢١ مارس، وذلك بعد النجاح الجماهيرى الكبير غير المسبوق، الذى حققه برنامج هل هلالك هذا العام.
وتحظى النسخة التاسعة لبرنامج "هل هلالك" برؤية فنية جديدة تعيد إحياء تراثنا الفني الذى تتميز به هويتنا المصرية، من خلال إضافة منصتين فنيتين جديدتين للبرنامج، وهما منصة "غناوي زمان" للفنان عبدالرحمن عبدالله والفنانة أمنية النجار، أما المنصة الثانية فتحمل اسم "مزيكا" يقدمها عازف الكمان الفنان عمرو درويش.
وترسيخا لهويتنا، وكالمعتاد كل عام تبدأ فعاليات اليوم بمشاركة من البيت الفنى للمسرح برئاسة المخرج هشام عطوة، حيث يعرض مسرح القاهرة للعرائس برئاسة الدكتور أسامة محمد علي، رائعة الشاعر صلاح جاهين والموسيقار سيد مكاوى، عرض العرائس الشهير أوبريت "الليلة الكبيرة" لمدة ١٥ ليلة عرض متتالية.
وانطلاقا من الاهتمام بالطفل وتنمية مهاراته الفنية، يتضمن برنامج هل هلالك يوميا "ركن الطفل"، الذى يشمل ورش رسم وأشغال فنية تحت إشراف الفنانة سها كحيل، وذلك طوال فترة إقامة البرنامج.
ويفتح القطاع أبواب مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون للجمهور مجانا في الثامنة مساء طوال فترة إقامة البرنامج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرقة رضا للفنون الشعبية مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون برنامج هل هلالك المزيد برنامج هل هلالک
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي: انخفاض الحد الأدنى للإنفاق على سلة الغذاء في ليبيا إلى 4.86%
رصد برنامج الأغذية العالمي انخفاضا في أسعارسلة الغذاء الأساسية في ليبيا خلال فبراير الماضي للشهر الثاني على التوالي، معتبرًا ذلك مؤشرًا على «استقرار اقتصادي نسبي» تشهده البلاد.
لفت البرنامج في تقييمه الشهري عن وضع الأسواق في ليبيا، إلى انخفاض الحد الأدنى للإنفاق على سلة الغذاء الأساسية بنسبة وصلت إلى 4.86% خلال شهر فبراير الماضي، لتصل إلى 883.6 دينار.
وعزا البرنامج التابع للأمم المتحدة هذا التحسن إلى توسيع مصرف ليبيا المركزي نطاق المؤسسات الخاضعة للتنظيم التي تجري معاملات العملات الأجنبية، ما أدى إلى زيادة الشفافية في تداول العملات، وتعزيز الدينار، وخفض تكاليف الاستيراد.
وتظل مدينة الكفرة هي الأكثر غلاءاً في المنطقة، إذ سجل سعر سلة الغذاء فيها 1055 دينارا تقريبا، مع تزايد الضغوط الاقتصادية الناجمة عن تدفق اللاجئين الفارين من الحرب في السودان بشكل يومي، مما يضيف ضغوطا إضافية على الموارد المحلية والمجتمع المحلي، وفق البرنامج الأممي.