سلوى خطاب: لست ضد عمليات التجميل.. لكني غير مهووسة بها
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
أكدت الفنانة سلوى خطاب، أنها ليست ضد عمليات التجميل طالما أنها تستخدم لتعديل أشياء بسيطة، ولكنها لا تحب الهوس بها، مشيرة إلى ان "علامات الزمن دي جميلة.. طول ما الواحد عنده قبول يبقى خلاص".
وقالت سلوى خطاب، خلال لقاء لها لبرنامج “حبر سري”، عبر فضائية “القاهرة والناس”، أن التشابه الكبير بين النساء لم يعد يقتصر على الفنانات فقط، بل أصبح منتشرًا في الشارع أيضًا، موضحة أنها ليست ضد عمليات التجميل، بدون تغيير في شكل البنات، قائلة: "ده مش شكلك ليه تغيري شكلك الحقيقي".
وتابعت الفنانة سلوى خطاب، أنها أجرت "البوتوكس" بشكل خفيف، ولكنها قد تنسى تجديده لعامين أو أكثر، مؤكدة أن علامات التقدم في العمر بمثابة رحلة عمر ولا ترى داعيًا لإخفائها تمامًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلوى خطاب عمليات التجميل الزمن النساء الشارع المزيد سلوى خطاب
إقرأ أيضاً:
منظمة تعلن مسؤوليتها عن الهجوم على مكاتب شركة السكك الحديدية اليونانية
في أعقاب هجوم بقنبلة استهدف مكاتب شركة السكك الحديدية اليونانية "هيلينيك ترين" وسط العاصمة أثينا، أعلنت منظمة تدعى "الدفاع الذاتي الثوري للطبقات" مسؤوليتها عن الهجوم.
وتم نشر خطاب الاعتراف بالمسؤولية عن العملية، اليوم الأحد، على موقع إلكتروني يستخدمه متطرفون يساريون.
أخبار متعلقة الشرطة الهولندية تصادر 145 كيلوجرامًا من الحشيش بعد تعطل زورقانتخاب زعيم الانقلاب في الجابون أوليجي نجيما رئيسُا بنسبة 90%ووفقًا لما أفادت به قناة "إر آر تي نيوز" التلفزيونية اليونانية، فقد تولت وحدة مكافحة الإرهاب التابعة للشرطة اليونانية التحقيقات في الحادث.
وكانت القنبلة انفجرت مساء أول أمس الجمعة أمام مدخل مبنى شركة السكك الحديدية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قنابل حارقة واشتباكات.. اندلاع أعمال شغب في وسط العاصمة اليونانيةأضرار كبيرة
لم يصب أحد بأذى، لأن الشرطة قامت بإخلاء المبنى في الوقت المناسب بعد تلقيها اتصالًا هاتفيًا مجهولا، لكن واجهة المبنى تعرضت لأضرار كبيرة.
وتتعرض شركة "هيلينيك ترين" والحكومة اليونانية المحافظة لانتقادات متواصلة، خاصة بعد حادث قطار مروع وقع قبل أكثر من عامين في وسط اليونان، وأسفر عن مقتل 57 شخصًا، عندما اصطدم قطار ركاب فائق السرعة بقطار شحن وجهًا لوجه.
ولا تزال التحقيقات في هذا الحادث جارية حتى الآن. ويتهم العديد من ذوي الضحايا، إلى جانب أحزاب سياسية، شركة السكك الحديدية والحكومة المحافظة بإهمال نظام السكك الحديدية.خطاب اعتراف
تطرقت المنظمة السرية إلى هذه الانتقادات في خطاب اعترافها بالمسؤولية عن الهجوم.
وكانت منظمة "الدفاع الذاتي الثوري للطبقات" أعلنت أيضا في فبراير 2024 مسؤوليتها عن هجوم بقنبلة استهدف مكاتب وزارة العمل اليونانية، ولم يسفر حينها سوى عن أضرار مادية.
وجدير بالذكر أن منظمات سرية من التيار اليساري المتطرف وذات التوجه اليساري نفذت خلال العقود الماضية العديد من الهجمات المشابهة.
وتعتبر هذه الجماعات نفسها نوعًا من حركات حرب العصابات في المدن، وتهدف - بحسب تصريحاتها - إلى إسقاط الدولة والانتقام لما تعتبره ظلما اجتماعيا داخل البلاد.