المفتي: التشاؤم لا أساس له في الدين.. والأبراج والتنجيم كذب وخداع
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
أكد الدكتور نظير عياد، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، مفتي الجمهورية، أن التشاؤم من أرقام معينة أو حيوانات مثل القطة السوداء، وكذلك الاعتقاد في الفأل السيئ، ليست سوى عادات وأعراف لا تمت للدين بصلة، مشددًا على أن الإسلام نهى عن التشاؤم وحث على التفاؤل.
. والتشاؤم لا أصل له في الإسلام
وأوضح عياد خلال لقائه الرمضاني اليومي مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة صدى البلد، أن الانشغال بهذه المعتقدات قد يرسخ في النفس أوهامًا غير صحيحة، مما يجعل الإنسان يربط أي مكروه يصيبه بهذه الأمور، رغم أنها لا تستند إلى أي دليل شرعي أو واقع حقيقي.
كما حذَّر من الاعتماد على الأبراج والتنجيم في الصحف ووسائل الإعلام، مؤكدًا أن كل ذلك يدخل في دائرة الكذب والخداع، مصداقًا لقوله (كذب المنجمون ولو صدقوا)، داعيًا إلى الإيمان بقضاء الله وقدره، والتحلي بروح التفاؤل والتوكل على الله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المفتي الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية المزيد
إقرأ أيضاً:
رحم الله فقيد الشباب .. فتحي سند يودع شيكا بهذه الكلمات
نعى فتحي سند، الناقد الرياضي، الراحل إبراهيم شيكا بعد وفاته صباح اليوم عن عمر يناهز 28 عاما.
سند شحاتة عبر فيسبوك: “رحم اللّٰه فقيد الشباب ابراهيم شيكا 28 سنة الانسان الخلوق المحبوب القريب من القلوب كم تحمل الكثير بصبره وإيمانه من المرض اللعين، ولكن لم يتمكن منه فكان قضاء اللّٰه وقدره ان يغادر فى هدوء ليترك وراءه أحزانا الفراقه وحسرة على شبابه ودروسا يتعلمها كل البشر إنا لله وإنا إليه راجعون".
فارق الحياة منذ ساعات قليلة اللاعب إبراهيم شيكا، وذلك بعد صراع طويل مع مرض سرطان المستقيم الذي أودى بحياته.
وفي سياق متصل نعرض لكم فيما يلي عن كيفية تشخيص مرض إبراهيم شيكا الذي أنهى حياته.
يحدث سرطان المستقيم عندما تتطور خلايا سرطانية في المستقيم، تشمل الأعراض نزيفًا شرجيًا أو تغيرات في طريقة وتوقيت التبرز، يزيد وجود تاريخ عائلي بيولوجي لسرطان المستقيم أو بعض الاضطرابات الوراثية من خطر الإصابة به، تشمل العلاجات الجراحة لإزالة الأورام السرطانية، والعلاج الكيميائي، والعلاج الإشعاعي، والعلاج الموجه.