موقع 24:
2025-04-14@19:51:43 GMT

مبعوث ترامب: حماس مسؤولة عن عودة الحرب في غزة

تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT

مبعوث ترامب: حماس مسؤولة عن عودة الحرب في غزة

اتهم المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، الأحد، حركة حماس بالمسؤولية عن تجدد القتال في قطاع غزة، بعد رفضها الجهود المبذولة للمضي قدماً فيما كان يُعتبر "اتفاقاً مقبولاً"، لكنه أوضح أنه منفتح على التواصل مجدداً.

وقال يتكوف في تصريح لقناة فوكس نيوز: "المسؤولية تقع على حماس. الولايات المتحدة تقف إلى جانب إسرائيل".


وأضاف: "كانت لدى حماس كل الفرص لنزع السلاح، وقبول اقتراح الخطة المؤقتة".
وبعد أسابيع من الهدوء النسبي في قطاع غزة، في أعقاب اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه في يناير (كانون الثاني)، تعثرت محاولات الاتفاق على تمديد وقف القتال، واستأنفت إسرائيل غاراتها الجوية، ونشرت قوات برية في مناطق في مختلف أنحاء القطاع.
وتقول السلطات الصحية الفلسطينية إن المئات قتلوا في الضربات الأخيرة.

هل تتجه إسرائيل إلى توسيع نطاق القتال في غزة؟ - موقع 24ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، أن محادثات التوصل إلى اتفاق مع "حماس" الفلسطينية واجهت انتكاسة كبيرة، موضحة أن الحركة تشير إلى أنها لن توافق على صفقة صغيرة أخرى، وتتمسك بالاتفاق الأصلي الذي يتطلب إنهاء الحرب.

وكانت الخطة "المؤقتة"، التي قدمها ويتكوف في وقت سابق من مارس (آذار)، تهدف إلى تمديد وقف إطلاق النار حتى أبريل (نيسان) المقبل، بعد رمضان وعيد الفصح اليهودي، لإتاحة الوقت اللازم للتفاوض على وقف دائم للأعمال القتالية.
وقال ويتكوف "هل سنكون مستعدين للتواصل مع حماس؟ بالطبع، سنكون كذلك - لا يختلف الأمر عن الصراع الروسي في أوكرانيا. نريد إنهاء القتل، لكن علينا أن نكون واضحين بشأن من هو المعتدي، وهي حماس".
وبدأت إسرائيل حملتها على غزة بعد أن هاجمت حماس جنوب إسرائيل السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، مما أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، وفقا لإحصاء إسرائيلي، وخطف 251 آخرين كرهائن.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان اليوم إن 50021 فلسطينياً على الأقل قتلوا، وأصيب 113274 منذ اندلاع الحرب.


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حماس حماس واشنطن غزة وإسرائيل اتفاق غزة

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: جنود وحدة “8200” يطالبون بوقف القتال في غزة

#سواليف

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن المئات من جنود من وحدة الاستخبارات 8200 في جيش الاحتلال، انضموا إلى الجنود في سلاحي الجو والبحرية المطالبين بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بعد الفشل في تحقيق أي من أهداف الحرب بعد مرور نحو عام ونصف على العدوان، داعين إلى تغيير فوري في سياسة الحرب التي تنتهجها الحكومة، ما أثار غضب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي اتهمهم “بتشجيع” أعداء إسرائيل.

وقال جنود الاحتياط في وحدة الاستخبارات في رسالة نشرت الجمعة: إنهم ينضمون إلى دعوة أطقم الطائرات في المطالبة بالعودة الفورية لصفقة الأسرى، حتى لو كان ذلك على حساب تغيير فوري في سلوك الحرب ووقف القتال في غزة.

وكان هذا الإعلان هو الأحدث في موجة متزايدة من الانتقادات من داخل قوات الاحتياط الإسرائيلية بسبب استمرار الحرب في غزة والفشل في إعادة الرهائن التسعة والخمسين المتبقين

مقالات ذات صلة موظف فصلته مايكروسوفت يكشف للجزيرة نت كيف تلطخت الشركة بدماء غزة 2025/04/12

وأكدوا “أن استمرار الحرب لا يساهم في تحقيق أي من أهدافها المعلنة، وسوف يؤدي إلى مقتل رهائن وجنود من الجيش الإسرائيلي وأبرياء”، كما كتبوا، وأضافوا في أسفل: “نرى حماس تسيطر على القطاع وتجند عملاء جدد في صفوفها، في حين لم تقدم الحكومة خطة مقنعة للإطاحة بها”.

وبدأت الدعوات بمجموعة تضم نحو ألف من قدامى المحاربين في القوات الجوية الإسرائيلية، أغلبهم متقاعدون، حيث نشروا رسالة يوم الخميس يطالبون فيها بذلك.

وقال الضباط البالغ عددهم 250 ضابط “إننا نتفق مع التأكيد الخطير والمقلق بأن الحرب في هذا الوقت تخدم في المقام الأول المصالح السياسية والشخصية، وليس المصالح الأمنية”.

وأضافوا أن استمرار الحرب لا يُسهم في تحقيق أهدافها المعلنة، بل سيؤدي إلى مقتل رهائن (الأسرى) وجنود من الجيش الإسرائيلي ومدنيين أبرياء. نحن قلقون إزاء تآكل قوة الاحتياط وتزايد معدلات التغيب عن الخدمة، ونشعر بالقلق إزاء العواقب بعيدة المدى لهذا التوجه.وتابعت الرسالة: “لا يمكن إعادة الرهائن سالمين إلا باتفاق، بينما يؤدي الضغط العسكري بالأساس إلى قتل الرهائن وتعريض جنودنا للخطر “. “كل يوم يمرّ بحياتهم معرض للخطر، وكل لحظة تردد إضافية هي وصمة عار”.

وانضم بعد ذلك إلى جنود الاحتياط في القوات الجوية مجموعة تضم نحو 150 ضابطا سابقا في البحرية وعشرات الأطباء الاحتياطيين الذين وقعوا أسماءهم على رسائل تطالب بإنهاء الحرب فورا من أجل الرهائن المتبقين.

وردا على ذلك أعلن جيش الاحتلال، عن طرد المئات من جنود الاحتياط في سلاح الجو الذين وقعوا على الإعلان الذي يدعو إلى إنهاء الحرب، فيما اتهم رئيس جكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو جنود الاحتياط بأنهم يمثلون أقلية صغيرة تمولها منظمات زعم أنها تريد الإطاحة بحكومته.

وتابع نتنياهو: “إنّ هؤلاء يحاولون إضعاف دولة إسرائيل وجيشها، ويشجعون عدونا على إيذائنا. لقد سبق لهم أن بثّوا رسالة ضعف لأعدائنا. ولن نسمح لهم بتكرار ذلك”.

وذكر موقع /واينت/ العبري، أن نحو 1840 أكاديميا وقعوا على عريضة لدعم قدامى المحاربين والاحتياط في سلاح الجو ودعوتهم لإنهاء الحرب.

وكتبوا: “نحن، أعضاء هيئة التدريس في معاهد التعليم العالي، ننضم إلى نداء أفراد القوات الجوية ونطالب بعودة الرهائن إلى ديارهم دون تأخير، حتى لو كان ذلك على حساب إنهاء الحرب على الفور”.

وأعلنوا كذلك أنهم وجدوا أن الحرب في غزة تحولت عن أهدافها المعلنة إلى خدمة “مصالح سياسية وشخصية”.

“وكما ثبت في الماضي، فإن الاتفاق وحده هو الذي أعاد الرهائن سالمين، في حين أن الضغط العسكري يؤدي في الغالب إلى قتل الرهائن وتعريض جنودنا للخطر”.

ويأتي ذلك في وقت تتزايد فيه الضغوطات الداخلية على حكومة نتنياهو، حيث تشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة تظاهرات شبه يومية، تنديداً بإقالة قادة أمنيين ومسؤولين قانونيين كبار، واستئناف الحرب في غزة.

وبدعم أميركي أوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة خلفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي: مستعدون لتدريب قوات الأمن الفلسطينية
  • أكاديمي أمريكي: نتنياهو في خطر ولديه استراتيجية تضليل بشأن الأسرى
  • 250 عنصرا من الموساد بينهم 3 رؤساء سابقين: أوقفوا الحرب
  • هدنة مرتقبة في غزة مع تكثيف المساعي الدولية لإنهاء القتال
  • هدنة مرتقبة في غزة مع تصاعد المساعي الدولية لإنهاء القتال
  • تصعيد جديد في الحرب على غزة.. إسرائيل تطوّق رفح وتسيطر على محور «موراغ»
  • التايمز: مبعوث ترامب يقترح إقامة "جدار برلين " لإنهاء الصراع الأوكراني الروسي
  • إعلام عبري: جنود وحدة “8200” يطالبون بوقف القتال في غزة
  • إسرائيل تشكو من ان واشنطن تفاوض بأولوياتها “ترامب”
  • بوتين يلتقي في موسكو مبعوث ترامب ستيف ويتكوف لبحث وقف إطلاق النار في أوكرانيا