أوباميانج يقود الجابون لهزيمة كينيا والصدارة في تصفيات المونديال
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
سجل بيير إيمريك أوباميانج هدفين ليقود الجابون للفوز 2-1 على كينيا في تصفيات كأس العالم 2026 في نيروبي اليوم الأحد ويتقدم بنقطتين على ساحل العاج في السباق على مكان في النهائيات التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
ورفعت الجابون، التي لم تتأهل لكأس العالم من قبل، رصيدها إلى 15 نقطة من ست مباريات في المجموعة السادسة، بينما جمع منتخب كوت ديفوار 13 نقطة من خمس مباريات وسيخوض مباراته التالية على أرضه أمام جامبيا يوم الاثنين.
ويحصل الفريق الأول في كل من المجموعات التسع على مكان في النهائيات، بينما يدخل أفضل أربعة فرق تحتل المركز الثاني في حملة تصفيات قارية شاقة من أجل مكان آخر.
وسجل أوباميانج - 35 عامًا - هدفه الأول بتسديدة رائعة من مسافة 15 مترا مرت من بين يدي حارس المرمى، قبل أن يضيف الهدف الثاني من نقطة الجزاء بعد لمسة يد داخل منطقة الجزاء.
ومن المرجح الآن أن تكون كينيا خارج المنافسة برصيد ست نقاط من ست مباريات، سجلوا هدفًا عن طريق مايكل أولونجا، لكن المدرب الجديد بيني مكارثي لم يحصل إلا على نقطة واحدة من أول مباراتين له مع الفريق.
في المباراة الأخرى الوحيدة يوم الأحد، تعادل منتخبا إسواتيني وموريشيوس بنتيجة 3-3 في جنوب أفريقيا المحايدة، ولا يبدو أيٌّ منهما مرشحًا واقعيًا للتأهل إلى كأس العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوباميانج بيير إيمريك أوباميانج الجابون تصفيات كأس العالم 2026 ساحل العاج المزيد
إقرأ أيضاً:
حاكمة كومنولث أستراليا تزور جامع الشيخ زايد الكبير وتؤكد: مكان استثنائي محاط بأجمل الحرف اليدوية
زارت سام موستين، الحاكمة العامة لكومنولث أستراليا، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقها الدكتور فهد التفاق، سفير الدولة لدى أستراليا، ورضوان جودت، سفير أستراليا لدى الدولة، والوفد المرافق.
واستهلت والوفد المرافق جولتهم في الجامع بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم الذي أسهم في تعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم.
وتجولوا، يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي، المدير العام للمركز، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا إلى رسالته الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح، المنبثقة من مآثر الوالد المؤسس، والدور الكبير للمركز في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات والشعوب.
واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه.
قالت «تشرفت بزيارة الجامع، ولا يمكننا أن نكون في هذه المنطقة من العالم، من دون زيارة أحد أهم المساجد، التي لها دور بالغ الأهمية في ضمان فهمنا لمكانة الإسلام، مكاناً للسلام والرحمة والتفاهم، ويرحب بالجميع. لقد كان من دواعي سرورنا قضاء بعض الوقت في هذا المكان الاستثنائي، المحاط بأجمل الحرف اليدوية من جميع أنحاء العالم، هذه زيارة لن ننساها. وآمل بأن أعود إليها مراراً».
وفي ختام الزيارة، تلقت الضيفة هدية تعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثريات الجامع، ونسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، أحدث إصدارات المركز، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف إلى جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، بمجموعة من الصور الفائزة بجائزة «فضاءات من نور»، التي تضيء على الفن المعماري الفريد للجامع. (وام)
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا