إبن موسيفيني يحذف تغريدات هدد فيها مشار بتركيعه أمام سلفاكير
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
متابعات ــ تاق برس عاد الجنرال موهوزي كاينيروغابا، نجل الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني ورئيس قوات الدفاع الشعبي الأوغندية لإثارة الجدل من جديد بتغريدات فجرت براكين الغضب في جنوب السودان.
واستهدف موهوزي في تغريداته قبيلة النوير، حيث توعد زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان في المعارضة، رياك مشار، بتركيعه أمام الرئيس سلفا كير، كما طالب بتعويض قدره 1000 رأس من الأبقار.وهدد النوير بالعنف، قائلاً إن عليهم الاستسلام أو سيتم “إبادتهم”. ووجدت التغريدات إدانة واسعة في جنوب السودان وتسببت في حرج كبير للرئيس سلفاكير بعد أن زادت تغريدات ابن موسفيني من تعقيدات الوضع في جنوب السودان مما دفع به لحذف جميع التغريدات. ابن موسيفينيسلفاكيرمشار
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: ابن موسيفيني سلفاكير مشار
إقرأ أيضاً:
الرئيس التركي: نقف إلى جانب الشعب والحكومة السودانية لتجاوز التحديات الراهنة
متابعات: السوداني/ تعهّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، دعم كل الجهود التي من شأنها تحقيق الأمن والاستقرار والسلام في السودان، وقال إنّ بلاده تقف إلى جانب الشعب والحكومة السودانية لتجاوز التحديات الراهنة، والتقى رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، اليوم، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وفي الثالث عشر من ديسمبر الماضي، عرض أردوغان في اتصال هاتفي مع البرهان، التوسط مع الإمارات التي تعتبر الداعم والممول الأول لقوات الدعم السريع المتهمة بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في السودان.
وجرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين والسبل الكفيلة بدعمها وتعزيزها، إضافةً إلى استعراض مجالات التعاون المشترك على مختلف الأصعدة وسبل تطويرها لما فيه خير الشعبين.
كما تطرق اللقاء إلى تطورات الأوضاع في السودان وجهود تحقيق السلام وإعادة البناء والإعمار، ومناقشة أبرز المُستجدات الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأعرب رئيس مجلس السيادة، عن تقديره لمواقف تركيا الداعمة للسودان في المحافل الإقليمية والدولية، والحفاظ على سيادته ووحدة أراضيه، ودعمها المستمر للشعب السوداني، وتقديم المُساعدات الإنسانية له إبان الأزمة السودانية.
من جانبه، رحّـب الرئيس التركي بزيارة البرهان، وأشاد بتميُّز العلاقات الثنائية بين البلدين، وأكد عزمه على الدفع بها إلى آفاق أرحب لتحقيق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين.