متابعات ــ تاق برس عاد الجنرال موهوزي كاينيروغابا، نجل الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني ورئيس قوات الدفاع الشعبي الأوغندية لإثارة الجدل من جديد بتغريدات فجرت براكين الغضب في جنوب السودان.

واستهدف موهوزي في تغريداته  قبيلة النوير، حيث توعد زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان في المعارضة، رياك مشار، بتركيعه أمام الرئيس سلفا كير، كما طالب بتعويض قدره 1000 رأس من الأبقار.

وهدد النوير بالعنف، قائلاً إن عليهم الاستسلام أو سيتم “إبادتهم”. ووجدت التغريدات إدانة واسعة في جنوب السودان وتسببت في حرج كبير للرئيس سلفاكير بعد أن زادت تغريدات ابن موسفيني من تعقيدات الوضع في جنوب السودان مما دفع به لحذف جميع التغريدات. ابن موسيفينيسلفاكيرمشار

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: ابن موسيفيني سلفاكير مشار

إقرأ أيضاً:

غردون العالم

مع أول طلقة غدر صاح مرتزق من أمام ساحة القصر وقتها بقوله: (استلمنا السودان). يا لها من مصيبة!!. العالم يحتل السودان. تشمر البرهان ومن خلفه شعب عظيم، وحتى الحرائر لبسن لامّة الحرب، ولم يشذ من ذلك الشرف إلا تقزم، التي رفضت تغطية سوءتها بثوب الفضيلة والوطنية، ووقفت أمام الدنيا عارية تمامًا (تنبح) ليلاً ونهاراً دفاعًا عن الباطل. بالأمس تمكن البرهان من قتل (غردون العالم) في القصر، عمت الأفراح قرى وحضر السودان، وبكل تأكيد سوف يلاحق الرجل مرتزقة العالم في جميع أنحاء الوطن. لتبقى الحسرة باينة في وجوه التقزميين. رسالتنا للزهايمري (برمة مريومة) الذي تبجح بأن سنجة وغيرها ليست ذات أهمية عسكرية، وأن انسحابات المرتزقة المتكررة ليست انهزام؛ بل إعادة تموضع، وكذلك للملحد (النور حمد) الذي أعلن بكل وقاحة بأنه مع احتلال المرتزقة لبيوت الناس والدُور الحكومية، وقد أكد وهو على صهوة شيطان الكذب بتفوق المرتزقة عسكريًا، وخروج المرتزقة لا يكون إلا بالتفاوض، ولم تتأخر (الضفدعة) زينب الصادق من حفلة الخزي والعار تلك أيضاً. ولا يفوتنا الهادي إدريس (المزعج إبليس) الذي ينتظر إعلان حكومة الميديا من الخرطوم. وللمستشار البهلواتي (طبيز) بأن زلابية وشاي اللبن لختمة الأشاوس للقرآن بعد صلوات التراويح والتهجد في هذا الشهر المبارك، سوف يتكفل بها البرهان في مسجد جسر جبل أولياء إن شاء الله. وخلاصة الأمر ها هو علم السودان يرفرف من على سارية رمز السيادة والوطن من جديد، ماذا أنتم قائلون بعد ذلك أيها الخونة؟. وإلى أين تتجه قوافل (الفزع) نيالا والضعين بعد اليوم؟. ومتى يعود الرُشد لعرب دارفور بعد تلك المحرقة؟…. إلخ.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٥/٣/٢١

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • في محاولة لتحرير مشار.. الحركة الشعبية المعارضة تتخذ خطوة مفاجئة
  • عودة التوترات بين الخرطوم وجوبا.. وحكومة سلفاكير تستدعي السفير عصام كرار
  • جنوب السودان على صفيح ساخن: هل تندلع حرب ثالثة؟
  • غردون العالم
  • الجيش الأوغندي يقترب من الحدود السودانية.. هل يريد ابن موسيفيني تنفيذ تهديده.. رئيس حزب التحالف الديمقراطي يحذر
  • حكومة جنوب السودان تتوعد جيش النوير وسط مخاوف من حرب أهلية
  • حكومة جنوب السودان تشيع جثمان اللواء ديفيد مجر
  • ألمانيا تغلق سفارتها مؤقتا في جنوب السودان وسط مخاوف من اندلاع حرب أهلية
  • ألمانيا تغلق سفارتها في جنوب السودان خوفاً من "حرب أهلية"