تعرف على التفاصيل الكاملة لـ فيلم "الملحد" بطولة أحمد حاتم ومحمود حميدة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
كشف صناع فيلم "الملحد" بطولة محمود حميدة وأحمد حاتم عن موعد طرح العمل في دور العرض السينمائية، حيث من المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة، وتحديدًا في شهر سبتمبر المقبل.
تدور أحداث فيلم “الملحد”حول قضية دينية مهمة لحياة المجتمع المصري والفيلم خامس أعمال الكاتب إبراهيم عيسى في السينما.
فيلم الملحد يتناول قضية مهمة وشائكة ظهرت مؤخرًا، وأصبحت حديث السوشيال ميديا والمنصات بين الشباب وهي عن التطرف الديني والإلحاد والخروج عن الدين وانتشرت بشكل كبير بين الشباب في الدول العربية والإسلامية.
ويشارك في بطولة فيلم الملحد عدد من النجوم ومن أبرزهم:" أحمد حاتم، محمود حميدة، شيرين رضا، صابرين"، الفيلم تأليف إبراهيم عيسى وإخراج ماندو العدل.
الشركة المنتجة تطرح بوستر الفيلم
وفي سياق آخر، طرحت الشركة المنتجة بوستر فيلم الملحد، وتصدر الفنان أحمد حاتم البوستر الدعائي، وظهرت خلاله نجلاء بدر بشخصية زوجة الفنان حسين فهمي ويتعرضون لعقبات صعبة.
ما هي آخر أعمال أحمد حاتم؟
عرض فيلم "المطاريد" لـ أحمد حاتم في شهر يناير الماضي، والفيلم إخراج ياسر سامي، تأليف صلاح الجهيني وعزت أمين، ويشارك حاتم في بطولته إياد نصّار، تارا عماد، محمد محمود، محمود حافظ، محمود الليثي، محمود البزاوي، حسن مالك، طه الدسوقي، محمود السويسي، دنيا سامي، مصطفى غريب، ومحمد مولى.
وتدور أحداث فيلم «المطاريد»، حول «صلاح»، ويجسد دوره الفنان أحمد حاتم، والذي يعود من أمريكا بعد وفاة والده حتى يبيع أملاكه في الأرياف، ومن ضمنها نادي كرة قدم، ويجد نفسه مسؤولا عن مهمة تدريب لاعبي الفريق الذي يخوض معه مواقف غير متوقعة،
فيلم يستعد أحمد حاتم لطرحه
ويستعد الفنان أحمد حاتم لطرح فيلم "حسن المصري"، ومن المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة في جميع دور العرض السينمائية، ويشارك في فيلم "حسن المصري" عدد كبير من الفنانين منهم أحمد حاتم وفيريال يوسف ومراد مكرم ودياموند بوعبود، وعدد آخر من الفنانين، وهو من إخراج سمير الحبشي وإنتاج جابي خوري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد حاتم محمود حميدة إبراهيم عيسى أحمد حاتم
إقرأ أيضاً:
توترات بين السودان وإثيوبيا وسط تصعيد جديد.. التفاصيل الكاملة
تصاعدت التوترات بين السودان وإثيوبيا مجددًا على خلفية ملف سد النهضة، حيث استدعت وزارة الخارجية الإثيوبية السفير السوداني، الزين إبراهيم، للاحتجاج على تصريحات وزير الخارجية السوداني المكلف، علي يوسف.
وأشار الأخير خلال مقابلة مع قناة مصرية إلى أن السودان قد يدعم مصر عسكريًا إذا فشلت المفاوضات، مؤكدًا أن خيار الحرب يظل مطروحًا إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق يضمن حقوق دولتي المصب في مياه النيل.
الموقف الإثيوبي: رفض التصعيدفي بيان رسمي، أعربت الخارجية الإثيوبية عن استيائها من تصريحات الوزير السوداني، معتبرة أنها تزيد الأزمة تعقيدًا وتؤثر سلبًا على العلاقات الثنائية. وأكد المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية، نبيات غيتاشو، على أهمية الحفاظ على العلاقات "الاستراتيجية والمتطورة" بين البلدين، مشددًا على ضرورة تجنب التصريحات الإعلامية التي تؤدي إلى تصعيد الأوضاع.
خلفية الأزمةيمثل سد النهضة مشروعًا استراتيجيًا لإثيوبيا، لكنه يثير قلقًا بالغًا لدى السودان ومصر منذ الإعلان عنه في 2011. ويعود ذلك إلى رفض إثيوبيا التوقيع على اتفاق قانوني ملزم حول إدارة السد وحصص المياه، ما أدى إلى فشل المفاوضات المتكررة التي قادها الاتحاد الأفريقي وجهات دولية.
وفي خطوة أحادية الجانب، أكملت إثيوبيا مؤخرًا الملء الرابع للسد، متجاهلة اعتراضات السودان ومصر، مما زاد من مخاوف البلدين بشأن تأثيرات السد على حصتهما المائية واستقرارهما البيئي والاقتصادي.
تأثيرات إقليمية ودوليةيرى المحلل السياسي السوداني محمد الأمين أبو زيد أن تصريحات وزير الخارجية السوداني تسلط الضوء على التعقيدات الإقليمية والدولية المرتبطة بسد النهضة. وأوضح أن هذه التصريحات تأتي في وقت حساس، حيث أن المياه تمثل مصدرًا استراتيجيًا لدول حوض النيل، وتحديدًا السودان ومصر.
وأشار أبو زيد إلى أن القوى الدولية، لا سيما الولايات المتحدة، تتابع بقلق تطورات الأزمة، نظرًا لأهمية منطقة القرن الأفريقي لمصالحها الاستراتيجية.
التداعيات المحليةعلى الصعيد الداخلي، أوضح أبو زيد في تصريحات خاصة لـ «الفجر»، أن تصريحات الوزير السوداني قد تحظى بتأييد من القوى السياسية التي تدعو إلى موقف صارم لحماية الحقوق المائية للسودان، بينما قد تُواجه بمعارضة من أطراف أخرى. أما في مصر، فمن المتوقع أن تُقابل هذه التصريحات بترحيب، مع التركيز على تعزيز التعاون بين الخرطوم والقاهرة في مواجهة تداعيات السد.
دعوات لتحريك المفاوضاتأكد أبو زيد أن التصريحات قد تدفع باتجاه تفعيل المفاوضات المجمدة حول سد النهضة. ودعا إلى تكثيف الجهود الإقليمية والدولية، بما في ذلك دور الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة، للتوصل إلى اتفاق قانوني شامل وملزم يضمن حقوق السودان ومصر.
مستقبل الأزمةمع استمرار تعنت إثيوبيا، يرى الخبراء أن التصعيد قد يدفع المجتمع الدولي إلى زيادة الضغوط على أديس أبابا لتجنب تفاقم الأزمة. وخلص أبو زيد إلى أن حل أزمة سد النهضة يتطلب تحركًا دبلوماسيًا عاجلًا يضمن حقوق دولتي المصب ويمنع أي أضرار مستقبلية قد تنجم عن تشغيل السد دون اتفاق.