عبدالله الحربي: راتب لاعب الرياضات الإلكترونية يتجاوز الـ 35 ألف شهريًا .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
ماجد محمد
كشف عبدالله الحربي، أشهر اللاعبين في الألعاب الإلكترونية أن لاعب الرياضات الالكترونية يتجاوز راتبه الـ 35 ألف ريال شهريًا وسنويًا يتجاوز الـ 600 ألف ريال.
وقال الحربي في مقطع فيديو ظهر فيه أن الاتحاد السعودي للرياضات الالكترونية هو الممكن والداعم في هذا المجال.
وأضاف :” إلى كل لاعب محترف يطمح للتوجه في هذا المجال سوي فريق أنت وأخواتك وابدأوا العبوا بطولات وتدريبات حتى يبدأ يجيك العروض .
وناشد الحربي الآباء وأولياء الأمور بعدم ممانعة أولادهم من هذه الرياضة، وطالبهم بتحديد عدد ساعات مخصص لهم لكي يتمكنوا من الوصول في هذا المجال لما يريدون .
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/فيديو-طولي-392.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الألعاب الالكترونية الاتحاد السعودي العروض
إقرأ أيضاً:
رجل يحقق 100 ألف دولار شهريًا على حساب إيلون ماسك.. كيف ذلك؟
بينما تواجه شركة تسلا أزمة صورة متزايدة بسبب احتجاجات واسعة ضد سياساتها وتصرفات رئيسها التنفيذي إيلون ماسك، هناك شخص آخر يحقق نجاحًا كبيرًا من هذه الأزمة.
إنه «ماثيو هيلر» موظف في حوض أسماك هاواي وبائع ملصقات وشارات عبر الإنترنت، الذي وجد فرصة مربحة في بيع ملصقات تنتقد إيلون ماسك.
منذ استحواذ ماسك على تويتر عام ٢٠٢٣، وبخاصة بعد تصرفاته المثيرة للجدل كالرئيس التنفيذي لتسلا، شهدت أعمال هيلر انتعاشًا ملحوظًا، لدرجة أنه بدأ يحقق أكثر من ١٠٠ ألف دولار شهريًا من بيع ملصقاته المناهضة لمؤسس تسلا.
وتستمر ملصقاته في جذب اهتمام واسع، من بينها واحدة تقول: "اشتريتُ هذه السيارة قبل أن ندرك أن إيلون مجنون".
وقد أصبح هيلر أحد الأسماء الشهيرة في هذا المجال، حيث تُباع ملصقاته عبر الإنترنت بسرعة.
ومن بين أبرز منتجاته تلك التي تهاجم بشكل مباشر إيلون ماسك، مثل الملصق الذي يُظهر شعارًا مستوحى من فيلم "صائدو الأشباح" مع كلمة "إيلون" مُحاطة بخطوط حمراء، أو الملصق الذي يدعو إلى "نادي تسلا المناهض لإيلون".
تكشف هذه التصاميم عن نوع من المعارضة الساخرة لأعمال ماسك المثيرة للجدل، بما في ذلك تقليصات الحكومة وعلاقته بمشروعاته الخاصة.
مالكو تسلا في رعببالإضافة إلى الملصقات، بدأ مالكو سيارات تسلا في تعديل شعارات سياراتهم أو إخفائها لتجنب الصدام مع المتظاهرين والمخربين.
في بعض الحالات، قامت سيارات موديل 3 و موديل Y بتغيير الشعار الخاص بها لتبني علامات أودي ومازدا.
من خلال رؤية الفرصة في هذه الأزمة، استطاع هيلر تحويل موقفه المثير للجدل إلى مشروع تجاري ناجح، مما يعكس كيف يمكن للأزمات أن تخلق فرصًا جديدة.
في الوقت الذي تكافح فيه تسلا للحفاظ على صورتها العامة، يواصل هيلر توسيع أعماله في سوق المنتجات الساخرة التي تسخر من أحد أكثر الشخصيات المثيرة للجدل في عالم الأعمال اليوم.