ليبيا الأولى مغاربياً في مؤشر «السعادة العالمي».. ما ترتيبها عالمياً؟
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
ضمن تقرير مؤشر السعادة العالمي لعام 2025، الذي تصدرته فنلندا، كأسعد دولة في العالم، احتلت ليبيا المرتبة الأولى على مستوى دول المغرب العربي، والسادسة عربياً، والـ79 عالمياً، وأظهر التقرير “تقدم ليبيا نسبياً في مؤشر “السعادة” مقارنة بجيرانها في المنطقة المغاربية.
ووفق التقرير، “جاءت الإمارات العربية المتحدة في المركز 21 عالميا، والكويت في المركز 30 عالميا، والمملكة العربية السعودية في المركز 32 عالميا، وسلطنة عمان في المركز 52 عالميا، والبحرين في المركز 59 عالميا، وليبيا في المركز 79، والجزائر في المركز 84، والعراق في المركز 101، بينما جاءت فلسطين في المركز 108، والمغرب 112، وتونس 113، والصومال 122، والأردن 128، ومصر 135، واليمن 140، بينما حل لبنان في المركز الأخير عربيا 145”.
يذكر أن “هذه النتائج جاءت ضمن النسخة الـ13 من التقرير السنوي للسعادة العالمي، الذي يُصدر تحت إشراف الأمم المتحدة ويعتمد على بيانات استطلاع “غالوب” العالمي، الذي شمل أكثر من 140 دولة، ويعتمد التصنيف على متوسط تقييمات الأفراد لحياتهم خلال الأعوام الثلاثة الماضية (2022-2024)، ويأخذ في الاعتبار ستة متغيرات رئيسية تسهم في تفسير هذه التقييمات، وهي: نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والدعم الاجتماعي، ومتوسط العمر المتوقع الصحي، والحرية، والكرم، ومدى إدراك الفساد”.
هذا و”واصلت فنلندا تصدرها قائمة مؤشر السعادة العالمي للعام السابع على التوالي”،”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المغرب العربي ليبيا مؤشر السعادة فی المرکز
إقرأ أيضاً:
بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا تلتقي وزراء خارجية مصر والجزائر وتونس
أجرت الممثلة الخاصة للأمين العام ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا حنا تيته، سلسلة من الاجتماعات الثنائية رفيعة المستوى مع وزير الخارجية التونسي محمد علي النفطي، ووزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، ووزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي، وذلك على هامش منتدى أنطاليا الدبلوماسي الرابع.
وهدفت الاجتماعاتها -وفق وكالة الأنباء الليبية الرسمية- إلى إعادة تنشيط الآلية لتيسير التواصل بين الدول المجاورة الأكثر تأثرًا بالتطورات في ليبيا.
أخبار متعلقة "الصحة العالمية": وفاة طفل في مستشفى الأهلي بغزة جراء "توقف العناية"أعلن حل نفسه.. أبرز فصائل جنوب سوريا يسلم أسلحته لوزارة الدفاعوأكدت تيته التزام الأمم المتحدة بتيسير عملية سياسية ليبية شاملة، تستند على وحدة ليبيا.