الصحة اللبنانية: استشهاد لبناني جراء الغارة الإسرائيلي ببلدة عيتا الشعب
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم /الأحد/ أن الغارة الإسرائيلية بمسيرة على سيارة في بلدة عيتا الشعب أدت إلى استشهاد مواطن.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية أن مسيرة إسرائيلية نفذت عدوانا جويا صباح اليوم، حيث شنت شنت غارة بصاروخ موجه مستهدفة سيارة في بلدة عيتا الشعب، وأبلغ عن وقوع اصابات.
وفي سياق متصل أفادت الوكالة بأن الاحتلال الإسرائيلي استهدف عددا من البيوت الجاهزة في بلدتي الناقورة وشيحين دون وقوع إصابات، كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي، غارة مستهدفا منطقة اللبونة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عيتا الشعب الاحتلال الإسرائيلي لبنان جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
استشهاد 20 فلسطينيا جراء غارات الاحتلال الإسرائيلي على جنوب قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد 20 فلسطينيا وأصيب آخرون، صباح اليوم /الأحد/، جراء غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على رفح وخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأفاد مراسلو وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" باستشهاد 8 فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف قوات الاحتلال لمنزل لعائلة عاشور في حي الجنينة برفح، وباستشهاد مواطنين في منطقة الحشاشين في رفح، كما أصيب عدد من الفلسطينيين في قصف الاحتلال لمنزل لعائلة شعت بحي النصر شمال المدينة.
وفي خان يونس، استشهد 4 فلسطينيين وأصيب آخرون في غارة للاحتلال على منزل لعائلة أبو دقة منطقة الفخاري شرقا، واستشهدت مواطنتان بينهما طفلة وأصيب آخرون في قصف الاحتلال لمنزل في الحي الياباني غرب المدينة، واستشهد مواطنان وأصيب آخرون في قصف خيمة للنازحين في منطقة المواصي، واستشهد مواطنان وأصيب آخرون في قصف الاحتلال لمنزل لعائلة الأغا شمال المدينة.
وأصيب 4 فلسطينيين جراء قصف طائرات الاحتلال لمنزل في حي التفاح شرق مدينة غزة، نقلوا إلى مستشفى الأهلي العربي "المعمداني" في المدينة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أنه في فجر الثلاثاء الماضي، استأنف الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة التي يرتكبها في قطاع غزة؛ ما أسفر حتى مساء الخميس عن نحو 600 شهيد وأكثر من ألف جريح، 70% منهم من الأطفال والنساء والمسنين.
ويرتكب الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، خلفت أكثر من 162 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.