أسامة المسلم: لا أحب الأضواء وأغلب الرجال لديهم كهفهم الخاص .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
الرياض
كشف الكاتب الروائي أسامة المسلم عن المكان الذي يرتاح فيه لكتابة رواياته وأعماله.
وقال المسلم خلال لقائه في برنامج “مسرح الحياة” مع الإعلامي علي العلياني: “يتشتت ذهني إذا كتبت خارج مكتبي وعالمي الخاص، ولا أستطيع تجميع أفكاري في الأضواء الساطعة، لذلك أميل دائمًا إلى الأضواء الخافتة لأنها تمنحني التركيز.
وأضاف: “أتوقع أن أغلب الرجال لديهم كهفهم الخاص، وأنا لا أرتاح في الكتابة خارج كهفي.” مُشيرًا إلى أنه بدأ في كتابة سيناريو من الصفر دون أي مساعدة.
وخلال حديثه، كشف المسلم أنه أُصيب بمرض الـ MMS ولديه إصابة في الأعصاب، ما يجعله لا يحب الضوء الساطع.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_tJ0YxtMf3ECVk81L_852p.mp4اقرأ أيضًا :
أسامة المسلم: غازي القصيبي لديه أسلوب منفرد.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
البحر الأحمر تطفئ أنوار منشآتها الحكومية دعما لـ ساعة الأرض
أطفأت محافظة البحر الأحمر، مساء السبت، أنوار عدد من المنشآت الحكومية، في إطار مشاركتها بفعالية "ساعة الأرض"، التي تهدف إلى نشر الوعي البيئي وترشيد استهلاك الطاقة. وشمل الإطفاء مقر ديوان عام المحافظة وبعض المؤسسات الحكومية، استجابةً للمبادرة العالمية التي أطلقتها منظمة الصندوق العالمي للطبيعة (WWF) منذ عام 2007.
وأكد اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، أن المشاركة في هذه الفعالية تأتي تأكيدًا على التزام المحافظة بالمعايير البيئية العالمية، وسعيها لدعم الجهود الرامية إلى الحد من التغيرات المناخية. وأوضح أن هذا الإجراء ليس مجرد خطوة رمزية، بل رسالة توعوية تحث المواطنين والمؤسسات على تبني ممارسات مستدامة للحفاظ على الموارد الطبيعية.
وشهدت المبادرة، تفاعلًا واسعًا من الجهات الحكومية والمنشآت السياحية التي انضمت إلى الحدث بإطفاء الأضواء غير الضرورية، مما يعكس ارتفاع الوعي البيئي داخل المجتمع. كما أعربت عدة مؤسسات عن دعمها لمثل هذه الفعاليات، مشددة على أهمية تضافر الجهود في مواجهة التحديات البيئية.
يُذكر أن "ساعة الأرض" تعد واحدة من أبرز الفعاليات البيئية العالمية، حيث يتم دعوة الأفراد والمؤسسات حول العالم إلى إطفاء الأضواء لمدة ساعة سنويًا، بهدف تسليط الضوء على ضرورة تقليل الانبعاثات الكربونية، وتعزيز ثقافة الاستدامة في مواجهة التغيرات المناخية.