إلهام شاهين تصرخ وتكشف: أبحث عن حب جديد
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: وقعت الفنانة إلهام شاهين ضحية الحلقة الـ21 من برنامج المقالب الشهير “رامز إيلون مصر”، الذي يقدمه الفنان رامز جلال على قناة MBC مصر.
واستهل رامز الحلقة بمقدمة ساخرة، كشف فيها عن تردده كل عام في استضافة إلهام شاهين بسبب شخصيتها القوية، لكنه قرر أخيرًا مواجهتها، قائلًا: “النهاردة حلقة اللعب مع الكبار، كأني بلعب بالنار… بصراحة كل سنة كنت بفكر أجيبها وفي آخر لحظة بتراجع عن القرار، أصل دي لو حصلها حاجة هيخلوا حياتي مرار”.
وتابع بسخريته المعتادة: “لكن السنة دي مكنش عندي اختيار، وعلى رأي المثل مش هتستمتع بالفيلم غير لما تاكل فشار، ولا هتحس بالعيد غير بطبق الممبار، وعشان كده اتحديت نفسي وقلت في الآخر يعني هي مين؟ فنانة زي باقي الفنانين، فيها إيه لما تخرج من عندنا وإيديها متجبسين”.
ما إن بدأ المقلب حتى تحولت أجواء المرح الى حالة من الصدمة والرعب لإلهام شاهين، حيث دخلت في حالة من الصراخ المتواصل، وبدت عليها ملامح الانفعال الشديد. وبعد انتهاء المقلب، لم تتمالك نفسها وقالت لرامز غاضبة: “كنت بحبك.. بكرهك”.
رغم التوتر والانفعال، كشفت إلهام شاهين خلال حديثها بعد المقلب عن جانب من حياتها الشخصية، حيث اعترفت أنها تبحث عن الحب من جديد، لكنها لم تجد الرجل المناسب حتى الآن، قائلة: “بدور على حب جديد بس مفيش راجل يستاهل”.
main 2025-03-23Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
إدارة السجون ترد على تصريحات عمر الراضي وتكشف معطيات جديدة عن ظروف اعتقاله
نفت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج صحة التصريحات التي أدلى بها السجين السابق (ع.ر) في حوار مصوّر نُشر على موقع “يوتيوب”، والتي تناول فيها ظروف اعتقاله داخل كل من السجن المحلي عين السبع 1 وسجن تيفلت 2.
وأكدت المندوبية، في بيان توضيحي، أن المعني بالأمر سبق أن تقدم بطلب كتابي لإيوائه في غرفة انفرادية عند إيداعه بسجن عين السبع، وتمت الاستجابة لطلبه، حيث وُضع في غرفة تستوفي الشروط الصحية وتصون كرامته.
وفيما يتعلق بادعاءاته حول فرض رقابة مشددة عليه، أوضحت المندوبية أن جميع السجناء يخضعون لنفس الإجراءات القانونية المتعلقة بمراقبة المكالمات الهاتفية والمراسلات الخارجية، دون تمييز أو استثناء.
وفيما يخص سجن تيفلت 2، نفت المندوبية وجود حشرات في الغرفة الجماعية التي نُقل إليها المعني بالأمر بناء على طلبه، مشيرة إلى أن المؤسسة تخصص ميزانية خاصة للنظافة داخل السجون، بما يضمن بيئة صحية للنزلاء.
وأبرز البيان أن السجين السابق استفاد من عدة امتيازات داخل المؤسسة، من بينها الفسحة اليومية، وحصص في العزف الموسيقي بالمركز البيداغوجي، والرعاية الطبية المنتظمة، إضافة إلى تلقيه الأدوية سواء من المؤسسة أو عبر أسرته، إلى جانب استفادته من حمية غذائية موصوفة من طبيب السجن.
كما أوضح البيان أن إصابة المعني بكسر في ذراعه وقعت أثناء مصارعة ودية مع أحد السجناء داخل الزنزانة، وقد تم نقله فورا إلى المستشفى الخارجي حيث خضع لعملية جراحية، وتم إشعار النيابة العامة بالحادث وإخبار عائلته، التي رُخّص لها بزيارته في المستشفى.
وختمت المندوبية توضيحها بالتأكيد على أن السجين السابق خضع لمراقبة من طرف المجلس الوطني لحقوق الإنسان واللجنة الجهوية التابعة له، دون أن يُسجّل أي تظلّم رسمي بشأن وضعيته خلال فترة اعتقاله.