الداخلية تضبط شخص بعد تداول صور بلطجة له بالقليوبية
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات تداول منشور مصحوب بصور على إحدى الصفحات عبر مواقع التواصل الإجتماعى تضمن الإدعاء بقيام أحد الأشخاص بأعمال البلطجة والإتجار بالمواد المخدرة وحيازة سلاح نارى بالقليوبية .
بالفحص أمكن تحديد الشخص الظاهر بالصور وضبطه (عاطل "له معلومات جنائية" – مقيم بدائرة قسم شرطة أول شبرا الخيمة) وبمواجهته إعترف بأن تلك الصور قديمة تم إلتقاطها منذ حوالى 4 سنوات ، وتم بإرشاده ضبط الأسلحة النارية الظاهرة فى الصور، ووتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: أعمال البلطجة الحوادث اليوم بلطجة
إقرأ أيضاً:
خبراء يحذرون من تحويل الصور إلى رسوم كرتونية
أميرة خالد
انتشر “ترند” جديد يعتمد على تحويل الصور إلى رسومات كرتونية من خلال نمط “جي بيلي” باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وتعد تلك الرسومات متاحة عبر “تشات جي بي تي” ويقبل على التطبيق الكثير من الشباب، نظرا لطابعه المرح والإبداعي، وقدرته على تحويل الصور العادية إلى نسخ خيالية تشبه الشخصيات الكرتونية أو الأبطال الخارقين، ما يضفي طابعًا ترفيهيًا وجذابًا.
ورغم الطابع الترفيهي لهذه الرسومات، إلا أن الخبراء يحذرون من مخاطر محتملة يجب الإنتباه إليها قبل تجربة هذه التقنية، فقد تجلب الكثير من المتاعب والمشاكل.
وأفاد دكتور وليد حجاج، خبير أمن المعلومات: “إن الظاهرة أصبحت ترندا واسع الانتشار على مواقع التواصل ويرجع هذا الانتشار إلى عدة عوامل، أبرزها الفضول وحب التجربة، إضافة إلى رغبة الناس في الظهور بمظهر مختلف ومميز”.
وأشار إلى أن الرسوم الكرتونية تمنح المستخدمين فرصة لتجديد صورتهم الرقمية بطريقة مسلية، وغالباً ما تلامس الجانب الطفولي في النفس البشرية، مما يجعلها محببة لدى الكبار قبل الصغار، كما أن مشاركة هذه الصور تفتح بابا للتفاعل الاجتماعي من خلال التعليقات والمقارنات، بحسب “العربية.نت”.
وأضاف الخبير المصري إنه رغم ذلك “يقع خلف هذا الترفيه الظاهري، مخاطر حقيقية تتعلق بالخصوصية وسرقة البيانات فمعظم هذه التطبيقات تطلب الوصول إلى ألبومات الصور أو تخزين البيانات على خوادم خارجية، ما يثير القلق حول استخدام الصور لأغراض تجارية أو حتى أمنية دون علم المستخدم”، موضحا إنه إضافة إلى ذلك، “يمكن استخدام هذه الصور المعدّلة في عمليات التزييف العميق (deepfake) أو في انتحال الهوية”.