أوكرانيا تسقط 97 طائرة روسية مسيرة.. واختفاء 25 عن الرادار
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أسقطت قوات الدفاع الأوكرانية 97 طائرة مسيرة من أصل 122 طائرة أطلقتها روسيا خلال فترة الليل فيما اختفت 25 طائرة مسيرة أخرى عن الرادار.
وأوضحت وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية، اليوم /الأحد/ - أن سلاح الطيران وقوات الصواريخ المضادة للطائرات ووحدات الحرب الإلكترونية ومجموعات النيران المتنقلة التابعة للقوات الجوية والدفاع الأوكرانية تصدت للهجوم الجوي.
وحتى صباح اليوم، تم تأكيد إسقاط 97 طائرة مسيرة هجومية من طراز "شاهد" (وأنواع أخرى من الطائرات المسيرة) في جنوب وشمال وغرب ووسط أوكرانيا.
وفقًا لسلاح الجو الأوكراني، استخدمت روسيا الليلة الماضية عددا أكبر من الطائرات المسيرة الهجومية (122 وحدة على الأقل) والطائرات المسيرة المقلدة (25 وحدة).
واستهدف الهجوم الروسي مناطق كييف، وخاركوف، وسومي، وتشرنيجوف، وأوديسا، ودونيتسك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوات الدفاع الأوكرانية طائرة مسيرة روسيا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوداني: الحرب السودانية دخلت مرحلة الطائرات المسيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي يوسف، وزير الخارجية السوداني، إن ما تبقى من قوات ميليشيا الدعم السريع فرّت عبر جسر جبل أولياء، واتجهت نحو دارفور وكردفان، موضحًا أن المعارك حالياً تتركز في جيوب محدودة داخل ولاية الخرطوم وبعض المناطق الأخرى.
وأشار خلال لقاء خاص مع الإعلامي جمال عنايت، ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية» إلى أن السودان دخل مرحلة جديدة من الحرب، وهي مرحلة الطائرات المسيرة، حيث لجأت الميليشيا – بدعم خارجي – إلى استخدام هذه الطائرات لاستهداف مناطق استراتيجية، منها العاصمة وضواحيها، بالإضافة إلى منطقة مروي في شمال السودان، حيث تعرّض سد مروي لثلاث هجمات متتالية باستخدام المسيرات.
الميليشيا تستعد لإسقاط مدينة الفاشروأضاف الوزير أن هذه المرحلة تُعد تطورًا لما بعد انتصار الجيش في معركة الخرطوم، متوقعًا أن تركز الميليشيا في الأيام المقبلة على محاولة إسقاط مدينة الفاشر، عاصمة ولاية دارفور، والتي تُعتبر المعقل الأخير للقوات المسلحة السودانية وقوات الحركات المسلحة المشتركة في الإقليم، كاشفًا أن الفاشر تعرّضت لأكثر من 180 هجومًا متتاليًا من ميليشيا الدعم السريع لكنها فشلت في السيطرة عليها حتى الآن.
وأعرب الوزير عن أسفه لاستهداف الميليشيا طائرة كانت تحمل الغذاء والمؤن إلى دارفور، محذرًا من أن المدينة ستواجه وضعًا إنسانيًا وأمنيًا خطيرًا للغاية خلال الأيام المقبلة، لافتًا إلى أن هدف الميليشيا هو إسقاط مدينة الفاشر، ومن ثم إعلان حكومة موازية تابعة لها وفرض سيطرة سياسية على إقليم دارفور، معتبرًا أن ما يحدث يمثل مرحلة خطيرة ومفصلية تتطلب تنبهًا جادًا من المجتمع الدولي.