غارة إسرائيلية بطائرة مسيّرة تستهدف سيارة جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
سرايا - نفّذت طائرة مسيّرة إسرائيلية، الأحد، غارة استهدفت سيارة في جنوب لبنان، وفق ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية.
وأفادت الوكالة بأن صاروخا موجها استهدف "سيارة في بلدة عيتا الشعب وأفيد عن وقوع إصابات".
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، جدد مساء السبت، غاراته على مناطق عدة في لبنان.
واستهدفت الغارات الإسرائيلية مدينة صور أسفرت عن إصابة 4 أشخاص كحصيلة أولية.
وأمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يسرائيل كاتس، الجيش بتنفيذ "سلسلة ثانية من الضربات ضد عشرات الأهداف لحزب الله في لبنان" بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع.
وقالت الوزارة إن هذه الغارات تأتي "ردا على إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل واستمرارا للموجة الأولى من الضربات التي نفذت صباح السبت" واستهدفت جنوب لبنان.
إقرأ أيضاً : محكمة تركية تقضي بسجن رئيس بلدية إسطنبول على خلفية تحقيقات فسادإقرأ أيضاً : ارتفاع عدد شهداء القصف الصهيوني على رفح وخان يونس إلى 30إقرأ أيضاً : أردوغان: حقوق الإنسان تُنسى عندما يكون المظلوم فلسطينيا
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 2224
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 23-03-2025 11:32 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
القضاء التركي يصدر حكمًا بسجن رئيس بلدية إسطنبول إمام أوغلو
خاص
أمرت محكمة تركية بإيداع رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، في السجن انتظارًا لمحاكمته في قضية ذات طابع سياسي وقضائي معقد.
ويعد القرار تصعيدًا جديدًا في الصراع بين المعارضة التركية والحكومة، ويأتي في توقيت حساس سياسيًا واقتصاديًا بالنسبة للبلاد.
وتعود تفاصيل القضية إلى تصريحات أدلى بها إمام أوغلو بعد فوزه برئاسة بلدية إسطنبول في انتخابات 2019، حيث وجه انتقادات لاذعة لبعض المسؤولين الحكوميين وأعضاء الهيئة العليا للانتخابات، واصفًا إياهم بـ”الحمقى”، وذلك بعد إلغاء فوزه الأول وإعادة الانتخابات، قبل أن يفوز مجددًا بأغلبية أكبر.
وعلى الرغم من صدور حكم سابق بحبسه لمدة عامين وسبعة أشهر، فإن القضية تطورت الآن بإصدار أمر قضائي بإيداعه السجن انتظارًا لمحاكمته، وهو إجراء استثنائي يعكس تصاعد التوتر بين القضاء التركي والمعارضة.
وعلّق رئيس بلدية إسطنبول على احتجازه قائلاً: سنحاسب من يدير هذه العملية”، بينما أكد إعلام تركي، أن المحكمة ترفض التهم الموجهة لرئيس بلدية إسطنبول بشأن ارتكابه جرائم إرهابية .
وأثار هذا القرار ردود فعل غاضبة من أحزاب المعارضة ومنظمات حقوق الإنسان، التي اعتبرته مثالًا جديدًا على “تسييس القضاء” في تركيا .