حسبي الله ونعم الوكيل.. كهربا يثير الجدل على انستجرام
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
شارك محمود كهربا، لاعب الاتحاد الليبي ستوري عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وكتب كهربا: “في رمضان والأيام المفترجة حسبي الله ونعم الوكيل في اللي ظلم واللي أعان على ظلم واللي وقف يتفرج من غير ما يقول كلمة حق كانت ممكن ترفع الظلم عن المظلوم…”.
وهاجم مجدي عبدالغني، نجم الكرة المصرية السابق، محمود عبدالمنعم كهربا، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي السابق، والاتحاد الليبي الحالي.
وقال مجدي عبدالغني، في تصريحات فضائية عبر فضائية "هي": “أنا مش مسؤول عن الغرامة التي وقعت على كهربا، الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، هو الذي حقق في القضية”.
وأضاف: "الاتحاد الدولي هو الذي وقع غرامة على كهربا، أنا مالي، كنت روح دافع عن نفسك أمام المحكمة الرياضية الدولية، انت جاي تعمل شاطر وتحسبن عليا، انت في الأخر طلعت مدان".
وتابع: “مش هسامح كهربا، هسامحه ليه؟ هو محترمش إن أنا كابتن على كباتنه كلهم، ولا احترم سني ولا احترم حاجة خالص”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كهربا انستجرام محمود كهربا الاتحاد الليبي الأهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
[موديبو] يحتاج إلیٰ مٶدِب !!
ليس المقصود بهذا العنوان الزعيم المالی [موديبو كيتا] ولا زعيم قبيلة الماهرية الرزيقات الأول مادبو علی بن برشم من فرع أولاد محيميد، ذلك الذی أعلن العصيان علی عبد الله ود تور شين فقُبض عليه حيث قتله حمدان أبوعنجة فی الأُبيض عام 1886م، وكلمة (مادبو) هي إسمٌ، أو هو لقب أصله (المٶدبُ) أي معلم الصبيان لكن الإسم ينطق فی غرب أفريقيا مُحَرَّفاً فيُقال (موديبو) وتحول في السودان إلیٰ مادبو، وسيرة مادبو الأول المولود فی شكا بدارفور بدأت بمبايعته المهدي فی قدير عام 1882م ورجع لدارفور وقام بمهاجمة قوات سلاطين، لكنه انقلب علی الأمير كرم الله كركساوی، عامل المهدية علی شكا الذی قبض عليه وأرسله إلى الخليفة بأم درمان حيث قتله حمدان أبوعنجة فی الأبيض وأرسل رأسه فقط إلیٰ البقعة!! وخلفه ابنه موسی مادبو، الذی حبسه الخليفة عام 1895 بتهمة مساعدة صديقه سلاطين علی الهروب، ولم يشهد واقعة كرری، 1898م فقد هرب صباح ذلك اليوم مع أسرته، وقبض عليه المسيرية لمدة عام قبل أن يُطلقوا سراحه، ثم قبض عليه السلطان علی دينار وحبسه حتی عام 1901م،ثم آلت النظارة بعد وفاته عام 1920م لإبنه الناظر إبراهيم موسی مادبو،ثم خلفه أخوه محمود، الذی خلفه ابنه إبراهيم محمود موسی حتی وفاته عام 1994م،فخلفه سعيد موسی مادبو. ومن أبناء موسی الدكتور آدم وزير الدفاع الأسبق والد (الوِليد المُهَمَّش الوليد مادبو أو دكتور موديبو) !!
الناظر الحالي هو محمود موسی إبراهيم الذي كانت من أقواله (حميدتي خط أحمررر) وقال أيضاً مهدداً بإجتياح العاصمة (الخرطوم دي بنطويها فی ساعة) فاستخف قومه فأطاعوه، ولم تستطع قوات المليشيا وهي المسلحة بأحدث أنواع السلاح من صواريخ الجافلن والكورنيت الأمريكية الفتاكة من طي الخرطوم وقد وضعت القوات المسلحة يدها عليها غنيمة مستحقة بعد أن طوت صفحة مليشيا آل دقلو فی الخرطوم التی زعم ناظر المليشيا بطيها فی ساعات فطوتها يد الجيش في ساعة، وعينها علی الضعين فقد ضبطت النشكاة علی حدودها من أم ورقات وحتی الجلابي، وليس بين دونكي أبْ سكين، ودونكي أبْ عِمَّة، وكل محطات سوق أُم دَوَرْوَرْ الرُطْرطْ وأب سنيديره وقميلاية،،ألخ.
ولا يُعرف لناظر المتمردين أي إنجاز أو مشاركة فی قتال أو حرابة أو إنه قدم حلولاً لفض أي نزاع سویٰ إنه قدم تعازيه لزميله المحتار مختار، فی هلاك المتمرد جلحة الذی قال الأخ الأستاذ محمد محمد خير فی وصفه (جلحة جُراب الكُضُب) بينما الناظر محمود أحقّ بهذا الوصف من جلحة الذی زعم بأنه يستطيع تدمير السد العالي، وقال محمود إنه يستطيع أن يطوی الخرطوم فی ساعة.
وهكذا يتبين لنا إن موديبو أو هو مٶدبُ يحتاج إلیٰ مٶدبٍ!!والجيش كفيل بالقيام بذلك الواجب، لكن ياجيش، “السكران فی ذمة الواعی”.
-النصر لجيشنا الباسل.
-العزة والمنعة لشعبنا المقاتل.
-الخزی والعار لأعداٸنا وللعملاء.
محجوب فضل بدري
إنضم لقناة النيلين على واتساب