#سواليف

تسلل #حيوان_مصري يعرف بـ« #الوشق » من الأراضي المصرية إلى #قاعدة_عسكرية_إسرائيلية في منطقة هار حريف الحدودية، وهاجم عددًا من #جنود #جيش_الاحتلال الإسرائيلي وأصابهم، في حادثة غير مسبوقة أثارت #الرعب في نفوس الجنود الإسرائيليين وحققت تفاعلًا وانتشارًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فما قصة قط الوشق المصري بالتفصيل؟

أصبح اسم حيوان الوشق البري الأكثر تداولًا ورواجًا على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد مهاجمته جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي، ونشرت العديد من الصفحات ومنصات التواصل الاجتماعي خبر الحيوان ومعلومات عنه، وقبل ظهوره المثير للجدل، لم يكن معروفًا بشكل واسع من قبل.

ورود عدة بلاغات
صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، قالت إن حيوان أو قط الوشق البري المُفترس، هاجم عددًا من جنود الجيش الإسرائيلي على #الحدود بين #مصر و #فلسطين_المحتلة ، وهناك عدة بلاغات وردت عن عضة من حيوان مفترس استهدف عددًا من جنود جيش الاحتلال على الحدود المصرية.

مقالات ذات صلة الملكية الأردنية تُسيّر رحلة تجريبية إلى مطار حلب الدولي 2025/03/23

وتمكن مفتش المحميات في إسرائيل من اصطياد الحيوان، ونقله إلى مستشفى متخصص لفحصه، دون الكشف حتى الآن عن أي تفاصيل أخرى.

وسائل إعلام إسرائيلية، زعمت أن حيوان الوشق البري المفترس أتى من الجانب المصري، دون دليل، كما أن الحدود الصحراوية والحياة البرية يعيش فيها العديد من الحيوانات المفترسة، وغير المفترسة.

وفي السطور التالية، أبرز المعلومات عن حيوان الوشق البري، بعد مهاجمته لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي وإصابتهم.

معلومات عن قط الوشق البري
يتراوح طول الوشق من 60 إلى 90 سم، ووزنه من 8 إلى 20 كيلوجراما، وارتفاعه يبلغ نصف متر عند الكفتين، كما يمتلك أنيابا طويلة ومخالب حادة، وعمره الافتراضي من 12 إلى 15 سنة في البرية، وقد يمتد إلى 20 سنة في حدائق الحيوان.

تبلغ سرعة حيوان الوشق 80 كم لكل ساعة، ويتغذى الوشق المصري على القوارض، والأرانب البرية، والطيور، كما يهاجم حيوانات أكبر منه حجمًا، كالغزلان والقرود والأغنام والماعز، ويعتمد بنسبة كبيرة في نظامه الغذائي على الثدييات، ويتمتع أيضًا بقدرة على التسلق والقفز العالي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حيوان مصري الوشق قاعدة عسكرية إسرائيلية جنود جيش الاحتلال الرعب الحدود مصر فلسطين المحتلة جیش الاحتلال حیوان الوشق

إقرأ أيضاً:

اتساع رقعة رافضي الحرب داخل الجيش الإسرائيلي

قالت هيئة البث الإسرائيلية إن 150 جنديا من وحدات مختلفة هي لواء المظليين وهيئة الأركان العامة والكوماندوز البحري وشلداغ وموران، وقعوا على عريضة تطالب بإعادة المحتجزين وإنهاء الحرب على غزة، وإتمام صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس.

وقبل ذلك انضم المئات من جنود الاحتياط في وحدة الاستخبارات 8200، إلى ألفين من منتسبي سلاح الجو والبحرية، للمطالبة بوقف الحرب وإعادة الأسرى، كما وقع نحو 2000 أكاديمي على عريضة تطالب بالخطوة نفسها.

وتعليقا على ذلك، قال قائد سلاح الجو تومر بار إن إسرائيل لن تتسامح مع إضعاف الجيش خلال خوضه ما سماها حربا تاريخية. وأضاف أن الرسائل تعبر عن انعدام الثقة وتضر بتماسك الجيش.

وذكر أنه ليس من اللائق أن يدعوَ جنود الاحتياط الفاعلون إلى وقف الحرب في حين أنهم يشاركون فيها بأنفسهم، مؤكدا أنه سيتم اتخاذ القرار بعدم السماح لجنود الاحتياط الفاعلين الذين وقعوا على الرسالة بالاستمرار بالخدمة في الجيش.

وأوضح بار أن الرسالة التي نشرت تضعف روح التضامن وتؤدي إلى تعميمات تسيء إلى الجنود الذين لا يشاركون هذه المواقف.

وأمس الخميس، صدّق رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير على قرار فصل قادة كبار ونحو ألف جندي احتياط من الخدمة، وذلك بعد توقيعهم على الرسالة.

إعلان

وأكد زامير أن توقيع هؤلاء الجنود على العريضة يُعتبر أمرا خطيرا، مشيرا إلى أنه لا يمكن للمجندين في القواعد العسكرية التوقيع على رسائل ضد الحرب ثم العودة إلى الخدمة.

ونشر 970 من جنود الاحتياط الحاليين والسابقين في سلاح الجو رسالة تدعو إلى إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين من غزة، حتى لو على حساب إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من عام ونصف العام.

وقد تصدرت رسالة هؤلاء العسكريين جميع وسائل الإعلام الإسرائيلية، بما فيها هيئة البث، في وقت تواصل فيه إسرائيل -بدعم أميركي- شن حرب إبادة جماعية على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وكتب العسكريون في رسالتهم "نحن مقاتلي الطاقم الجوي في الاحتياط والمتقاعدين، نطالب بعودة المحتجزين (الأسرى الإسرائيليين) إلى ديارهم دون تأخير، حتى على حساب الوقف الفوري للأعمال العدائية" أي الحرب.

ورفض وزير الدفاع يسرائيل كاتس "بشدة" رسالة أفراد الاحتياط بسلاح الجو، معتبرا أنها محاولة للمس بشرعية الحرب التي وصفها "بالعادلة".

ولم يستبعد الجيش الإسرائيلي انضمام عشرات من جنود الاحتياط العاملين إلى الموقعين على الرسالة التي تدعو إلى إنهاء الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ أكثر من 18 شهرا.

وتقدر إسرائيل وجود 59 أسيرا محتجزا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • “9 مليارات ليرة وسيناريو خطير!”.. التفاصيل الكاملة للضربة الأمنية التركية التي أوقعت عصابة بالكامل
  • اتحرقت بالكامل.. التفاصيل الكاملة لنهاية حياة زوجة في حريق بالإسكندرية
  • إعلان جوائز مهرجان جمعية الفيلم السنوي 51.. التفاصيل الكاملة
  • مش خاين .. المخرج عمر زهران ينجو من تهمة جديدة .. التفاصيل الكاملة
  • فنانون عالميون.. التفاصيل الكاملة للدورة الثالثة لمؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة
  • بالصور: الجيش الإسرائيلي يوسع توغله البري شرق مدينة غزة
  • التفاصيل الكاملة حول لقاء الأهلي وبيراميدز في الدوري اليوم
  • اتساع رقعة رافضي الحرب داخل الجيش الإسرائيلي
  • استمرار فتح ميناء رفح البري من الجانب المصري لليوم الـ25 على التوالي
  • 26 شهيدًا جراء العدوان الإسرائيلي .. والصحة العالمية: إسرائيل تمنع 75 % من البعثات الأممية من دخول القطاع