إنذار أصفر.. الأرصاد ينبه من رياح شديدة على أجزاء من الشرقية
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد، من رياح شديدة على أجزاء من الشرقية.
وأصدر الأرصاد، إنذارا أصفر بشأن حالة الطقس على المنطقة الشرقية، شمل النعيرية وقرية العليا والخفجي وحفر الباطن والمناطق المفتوحة والطرق السريعة.
الإنذار الأصفر - #المنطقة_الشرقية - #النعيرية #قرية_العليا
أخبار متعلقة الشرقية.. القبض على مقيم لترويجه مادة "الشبو" المخدرطقس الشرقية.
ونبه بيان الأرصاد من رياح شديدة سرعتها الى (40-49) كم/ساعة، مصحوبة بتدني في مدى الرؤية الأفقية.
الإنذار الأصفر - #المنطقة_الشرقية - #الخفجي
للتفاصيل https://t.co/yZsS23jXHr #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/h4T20DYsaC— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) March 22, 2025
ويستمر الإنذار حتى الساعة: 05:00 مساء الأحد.
الإنذار الأصفر - #المنطقة_الشرقية - #حفر_الباطن
للتفاصيل https://t.co/IZTzYnjAWI #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/XKZQQK4jJx— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) March 22, 2025
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المركز الوطني للأرصاد الشرقية رياح شديدة الأرصاد حالة الطقس المرکز الوطنی للأرصاد المنطقة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
الوطني للأرصاد: سد فجوة الإنذار المبكر مسؤولية مشتركة لحماية المجتمعات
أكد الدكتور عبدالله المندوس، مدير عام المركز الوطني للأرصاد، رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن شعار اليوم العالمي للأرصاد الجوية لهذا العام «معاً لسد فجوة الإنذار المبكر» يعكس التزاماً عالمياً متزايداً بتعزيز قدرات الإنذار المبكر، خاصة في ظل تصاعد وتيرة الظواهر الجوية المتطرفة وتأثيراتها على الأرواح وسبل العيش.
وأشار إلى أن هذا الشعار يأتي استلهاماً من التعهد التاريخي الذي أطلقه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في يوم الأرصاد العالمي عام 2022، والذي أعلن فيه أن الأمم المتحدة ستقود جهوداً جديدة لضمان حماية كل إنسان على وجه الأرض بأنظمة إنذار مبكر في غضون خمس سنوات.
وأوضح الدكتور المندوس أن مبادرة «الإنذار المبكر للجميع» تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها بحلول عام 2027، حيث أحرزت تقدماً ملحوظاً منذ انطلاقها، إذ ارتفع عدد الدول التي تملك قدرات على أنظمة الإنذار المبكر متعددة المخاطر من 52 دولة في عام 2015 إلى 108 دول في نهاية عام 2024.
ورغم هذا التقدم، أكد الدكتور المندوس أن الفجوات ما زالت قائمة، وأن المطلوب هو تعزيز التعاون الدولي لسد هذه الفجوة، خاصة من خلال دعم الدول الأكثر عرضة للمخاطر، وتطوير القدرات التقنية، وتكثيف التنسيق بين جميع الأطراف المعنية.
وشدد على أن الاستثمار في أنظمة الإنذار المبكر ليس فقط واجباً إنسانياً، بل هو أيضاً قرار اقتصادي حكيم، حيث أظهرت الدراسات أن كل دولار يُستثمر في الإنذار المبكر يعود بتسعة أضعافه من الفوائد الاقتصادية، مما يجعله أحد أنجح أدوات التكيف مع التغير المناخي وتقليل الخسائر البشرية والمادية.
واختتم الدكتور المندوس تصريحه بالتأكيد أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، بالتعاون مع شركائها في منظومة الأمم المتحدة، ستواصل العمل بلا كلل من أجل تحقيق هدف «الإنذار المبكر للجميع»، مشيراً إلى أن شعار هذا العام يضع الجميع أمام مسؤولية مشتركة لبناء مستقبل أكثر أمناً ومرونة في مواجهة المخاطر الطبيعية.
المصدر: وام