لبنان ٢٤:
2025-04-15@05:08:19 GMT

مقدمات النشرات المسائيّة

تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT

مقدمة تلفزيون "أو تي في"

الخرق الاخطر لاتفاق وقف النار سُجل في الساعات الاخيرة، ورد الفعل الرسمي، ولاسيما الحكومي، لا يزال دون المستوى، ولا يتجاوز معزوفة الاستنكار والاتصالات والبيانات.

فيوما بعد يوم، تتكشف امام اللبنانيين هشاشة التركيبة الحكومية الحالية، غير القائمة على تفاهم سياسي، بل على التقاء مصالح بين اكثر من طرف خارجي وداخلي، لا يشتمل تصورا واضحا لمقاربة ملفات مصيرية مطروحة على الطاولة، بدءا بالحدود الجنوبية، ووصولا الى الحدود الشرقية.



ففي الحكومة الواحدة توجهان متناقضان متضاربان، يجعلان من المتعذَّر مقاربة مسألة احتلال الارض والسلاح بعقلانية، ويحيلانها باستمرار على منطق المزايدات السياسي والتحريض الذي يلامس الطائفية والمذهبية في احيان كثيرة.
اما النهوض الاقتصادي والاصلاح المالي، فمؤجلان الى امد غير منظور، فيما الحكومة غارقة في نقاش عقيم حول مَقر خاص من هنا وآلية تعيينات من هناك ووعود للمودعين من هنالك، على وقع شعارات مثالية، لا تلقى اي صدى في التطبيق.

******************

مقدمة تلفزيون "الجديد"

خمسةُ صواريخَ مجهولةِ النَّسَب.. لامستِ الحربَ ودَقَّت أبوابَها قبل أن تتراجَعَ خُطواتٍ إلى خلفِ الخطِّ الأحمر/ ومنذُ الطلْقةِ الأولى للصواريخ ذاتِ البُعد الخَشَبي أَدركت اسرائيل أنَّ ما وَصَلها ليس بتوقيعِ حزبِ الله، لكنها بَدَأت قصفاً قالت إنه يشكلُ المرحلةَ الأولى من تصعيدٍ يَضعُ بيروتَ مقابلَ المطلة. ومَعَ تقدمِ المعلومات عن رفعِ مسؤوليةِ المقاومة تَلاشَتِ المراحلُ التالية، وبدأَ الجيشُ اللبناني عملياتِ مسحٍ وتفتيشٍ عَثر بنتيجتِها على ثلاثِ مِنصاتِ صواريخَ بِدَائيةِ الصُّنع، في المنطقة الواقعة شمالَ نهرِ الليطاني بين بلدتَي كفرتبنيت وأرنون-النبطية، وعملَ على تفكيكها// أكثرَ من عشرين غارةً نفَّذتها اسرائيل على قرىً في اقليم التفاح والنبطية وبلدتي راميا وعيتا الشعب واستَهدفت منزلاً وسَطَ بلدة تولين ما أدى إلى سقوط أربعةِ شهداءَ واثنَي عشَرَ جريحاً/ وظَلَّ القصفُ مترافِقاً وخطوطَ اتصالاتٍ محليةٍ وأمميةٍ وأميركية لوقف التصعيد عند هذا الحد، وبَرزت في المعالجاتِ اللبنانية عبارةُ "الاستدراج"،

وبعد تواصُلِه معَ الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام، نفى حزبُ الله بشكل قاطع أيَّ علاقةٍ له بإطلاقِ الصواريخ، وجدد تأكيدَ التزامِه الكامل باتفاق وقفِ إطلاق النار/ مشيراً إلى أنّه يقفُ خلفَ الدولةِ اللبنانية في ‏معالجة هذا التصعيد الصُّهيوني ‏الخطير على لبنان/ فيما أدانَ رئيسُ الجمهورية محاولاتِ استدراجِنا إلى دوَّامة العنف، مؤكدًا أنَّ ما يَحدُثُ في الجنوب منذ الثامنَ عشَرَ من شُباط يشكلُ اعتداءً مستمرًا على لبنان، ويُضِرُّ بمشروع إنقاذِه المتوافَق عليه من الجميع. كذلك حذر رئيسُ الحكومة نواف سلام من تجدد العملياتِ العسكرية على الحدود الجنوبية، لما تحملُه من مخاطرِ جَرِّ البلاد إلى حربٍ جديدة، تعودُ بالوَيلاتِ على لبنانَ واللبنانيين/ اما الرئس نبيه بري فذهب الى حيثُ المصدر، واعتبر انَّ المستفيدَ الأولَ والأخير من جرِّ لبنانَ والمنطقة الى دائرةِ الإنفجار الكبير هو إسرائيلُ ومستوياتُها الأمنيةُ والعسكرية/

وفي كلامٍ بدا موجَّهاً دونَ تسميةٍ الى القوات اللبنانية ووزيرِ الخارجية المَسْمي عليها، دعا بري الى وجوب تنقيةِ الخِطاب السياسي والإلتفافِ حول الدولة ومؤسساتِها الدستورية والقضائيةِ والعسكرية والأمنية ووعيِ المخاطر الناجمة عن خلقِ الذرائعِ أمام العدو من خلال اثارةِ نَعَراتٍ تُشَرِّعُ أبوابَ الوطن للنَّفاذ من خلالها لضربِ لبنان واستقرارِه/ ومناسَبةُ هذا التوجيه أنَّ وزيرَ الخارجية يوسف رجي كان قد أدلى بتصريحاتٍ خَرجت عن سِلكِها الدبلوماسي، وأَعطت اسرائيل مبرراتٍ لعدوانها على لبنان ولاسيما عند اتهامِه حزبَ الله بالتنصلِ من اتفاق وقفِ اطلاق النار. رَجَّت تصريحاتُ وزيرِ الخارجية في اصداءِ الثنائي، وأُضيفت اليها اليومَ قوةُ إسنادٍ من النائب غسان حاصباني، الذي حَمَل كلامُه بُعداً صِدامياً منزوعَ السيادة عندما طَلب من حزب الله ان يسلِّمَ سلاحَه، وإلَّا سيتمُّ تلزيمُ هذه العمليةِ للإسرائيلي جنوباً وللسوري شرقاً/ 
وبهذا التلزيم نَزعتِ القواتُ  المَهمةَ عن خِطاب القسم وبيانِ الرئيس سلام الوزاري اللذين تعهدا بتثبيت حق الدولة في  احتكار حمل السلاح وتحرير الارض . ولعلَّ  وزيرَ الدفاع اللواء ميشال منسى قد ناب عن الوزراء بتعبيرٍ دقيق عندما طالب الدولَ الراعية لاتفاق وقف النار بردعِ العدو الاسرائيلي عن انتهاكاتِه واعتداءاته المتمادية تحت حُججٍ واهية وذرائعَ كاذبة. هذه الذرائعُ أَعادت لغةَ النار مساءً الى عدوٍّ يبحثُ عن الذرائع .. فأستَأنف غاراتِه على مدينة صور

**********

مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

لا تعديل في مشهد الستاتيكو الإقليمي الساخن الذي يمتد جمره من فلسطين وسوريا وصولاً إلى اليمن.

وللبنان دائماً حصةٌ كانت اليوم جولةَ تصعيدٍ عند الخاصرة الجنوبية على إيقاع انتهاكات لاتفاق وقف إطلاق النار يرتكبها كيان الإحتلال يومياً على شكل إغتيالات وغارات تصل إلى عمق لبنان بالتزامن مع إعلانه مجدداً الإستمرار بإحتلال أكثر من خمس تلال حدودية.

اليوم الجنوبي الميداني بدأ بمعلومات تسابقت وسائل الإعلام العبرية إلى بثها عن اعتراض قذائف صاروخية أُطلقت من الأراضي اللبنانية وأعقبه قصف مدفعي إسرائيلي لعدد من البلدات الحدودية/ ثم ما لبثت الإعتداءات أن عنُفت على شكل غارات نفذها الطيران الحربي وطالت قرى ومناطق جنوب نهر الليطاني وشماله وتجاوز عددها ثلاثين غارة.

وجاءت هذه الإعتداءات العنيفة رغم تأكيد قوات الإحتلال أنها غير قادرة على تحديد الجهة التي نفذت عملية إطلاق الصواريخ من لبنان والتي تعدّ الأولى من نوعها منذ ثلاثة أشهر.

وفيما لم تعلن اي جهة مسؤوليتها عن العملية/ أعلن الجيش اللبناني أنه عثر على ثلاث منصات بدائية الصنع في منطقة شمال الليطاني.

أما حزب الله فنفى أي علاقة له بإطلاق الصواريخ /مجدداً التزامه باتفاق وقف النار ووقوفه خلف الدولة اللبنانية.

وفيما استغل كيان الإحتلال ما حصل /لإطلاق رزمة من التهديدات الجديدة للبنان من قَبيل: "المطلة مقابل بيروت"/ جاءت المواقف البارزة في بيروت على لسان الرئيس نبيه بري الذي دعا الجيش اللبناني والسلطات القضائية والأمنية وكذلك لجنة مراقبة وقف اطلاق النار الى المسارعة لكشف ملابسات ما حصل صباح اليوم في الجنوب/ مؤكداً أن المستفيد الأول والأخير من جر لبنان والمنطقة الى دائرة الإنفجار الكبير هي اسرائيل ومستوياتها الأمنية.

وجدد الرئيس بري دعوة كل اللبنانيين وخاصة القوى السياسية الى وجوب تنقية الخطاب السياسي والإلتفاف حول الدولة ومؤسساتها الدستورية والقضائية والعسكرية والأمنية ووعي المخاطر الناجمة عن خلق الذرائع أمام العدو.

وكان رئيس الجمهورية جوزاف عون قد أدان محاولات استدراج لبنان مجدداً إلى دوامة العنف/ فيما حذر رئيس الحكومة نواف سلام من مخاطر جرّ البلاد إلى حرب جديدة تعود بالويلات على لبنان واللبنانيين قائلاً: إن الدولة وحدها هي من يملك قرار الحرب والسلم.

**********

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

من أطلق الصواريخ الستة من جنوب لبنان؟ وهل صحيحٌ أن لا علاقةَ لحزب الله بها لا من قريب ولا من بعيد؟ الجواب عن السؤالَين لا يزال مجهولا، تماماً كما أنّ مصيرَ الصواريخ لا يزال مجهولاً. لكنّ المعلومَ الأكيد أنّ الصواريخ التي اُطلقت تجاه إسرائيل لا تزال لقيطة، إذ لم تجد من يتبنّى إطلاقَها. حزبُ الله نفى أيَّ علاقةٍ له بها مؤكداً التزامَه وقفَ إطلاقِ النار ووقوفَه خلفَ الدولةِ اللبنانيّة لمعالجة التصعيدِ الخطير على لبنان. كما أنّ الحزبَ السوريَّ القوميَّ الإجتماعي فعلَ الأمر نفسَه. فهل من يَحُلّ هذا اللُغز؟ وهل من يُصدّق أنّ اطلاق الصواريخ حصل صدفةً، وخصوصاً أنه أتى بعد أقل من أربع وعشرين ساعة على تصريح رئيسِ الحكومة نواف سلام بأن صفحة سلاحِ حزبِ الله طويت نهائياً، وأن الدولة هي المسؤولةُ لوحدها عن قرار الحربِ والسلم وعن تحرير الأرض والدفاعِ عن لبنان؟

في السياسة والحروب لا وجودَ للصدف. لذلك مطلوبٌ من الدولة ومؤسساتِها العسكريةِ والأمنية أن تقوم بتحقيق جِدي وأن تعلن نتائجَه في أسرع وقتٍ ممكن. فالتسويفُ ممنوع، والمماطلةُ قاتلة، وخصوصاً أن اللبنانيين شبعوا من الحروب ومن نتائجها المدمّرة عليهم. لذلك، على الأجهزة الأمنيةِ الرسمية ان تكشف وبأسرع وقتٍ ممكن هُويةَ مطلقي الصواريخ اللقيطة. وإذا لم تفعل فإنها تتحمّل المسؤوليةَ، ولو جزئياً، عن جرّ لبنان مرّةً أخرى إلى دوّامة الحربِ المدمرة. علماً أن لا أحد يمكنه أن يصدّق أنّ جهةً صغيرة ومجهولة يمكنُها أن تُسقط اتفاقاً لبنانياً – عربياً- دولياً. فهل تُثبت السلطةُ الجديدة في لبنان أنها قادرةٌ حيث فشلتِ السلطاتُ السابقة.

**********

مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

"صفر تلاتي... عشرين، أربعة وعشرين، تسعة وخمسين".
ويأتي الجواب: "عذرًا إن الرقم المطلوب خارج الخدمة... من غير المسموح إدخال الهاتف إلى السماء...".
إنه رقم هدى شديد... أسلمَ الروح حين أسلمت الروح.

هدى... يا أيقونة الوجع الصامت والألم الباسم... يا ضحكةً مغمَّسة بالآخ... يا قاهرة المرض، ولو إلى حين... في يوم عيد الأم فارقتيِ أمَكِ الـlbci، فذرفتِ أنتِ دمعةَ الفراق، وذرفَتْ هي دمعةَ الغياب... 
هدى... كيف جمعتِ كلَّ ما في الدنيا في قلبِكِ؟ الحب والأمل والألم والقهر واليأس والإيمان والطموح والمثابرة والصمود والإستسلام؟ واي جسدِ في الدنيا يحتمل كلَ هذه التناقضات التي تفتت الجبال، ولا يذوب؟ لأنكِ عظيمة يا هدى... لقد أزهرتِ في اول الربيع وردةً في الإنسانية ووردةً في المهنة... 
هدى، يا أيقونة نعلقها على صدورنا وكتابًا ندرِّسه لأجيال المهنة... 
هدى... اليوم اكتشفنا انكِ صرعتِ المرض، أتعرفين لماذا؟ لأنه أخذكِ لكنه لم يأخذكِ منَّا... هذا المرض ينال من الجسد لكنه لا ينال من الروح، وأنتِ الروح التي ستظل ترفرف...
لأنكِ أستثنائية، حياتُكِ إستثنائية، ورحيلكِ إستثنائيًا، والليلة أخبارنا، في معظمها، عنكِ، ايتها الأستثنائية. 
وداعًا هدى، نُحبّكِ... سنشتاق إليكِ ونعرف انكِ ستشتاقين إلى بيتِك بيننا.   مواضيع ذات صلة مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 23/03/2025 00:18:36 23/03/2025 00:18:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية 23/03/2025 00:18:36 23/03/2025 00:18:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائية 23/03/2025 00:18:36 23/03/2025 00:18:36 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة Lebanon 24 مقدمات النشرات المسائيّة 23/03/2025 00:18:36 23/03/2025 00:18:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً جنبلاط حذّر عرب 48 من الفخ: للإنتباه إلى المشاريع التي تُحاك ضدنا وضدكم Lebanon 24 جنبلاط حذّر عرب 48 من الفخ: للإنتباه إلى المشاريع التي تُحاك ضدنا وضدكم 17:57 | 2025-03-22 22/03/2025 05:57:30 Lebanon 24 Lebanon 24 خريس تفقد مكان غارة صور: ما حدث اليوم هو برسم الدولة اللبنانية Lebanon 24 خريس تفقد مكان غارة صور: ما حدث اليوم هو برسم الدولة اللبنانية 17:21 | 2025-03-22 22/03/2025 05:21:17 Lebanon 24 Lebanon 24 قيادي في "الحزب".. من استهدفت إسرائيل في صور اليوم؟ Lebanon 24 قيادي في "الحزب".. من استهدفت إسرائيل في صور اليوم؟ 17:16 | 2025-03-22 22/03/2025 05:16:56 Lebanon 24 Lebanon 24 بين لبنان والسعودية.. بارقة أمل اقتصادية وهذا ما ينتظرنا! Lebanon 24 بين لبنان والسعودية.. بارقة أمل اقتصادية وهذا ما ينتظرنا! 17:00 | 2025-03-22 22/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "محاولة اغتيال قيادي في الحزب".. كلام إسرائيليّ جديد Lebanon 24 "محاولة اغتيال قيادي في الحزب".. كلام إسرائيليّ جديد 16:57 | 2025-03-22 22/03/2025 04:57:19 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة على الرغم من غنائها ورقصها له.. الإعلامي ايلي باسيل يكشف تفاصيل جديدة عن علاقة نانسي عجرم بزوجها Lebanon 24 على الرغم من غنائها ورقصها له.. الإعلامي ايلي باسيل يكشف تفاصيل جديدة عن علاقة نانسي عجرم بزوجها 03:45 | 2025-03-22 22/03/2025 03:45:40 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيد الأم... إليكم ما قالته زينب فياض عن والدتها هيفا وهبي (صورة) Lebanon 24 في عيد الأم... إليكم ما قالته زينب فياض عن والدتها هيفا وهبي (صورة) 09:58 | 2025-03-22 22/03/2025 09:58:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يُؤلم الفنان علي الديك... شقيقه تُوفي بأزمة قلبيّة (صورة) Lebanon 24 الموت يُؤلم الفنان علي الديك... شقيقه تُوفي بأزمة قلبيّة (صورة) 08:31 | 2025-03-22 22/03/2025 08:31:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كانتا "أعز الأصحاب".. خلاف كبير بين نادين نسيب نجيم واليوتيوبر "يومي" وإعلامي لبناني يكشف السبب Lebanon 24 كانتا "أعز الأصحاب".. خلاف كبير بين نادين نسيب نجيم واليوتيوبر "يومي" وإعلامي لبناني يكشف السبب 02:28 | 2025-03-22 22/03/2025 02:28:06 Lebanon 24 Lebanon 24 هجوم بريّ كبير... إسرائيل تستعدّ لـ"الخطّة الكبيرة" Lebanon 24 هجوم بريّ كبير... إسرائيل تستعدّ لـ"الخطّة الكبيرة" 09:12 | 2025-03-22 22/03/2025 09:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 17:57 | 2025-03-22 جنبلاط حذّر عرب 48 من الفخ: للإنتباه إلى المشاريع التي تُحاك ضدنا وضدكم 17:21 | 2025-03-22 خريس تفقد مكان غارة صور: ما حدث اليوم هو برسم الدولة اللبنانية 17:16 | 2025-03-22 قيادي في "الحزب".. من استهدفت إسرائيل في صور اليوم؟ 17:00 | 2025-03-22 بين لبنان والسعودية.. بارقة أمل اقتصادية وهذا ما ينتظرنا! 16:57 | 2025-03-22 "محاولة اغتيال قيادي في الحزب".. كلام إسرائيليّ جديد 16:50 | 2025-03-22 خطوة لافتة من "كهرباء لبنان" فيديو على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) Lebanon 24 على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) 15:00 | 2025-03-22 23/03/2025 00:18:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) 15:00 | 2025-03-22 23/03/2025 00:18:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) 05:47 | 2025-03-22 23/03/2025 00:18:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: مقدمات النشرات المسائی ة الدولة اللبنانیة الدولة اللبنانی مقدمة تلفزیون على لبنان قیادی فی التی ت

إقرأ أيضاً:

بعد 50 عاماً على اندلاعها.. هل انتهت حرب لبنان الأهلية حقاً؟

نشر موقع "الجزيرة نت" تقريراً تحت عنوان: "50 عاماً على الحرب الأهلية اللبنانية فمتى يخرج أمراء الحرب من المشهد؟"، وجاء فيه:     لم تنتهِ الحرب بحسب ممارسات نهج الدولة والأحزاب اللبنانية.. هذا ما يراه رئيس جمعية "محاربون من أجل السلام" زياد صعب.     الذكرى الخمسين لاندلاع الحرب الأهلية اللبنانية -التي توافق 13 نيسان منذ عام 1975- لم تحمل معها أي جديد يشي باستخلاص العبر "وبدلاً من إنجاز مصالحة ومصارحة وطنية، حققت الدولة والأحزاب محاصصة وطنية".
وخلّفت تلك الحرب ضحايا بالآلاف ودمارا مهولا، واستمرت سنتين، وتجددت بأشكال مختلفة حتى توقيع اتفاق الطائف في 30 أيلول 1989 الذي صادق عليه البرلمان اللبناني بتاريخ 5 تشرين الأول 1989. ومنذ ذلك الحين، بدل معالجة أسباب الحرب، أمعنت الدولة والأحزاب المتقاتلة "سياسة التناسي وطمس الوقائع" بحسب وصف جمعيات أهلية لبنانية.   ويجزم صعب، في حديثه للجزيرة نت، بعدم قيام الأحزاب جميعها بمراجعة نقدية لتجربتها باستثناء ما هو سطحي و"لزوم الاستهلاك الحزبي". كذلك، فإن الدولة -حسب رأيه- لم تنتهج مسار العدالة الانتقالية أسوة بدولة جنوب أفريقيا مثلا.     وللأسف، يقول صعب إنهم "ما يزالوا يتغنون بالماضي، فلم يأخذوا العبرة من سقوط من 150 ألف شهيد، و17 ألف مفقود، و300 ألف جريح ومُقعد، ومليون ونصف مليون مهاجر ومهجّر، وانقسامات أهلية عامودياً وأفقياً".   دور محدود   تحول أعضاء "محاربون من أجل السلام" من مقاتلين وقادة ميدانيين خلال الحرب الأهلية إلى مقاتلين من أجل السلام.. هكذا يصفهم صعب بقوله: "أنجزنا مصالحات وطنية في مجموعة قرى دمرها الاقتتال الداخلي، لكن دورنا محدود، فعلى السلطة السياسية التي أحكمت قبضتها على البلد تغليب المنطق التصالحي لنتحول من رعايا إلى مواطنين، وبغير ذلك فنحن وللأسف مُقيمون بالحرب".
وقد تزامنت الحروب الداخلية الأهلية في لبنان مع الاجتياح الإسرائيلي في حزيران 1982، وإخراج منظمة التحرير الفلسطينية من المعادلة الداخلية، "اتبعها العدو باعتداءات لم تتوقف حتى اليوم".


هواجس المكونات السياسية   بلغ التقاتل الأهلي صفوف الجسم الواحد سواء في قوى اليسار أو اليمين بحسب تصنيفات تلك المرحلة، فهل لا تزال أسباب الانفجار الأهلي الداخلي قائمة؟ وماذا عن هواجس المكونات على اختلافها؟
وتجيب نوال فارس من جمعية "اللبنانية- امرأة 31 أيار" بأن الحرب "أسقطت كل القيم الأخلاقية التي تربينا عليها، حتى أن خطاب التخوين والتخويف والشيطنة لم يتوقف خلال العهود المتعاقبة منذ اتفاق الطائف حتى اليوم".
وفي حديث للجزيرة نت، أضافت فارس: "مَنْ يتابع الخطاب السياسي أو الديني للقوى الممسكة بالسلطة يلمس مستوى مخيفا من الشحن الطائفي والمذهبي المقيت".
وبينما حذرت نوال من استمرار هذا النهج لأنه يؤدي إلى الانفجار، أمَلت من السياسيين على اختلافهم "مغادرة زواريب طوائفهم ومذاهبهم إلى رحاب لبنان الوطن الذي عرفناه قبل الحرب الأهلية" وطلبت ممن وصفتهم "أمراء تلك الحرب" بالاعتراف "بما جنت أيديهم" والاعتذار للشعب اللبناني، وإفساح المجال لجيل شاب "بعيد من التعصب لم تلوثه قذارات الحرب ومشاريعها الوهمية".     مع هذا، فقد رفضت مقارنة دور الجمعيات الأهلية والمواطنين اللبنانيين بسلوكية السلطة السياسية والأحزاب التي شاركت بالحرب، وقالت: "نحن جمعية نهتم ببناء المرأة والطفل والعائلة، وهؤلاء هم أساس في بناء السلام الأهلي وقبول الآخر وبناء وطن نريده لكل اللبنانيين. ودورنا متواضع جدا، ولن نتخلى عن الرجاء بقيامة لبنان رغم كل الصعاب".   فوق فوهة بركان   تحوّل الانشطار النصفي للمجتمع اللبناني -منذ 50 عاما قبل وبعد الطائف- إلى ما يشبه "تسونامي مليشياوي" خرق كل المحرمات داخل الطائفة الواحدة، فاشتعلت حروب أهلية صغيرة بين مذاهب من الطائفة الواحدة، وبين أحزاب حليفة ضد بعضها البعض، غذاها دور مريب للنظام السوري السابق، معطوف على دور لإسرائيل بتوسعة الشروخ الاجتماعية بين مكونات الشعب اللبناني.
ويقول عمر ياسين عضو الهيئة الإدارية للمجلس الثقافي للبقاع الغربي وراشيا إن "الدولة كان يجب عليها أن تكون فوق المتخاصمين بعد توقّف الحرب الأهلية، لكن وللأسف لم تقم بهذا الدور، بل بقيت أسيرة من كانوا أمراء الحرب الأهلية، لا بل إن هؤلاء أصبحوا هم السلطة، فكيف لهم أن يبنوا وطنا لجميع أبنائه؟".
وحذّر -في حديث للجزيرة نت- من أن "بذور الفتن ما تزال موجودة بالداخل اللبناني ووسط مكوناته كافة دون استثناء" وأشار إلى سلسلة حوادث أمنية ذات بُعد طائفي ومذهبي تنقلت بين بيروت والبقاع والشمال والجبل خلال العقود الثلاثة الماضية، وباختصار يقول "نحن فوق فوهة بركان، لنتنبه!".
ورأى أن الحل يكمن في دولة قوية "تعاملنا كمواطنين وليس بحسب انتمائنا الطائفي، دولة تحاسب المرتكب، وتعمل على إلغاء الطائفية السياسية"، لكن ما حدث، برأي ياسين، أن السلطة السياسية وبدل إقرار قانون انتخاب خارج القيد الطائفي، أخذتنا إلى قانون انتخاب عرف بالأرثوذكسي، مما عمقَ الشرخ الطائفي والمذهبي في البلاد، وربما يكون "أحد أخطر عوامل تفجر الصراعات إذا لم يتم إلغاؤه". (الجزيرة نت) مواضيع ذات صلة جنبلاط: يريدون جرّ بعض ضعفاء النفوس الى حرب أهلية لا أدري كيف ستنتهي Lebanon 24 جنبلاط: يريدون جرّ بعض ضعفاء النفوس الى حرب أهلية لا أدري كيف ستنتهي 13/04/2025 07:28:33 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator": الحرب الأهلية في سوريا لم تنته بعد Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator": الحرب الأهلية في سوريا لم تنته بعد 13/04/2025 07:28:33 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 يديعوت أحرونوت عن بيني غانتس: إسرائيل على بعد خطوة من حرب أهلية Lebanon 24 يديعوت أحرونوت عن بيني غانتس: إسرائيل على بعد خطوة من حرب أهلية 13/04/2025 07:28:33 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إقالة رئيس "الشاباك"... تحذيرات من اندلاع حرب أهليّة في إسرائيل Lebanon 24 بعد إقالة رئيس "الشاباك"... تحذيرات من اندلاع حرب أهليّة في إسرائيل 13/04/2025 07:28:33 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً رئيس الجمهورية للبنانيين: ملاذنا الدولة وحدها وسلاحنا هو وحدتنا وجيشنا Lebanon 24 رئيس الجمهورية للبنانيين: ملاذنا الدولة وحدها وسلاحنا هو وحدتنا وجيشنا 22:58 | 2025-04-12 12/04/2025 10:58:52 Lebanon 24 Lebanon 24 غالبية مواقع "الحزب" جنوب الليطاني بيد الجيش.. وعون يسعى إلى تسليمٍ سلسٍ للسـلاح Lebanon 24 غالبية مواقع "الحزب" جنوب الليطاني بيد الجيش.. وعون يسعى إلى تسليمٍ سلسٍ للسـلاح 22:58 | 2025-04-12 12/04/2025 10:58:24 Lebanon 24 Lebanon 24 القضاء يستمع لسجناء سابقين في صيدنايا لمعرفة مصير المفقودين Lebanon 24 القضاء يستمع لسجناء سابقين في صيدنايا لمعرفة مصير المفقودين 23:03 | 2025-04-12 12/04/2025 11:03:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اقرار قانون اصلاح المصارف.. واللجان تناقش السرية المصرفية الاربعاء Lebanon 24 اقرار قانون اصلاح المصارف.. واللجان تناقش السرية المصرفية الاربعاء 23:04 | 2025-04-12 12/04/2025 11:04:35 Lebanon 24 Lebanon 24 في لبنان.. قتيل و 6 جرحى والسبب "حوادث سير" Lebanon 24 في لبنان.. قتيل و 6 جرحى والسبب "حوادث سير" 00:12 | 2025-04-13 13/04/2025 12:12:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة آخر خبر عن رفع الحد الأدنى للأجور.. هذا ما سيحصل نهاية الشهر Lebanon 24 آخر خبر عن رفع الحد الأدنى للأجور.. هذا ما سيحصل نهاية الشهر 01:45 | 2025-04-12 12/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) Lebanon 24 بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) 03:55 | 2025-04-12 12/04/2025 03:55:13 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل 03:40 | 2025-04-12 12/04/2025 03:40:40 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 12/04/2025 01:42:52 Lebanon 24 Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) 13:40 | 2025-04-12 12/04/2025 01:40:50 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:58 | 2025-04-12 رئيس الجمهورية للبنانيين: ملاذنا الدولة وحدها وسلاحنا هو وحدتنا وجيشنا 22:58 | 2025-04-12 غالبية مواقع "الحزب" جنوب الليطاني بيد الجيش.. وعون يسعى إلى تسليمٍ سلسٍ للسـلاح 23:03 | 2025-04-12 القضاء يستمع لسجناء سابقين في صيدنايا لمعرفة مصير المفقودين 23:04 | 2025-04-12 اقرار قانون اصلاح المصارف.. واللجان تناقش السرية المصرفية الاربعاء 00:12 | 2025-04-13 في لبنان.. قتيل و 6 جرحى والسبب "حوادث سير" 23:56 | 2025-04-12 الإنتخابات البلديّة في طرابلس "بروفا" قبل الإستحقاق النيابي فيديو جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 13/04/2025 07:28:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
  • بوصعب: التزام اسرائيل وقف اطلاق النار يؤمن الاستقرار المطلوب
  • عن قرار حصر السلاح بيد الدولة والتطبيع مع إسرائيل.. هذا ما أكده الرئيس عون
  • عون إلى قطر غداً او الاربعاء فيزيارة شكر
  • البعريني: لحل موضوع السلاح وحصره بيد الدولة
  • جعجع: عسى أن نبدأ بسماع أخبار عن اعتقال الرؤوس الكبيرة
  • بالصورة... شعبة المعلومات أوقفت مُطلق النار على صاحبة صيدلية في جسر الواطي
  • بعد 50 عاماً... حان الوقت لبناء الدولة والتخلّي عن السلاح
  • بعد 50 عاماً على اندلاعها.. هل انتهت حرب لبنان الأهلية حقاً؟