ما حقيقة فرض السلطات “حظر الدخول والخروج من إسطنبول”
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
أعلن مركز مكافحة التضليل التابع لرئاسة إدارة الاتصال في رئاسة الجمهورية (DMM) أن الادعاءات التي تم تداولها حول “حظر الدخول والخروج من إسطنبول” هي ادعاءات غير صحيحة ومبنية على التلاعب.
وفي بيان رسمي نشره عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي، أوضح مركز مكافحة التضليل التابع لرئاسة إدارة الاتصال في رئاسة الجمهورية DMM أن “الادعاء بحظر الدخول والخروج من إسطنبول يتضمن معلومات مضللة”، مشيرًا إلى أن القرار الصادر عن ولاية إسطنبول يتضمن إجراءات أمنية موجهة فقط ضد الأفراد أو الجماعات أو المركبات التي قد تكون متورطة في أفعال غير قانونية.
تحركات يونانية لتغيير اسم إسطنبول إلى…
السبت 22 مارس 2025وأشار البيان إلى أنه “لا يوجد أي نوع من القيود على حياة المواطنين اليومية أو تنقلاتهم داخل المدينة أو خارجها”، مؤكدًا أن هذه الإجراءات تتعلق فقط بالتصدي للأعمال التي قد تضر بالنظام العام. وأضاف البيان: “القرار لا يؤثر على سير الحياة الطبيعية في إسطنبول، ويقتصر على التعامل مع الحالات التي تهدد الاستقرار العام.”
ودعا مركز مكافحة التضليل التابع لرئاسة إدارة الاتصال في رئاسة الجمهورية DMM الجمهور إلى عدم الانجرار وراء الأخبار الكاذبة التي تهدف إلى خلق الفوضى والتلاعب بالرأي العام.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اسطنبول
إقرأ أيضاً:
نائب في العدالة والتنمية: إمام أوغلو “لص وقح”
في تصريحات جديد، وصف النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية ووزير الصناعة السابق، مصطفى فارانك، رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو بـ”اللص وقح”.
وقال فارانك في خطابه الموجه للمعارضين: “في عام 2017، قام أكرم إمام أوغلو بشراء منزل، ثم جعل أصدقاءه الذين حصلوا على مناقصات بمليارات الليرات من بلدية إسطنبول يشترون الفلل المجاورة له. وبعد ذلك، وقبل الانتخابات، ضم هذه الفلل إلى ممتلكاته بثمن بخس وبطريقة غير قانونية”.
اقرأ أيضارسائل هامة من وزير المالية التركي
الأحد 23 مارس 2025وأشار فارانك إلى أن إمام أوغلو قام بعد الانتخابات بتحويل قطعة أرض مجاورة لمنزله إلى ملكية بلدية إسطنبول بمبلغ 156 مليون ليرة من أموال الدولة، وذلك بهدف حماية قيمتها العقارية.
وأختتم فارانك تصريحاته قائلاً: “صدقوني، أنتم تستحقون أفضل بكثير من مقاول من الدرجة الثالثة مثل هذا”.