المنتخب المغربي لكرة القدم يرتقي إلى المركز 12 عالميا
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
سيرتقي المنتخب الوطني المغربي إلى المركز 12، في التصنيف الشهري الجديد المقبل، الذي سيعلن عنه الاتحاد الدولي لكرة القدم، يوم الخميس الثالث من أبريل المقبل، محافظا بذلك على صدارة الترتيب قاريا وعربيا.
وحسب موقع “فوتبول رانكينغ”، المختص في رصد واحتساب التصنيف الشهري للمنتخبات، فإن أسود الأطلس سيرتقون إلى المركز 12 عالميا، مستفيدين من النتائج السلبية للمنتخبات الأخرى، خصوصا كولومبيا الذي فقد 10.
وأصبح المنتخب الوطني المغربي يملك 1690.95 نقطة في تصنيف “الفيفا”، بعدما كسب 2.77، جراء الانتصار على منتخب النيجر بهدفين لهدف، في المباراة التي جرت أطوارها بالمركب الرياضي الشرفي بوجدة، ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم الولايات المتحدة الأمريكية كندا المكسيك 2026.
وفي السياق ذاته، صعد المنتخب التونسي بـ3 مركزا، حيث أصبح في الرتبة 49، بما مجموعه 1468.85، فيما بقي منتخب مصر في مركزه 33، بينما تراجع الكاميرون بثلاثة مراكز، والسنغال بمركز، مقابل صعود نيجيريا بخمسة صفوف، ومالي بمركز، وجنوب إفريقيا وبوركينافاسو بمركز ومركزين على التوالي.
وعلى مستوى العشر الأوائل، حافظ المنتخب الأرجنتيني على صدارة التصنيف، مسجلا 8.53 نقطة إضافية، في الوقت الذي صعد فيه المنتخب الإيطالي بمركز، ليصبح في الصف الثامن بما مجموعه 1731.51، مقابل تراجع بلجيكا بمركز واحد، في الوقت الذي حافضت المنتخبات الأخرى على مراكزها، ويتعلق الأمر بكل من فرنسا، إسبانيا، إنجلترا، البرازيل، البرتغال، هولندا، وألمانيا.
كلمات دلالية الاتحاد الدولي لكرة القدم التصنيف الجديد للمنتخبات المنتخب الوطني المغربيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم المنتخب الوطني المغربي
إقرأ أيضاً:
الكاسح: المركز الوطني لمكافحة الأمراض وفر العلاج للحالات المصابة باللشمانيا
أعلن رئيس قسم الأمراض الجلدية بمستشفى بن سينا التعليمي بسرت، مسؤول برنامج مرض اللشمانيا بالمنطقة الوسطى، الدكتور فتحي الكاسح، عن اكتشاف 38 حالة إصابة بمرض اللشمانيا في مناطق الوشكة، سرت، أبو قرين، وزمزم خلال شهور يناير وفبراير ومارس الجاري.
وقال الكاسح، في تصريح صحفي إن الحالات المُكتشفة شملت مواطنين ترددوا على مستشفيات وعيادات الجلدية في سرت، الوشكة، أبو قرين، وزمزم، حيث تم الكشف عن إصابتهم بالمرض.
وأشار إلى أن انتشار مرض اللشمانيا يعود إلى عدم مكافحة الخازن والناقل للمرض، الذي يتمثل في ذبابة الرمل، موضحًا أنه يتم مكافحة هذه الذبابة من خلال رش المبيدات في المناطق الموبوءة.
وأوضح أن العلاج الحالي للحالات المصابة، يتم باستخدام حقن البنتوستام، التي تم توفيرها مؤخرًا من المركز الوطني لمكافحة الأمراض.