بدون أدوية.. حيل مذهلة لعلاج التهاب المعدة الناتج عن التوتر
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
يعاني عدد كبير من الأشخاص من التهاب المعدة الناتج عن التوتر أو الضغط النفسي وعلاجه يختلف عن علاج التهاب المعدة البيولوجي.
وفقا لما جاء في موقع tuasaude نعرض لكم طرق علاج التهاب المعدة.
العلاج النفسي
بناءً على درجة التوتر أو القلق أو العصبية التي تعاني منها، قد يوصي الطبيب أيضًا بالعلاج النفسي للمساعدة في علاج المشكلات العاطفية و قد يُساعد هذا بشكل غير مباشر في تحسين أعراض التهاب المعدة.
إن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام أمر مهم لتحسين عملية الهضم، وتقليل التوتر والقلق، وتعزيز إنتاج الهرمونات، وكل ذلك يساهم في تحقيق المتعة والرفاهية.
من العلاجات المنزلية التي قد تُساعد في علاج التهاب المعدة الناتج عن التوتر: مشروب النعناع فاكهة، وفاكهة الباشن فروت، والخزامى، والزنجبيل لتخفيف الغثيان والقيء كما يُساعد الفحم النشط في تقليل غازات الأمعاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهاب المعدة علاج التهاب المعدة التوتر المزيد علاج التهاب المعدة
إقرأ أيضاً:
ليبرمان: قلِقٌ بشأن استقرار نتنياهو النفسي والعقلي
#سواليف
أكد رئيس حزب “إسرائيل بيتنا”، عضو الكنيست “أفيغدور #ليبرمان”، في مقابلة مع القناة 13، أنه قلق للغاية بشأن #الحالة_النفسية لرئيس وزراء #الاحتلال المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية “بنيامين #نتنياهو”.
وقال ليبرمان في تصريحاته: “لقد عرفت نتنياهو لسنوات عديدة ومررنا بفترات صعود وهبوط، ومما أراه في الأشهر الأخيرة عندما أراه أحيانا في الكنيست أو لفترة وجيزة على شاشة التلفزيون، فأنا قلق تماما بشأن استقراره العقلي”.
وسئل ليبرمان عن إعلانه ترشحه لرئاسة وزراء الاحتلال، فقال: “كنت وزيرا للخارجية والجيش والمالية. أتيت بإيصالات، وأنا الوحيد الذي حذر مسبقا مما حدث في السابع من أكتوبر”.
مقالات ذات صلة الاثنين .. ارتفاع آخر على درجات الحرارة وأجواء ربيعية لطيفة 2025/03/24وكان ليبرمان، قال في مقال كتبه عبر موقع “والاه” العبري، إن محاولة نتنياهو تحميل قضية 7 أكتوبر لرونين بار رئيس الشاباك مثيرة للشفقة، بينما من الواضح للجميع أن المسؤولية الأساسية تقع عليه.
وأضاف أنه ليس من قبيل المصادفة أن يمنع نتنياهو إنشاء لجنة تحقيق حكومية فكل شيء مسجل وموثق ومدون كلمة بكلمة.
في غضون ذلك، كتبت صحيفة “معاريف” العبرية، أن أفيغدور ليبرمان الذي شغل منذ سنوات مناصب وزارية عدة بينها الجيش والخارجية، هو الخيار الطبيعي لرئاسة وزراء الاحتلال خلفا لنتنياهو.