محمد الجالي: حياة كريمة غيّرت وجه مصر انطلاقًا نحو الجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
كشف محمد الجالي، الكاتب الصحفي، تأثير جهود مبادرة حياة كريمة في محافظات مصر، قائلًا إن حياة كريمة غيّرت وجه مصر انطلاقًا نحو الجمهورية الجديدة.
وأضاف الجالي، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "هذا الصباح" المُذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن حياة كريمة تؤكد أن الدولة المصرية عازمة على عدم تخليها أبدًا عن شعبها في كل ربوع مصر والقرى التي لم نكن نسمع عنها.
تابع: "محافظة مطروح عانت كثيرًا من التهميش، رغم أنها محافظة كبيرة جدًا من حيث المساحة، ولديها إمكانيات هائلة وواعدة لكنها ظلت مهمشة لعقود طويلة حتى جاء الرئيس عبدالفتاح السيسي، لتصل يد التطوير إلى مرسى مطروح وكل بقاع مصر".
وأشار إلى أن الدولة المصرية بدأت في تطوير محافظة مطروح بداية من إنشاء مدينة العلمين الجديدة حتى تصل يد التطوير إلى السلوم وواحة سيوة.
وأوضح أن التحديات وتدهور بعض الخدمات في عدة مناطق ظلت لعقود في محافظة مطروح، ما انعكس على حياة أهالي المحافظة ونشاطهم الاقتصادي، حيث عانوا من التهميش التنموي لعقود ووصلت معدلات الفقر في مطروح قبل أن تطالها يد التطوير لحوالي 50%، في حين كان التقدير العام لإجمالي الجمهورية يقدر بـ32.5%.
وأكد أن "حياة كريمة" ساهمت في تطوير البنية التحتية في المجالات كافة بمطروح، حيث أنها لم تترك قرية إلا ودخلتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حياة كريمة مبادرة حياة كريمة الرئيس عبدالفتاح السيسي محافظة مطروح حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: الحزمة الاجتماعية الجديدة تعزز رؤية السيسي لحياة كريمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس تامر الحبال، القيادي بحزب مستقبل وطن، أن الحزمة الاجتماعية التي أعلنت عنها الحكومة تنفيذا توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، تعكس التزام القيادة السياسية برفع مستوى معيشة المواطن المصري وتعزيز العدالة الاجتماعية.
وأضاف الحبال في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أطلق حزمة حماية اجتماعية جديدة، لتكون بمثابة طوق نجاة للملايين من الأسر المصرية في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة.
وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن، أن هذه الحزمة تجسيد لرؤية شاملة تهدف إلى بناء دولة حديثة، قوامها الاستقرار والرخاء، حيث ينعم كل مواطن بحياة كريمة وفرص متساوية للنمو والتقدم.
وأشار الحبال إلى أن منذ تولي المسؤولية، جعل الرئيس السيسي العدالة الاجتماعية محورًا رئيسيًا في سياساته، إدراكًا منه بأن الاستقرار الاقتصادي لن يتحقق إلا إذا شعر المواطن بتحسن فعلي في مستوى معيشته، ومن هنا جاءت الحزمة الاجتماعية الأخيرة لتؤكد هذا الالتزام، من خلال زيادات كبيرة في الأجور والمعاشات، وتوسيع برامج الحماية الاجتماعية، وتعزيز الدعم للأسر الأكثر احتياجًا.