قال المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، إنّه لا يحب تقييم الإعلاميين الموجودين على الساحة الآن، مواصلا: "سأتحدث كمشاهد، وبحب أتفرج على كل حد عنده حاجة، وأتابع إبراهيم عيسى وبحب أتفرج عليه".

وأضاف أبو بكر، في حواره مع الإعلامية أميرة بدر، مقدمة برنامج "أسرار"، على قناة النهار: "لكن، عندما يبدأ إبراهيم عيسى في الحديث عن الدين بقفل، لأني شبعت من المنطقة دي، لكن لو بيتكلم عن السياسة الداخلية أعتبره أجرأ شخص يتحدث في هذا الشأن".

وتابع: "هو شخص واضح ومحدد جدا، وهو إعلامي وسياسي أيضا، يفهم في السياسة ويتكلم للجمهور في الشارع، وهو الإعلامي الأفضل".

وأكد: "في المستقبل سنقول لأبنائنا أنا قلت ولم أخف، وهذا فكرة التنوير، وأعتقد أن إبراهيم عيسى يعتمد على تاريخه وثقله في أن يتكلم بقلب جامد .. من أفضل بعد إبراهيم عيسى؟! لأ، بعد كده خلاص، وأحترم الجميع".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الساحة خالد أبو بكر الإعلاميين الإعلام أميرة بدر أسرار المزيد إبراهیم عیسى

إقرأ أيضاً:

تفاصيل مشروع إعادة تهيئة ساحة جامع الفنا والأسواق المحيطة إستعداداً للمونديال

زنقة 20. مراكش

أفادت مصادر مطلعة لمنبر RUE20 أنه من المنتظر انطلاق مشروع تهيئة ساحة جامع الفنا التاريخية و الاسواق المحيطة بها بمدينة مراكش بحيث يُعتبر خطوة بارزة تهدف إلى الحفاظ على الطابع الثقافي والتاريخي لهذه الساحة الشهيرة و الاسواق المحيطة بالإضافة إلى تعزيز بنيتها التحتية بما يخدم الزوار والسكان المحليين تحت اشراف شخصي من فريد شوراق والي مراكش
و يعد هذا المشروع مثالاً حياً للالتزام بالمحافظة على التراث مع التفاعل مع احتياجات العالم المعاصر في إطار رؤية مراكش 2030 مدينة عتيقة في حلة جديدة وبميزانية 2 مليار درهم و القطع مع العشوائية التي كانت في الأسواق و الساحة الشهيرة

ومن أحد الأهداف الرئيسية للمشروع هو الحفاظ على التراث الثقافي من خلال احترام الطابع الأثري ومعمارية الساحة يتسنى تحسين جاذبيتها السياحية دون المساس بأصولها كما يسعى المشروع إلى تحسين البنية التحتية من خلال تطوير شبكات الصرف الصحي، والإضاءة العمومية، والمناطق المخصصة للزوار، مما يضمن تجربة مريحة ومواتية للجميع.
كما زاد الاهتمام في دعم الأنشطة الاقتصادية من أهمية المشروع.

كما سيتضمن المشروع تخصيص مساحات منظمة للتجار والحرفيين، مما يساعد على الحفاظ على طبيعة الساحة كمركز نابض بالحياة اليومية. وتعد هذه الخطوة ضرورية لتعزيز النمو الاقتصادي في المنطقة وتوفير فرص العمل للسكان المحليين.

ويعد توفير الراحة للزوار يعد أحد الأبعاد الأساسية للمشروع. إدخال مساحات مظللة، مناطق استراحة، وتحسين المسارات المخصصة للمشاة سيسهم في خلق بيئة مريحة للجميع. يعد التصميم الجديد الذي ينص على إعادة تبليط الساحة باستخدام مواد تتناسب مع الهوية التاريخية لمراكش مثالاً على كيفية دمج الجماليات المعمارية القديمة مع احتياجات الحاضر.

و من العناصر البارزة في التصميم الجديد هي أيضا تهيئة المساحات الخضراء. إدخال أشجار وأحواض نباتية بشكل مدروس يعزز من جاذبية الساحة ويضيف لمسة من الطبيعة وسط المدينة. تضمين مناطق محددة للأنشطة الترفيهية، والأسواق التقليدية، والعروض الفنية يعتبر ضرورياً للحفاظ على حيوية وسحر هذه الساحة.

كما يتضمن المشروع تطوير نظام الإضاءة، حيث سيتم تركيب أنظمة حديثة تضفي جمالاً على الساحة ليلاً، مع المحافظة على أصالتها التاريخية. تحسين المرافق العامة كدورات المياه والمقاعد وتسهيلات الوصول لذوي الاحتياجات الخاصة يعد جزءاً لا يتجزأ من هذا المشروع، وذلك لضمان راحة جميع الزوار.

ومن المقرر أن يبدأ تنفيذ المشروع خلال شهر غشت المقبل مع خطة زمنية تتيح تقسيم الأعمال إلى مراحل مما سيقلل من التأثير على الأنشطة الجارية في الساحة و الأسواق .

و يُعتبر هذا المشروع التزاماً من الجهات المسؤولة بتعزيز مكانة ساحة جامع الفنا، التي تعد رمزاً ثقافياً عالمياً وجزءاً من التراث الإنساني المصنف من طرف اليونسكو.

ويشار أن ساحة جامع الفنا و الاسواق المحيطة بها كانت تعيش على وقع اختلالات بالإضافة إلى العشوائية التي تنتشر بمجالها وبأسواق مجاورة لها

مراكشمونديال 2030

مقالات مشابهة

  • إلغاء المؤتمر الصحفي لمباراة الزمالك وبتروجت لعدم حضور الإعلاميين
  • خالد أبو بكر: إبراهيم عيسى أكثر واقعية ومتجرد من أي مصالح
  • الفنانة المصرية عبلة كامل تتصدر الـتريند رغم غيابها عن الساحة الفنية
  • الجيش يستعيد منطقة جبل عيسى والمشتركة تعد ببشريات من الَمالحة
  • «النادي الثقافي» في الشارقة يكرّم الروائي ناصر عراق
  • محمد التاجي: غياب الكبار أثر سلبًا على الساحة الفنية
  • دوري أبطال إفريقيا| فتح باب تسجيل الإعلاميين لتغطية مباراة الأهلي والهلال
  • مسلسل العتاولة 2 الحلقة 22 .. نجاة عيسى الوزان من الموت
  • تفاصيل مشروع إعادة تهيئة ساحة جامع الفنا والأسواق المحيطة إستعداداً للمونديال