صدى البلد:
2024-09-29@07:36:20 GMT

الكانتلوب| خطر على هؤلاء الأشخاص.. هل أنت منهم؟

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

الكانتالوب ”أحد أنواع الفواكه الصيفية التي تتميز بمذاقها، يتناولها الكثيرون،حيث يمدنا بالشعور بالانتعاش، كما يساعد على ترطيب الجسم في الصيف ،على الرغم من فوائده 3 فئات لا ينبغي عليهم تناول الكانتلوب ،لانهم يعانون من أمراض و مشكلات صحية معينة حسب موقعpregnancyfood".

 

أضرار تناول الكانتالوب:

مرضى السكري:

يجب توخي الحذر عند تناول الكانتلوب لأنه يحتوي على نسبة مرتفعة جدا من السكر ،ويجب على الأشخاص المصابين بداء السكري من الفئة الثانية أو الحالات الأخرى من هذا المرض التي تتطلب نظامًا غذائيًا "منخفض السكر" تجنب تناوله.

 

 


انخفاض ضغط الدم:

الاستهلاك المفرط للكانتلوب يمكن أن يؤدى إلى انخفاض فى مستوى ضغط الدم فى الجسم، لذلك إذا كان الشخص يعانى من انخفاض ضغط الدم، فمن الأفضل تجنبه

 

مشكلات بالجهاز الهضمي:

تناول الكانتلوب بكثرة للحالات التي تعاني من أعراض مزعجة بالجهاز الهضمي، لا يعتبر خيار جيد، وذلك نظرًا لاحتوائه على نسبة وفيرة من الألياف، مما يصيبهم بالإسهال والتعب

 

زيادة الوزن:

إذا كنت ترغب في إنقاص وزنك فلا تتناول الكانتلوب لأنه يحتوي على سعرات حرارية عالية ويحتوي على نسبة عالية من الدهون، لذلك يجب على الأشخاص الذين يعانون من السمنة تناولها باعتدال أو الابتعاد عنها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زيادة الوزن الجهاز الهضمي مرضى ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

مخاطر القلب والأوعية الدموية.. ما هي الاختبارات التي يمكن أن تشير إلى أمراض القلب

يمكن لاختبارات الدم البسيطة أن تتنبأ بكفاءة بتطور أمراض القلب؛ يشرح أحد كبار أطباء القلب. يمكن فهم أمراض القلب والأوعية الدموية على أنها تلك التي تؤثر في المقام الأول على القلب أو الأوعية الدموية. 

ولا يقتصر الضرر الناجم عن هذه الحالات على القلب وحده. كما أنها تعيق عمل الأجزاء الحيوية الأخرى في الجسم بما في ذلك الدماغ والكليتين والعينين وغيرها.

غالبًا ما يكون تراكم المواد الدهنية في الشرايين وتكوين جلطات الدم بمثابة مقدمة شائعة للعديد من نتائج القلب والأوعية الدموية.

في حين تشكل اضطرابات القلب والأوعية الدموية عبئًا كبيرًا على الرعاية الصحية في كل بلد تقريبًا، إلا أنه يمكن تجنبها باستخدام الاختبارات الوقائية بما في ذلك إجراءات التصوير واختبارات الدم.

كونها حالة مزمنة، فإن معظم اضطرابات القلب والأوعية الدموية لا تتطور فجأة ولكن مع مرور الوقت. في بعض الأحيان، لا تكون الأعراض واضحة جدًا. 

إن إجراء اختبارات روتينية بسيطة لا يؤدي فقط إلى تشخيص خلل وظائف القلب والأوعية الدموية في الوقت المناسب، بل يضمن أيضًا تقدمًا أسرع في العلاج.

اختبارات الدم الشائعة للتنبؤ بأمراض القلب عند التفكير في اختبارات القلب، يخضع الكثير من الأشخاص لتخطيط كهربية القلب (ECG) أو مخطط صدى القلب والأشعة المقطعية وما إلى ذلك.

ومن المثير للاهتمام أن اختبارات الدم البسيطة يمكنها أيضًا التنبؤ بكفاءة بتطور أمراض القلب إن فحص القراءات التالية بشكل روتيني يمكن أن يوفر نظرة ثاقبة على عمل قلب الشخص، قبل اختيار اختبارات التصوير. يمكن أخذ هذه القراءات المرضية البسيطة في المستشفى وحتى في منزلك.

ملف الدهون: يمكن أن يكون هذا الجزء من اختبار الدم مفيدًا للحصول على صورة واضحة لمستويات الكوليسترول أو الدهون في جسمك. 

توفر القراءات مقياسًا للدهون الثلاثية، HDL (البروتين الدهني عالي الكثافة)، LDL (البروتين الدهني منخفض الكثافة) والمتغيرات الأخرى ذات الصلة. يمكن للمستويات المرتفعة من الدهون الثلاثية وLDL والمستويات المنخفضة من HDL أن تنبئ بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب التي تؤدي إلى النوبات القلبية والسكتة الدماغية وما إلى ذلك.

الهيموجلوبين A1c: تُلاحظ قراءة اختبار الدم هذه لتشخيص مرض السكري الذي يعد عامل خطر كبير للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يجب فحص سكريات الصيام وبعد الأكل على فترات منتظمة.
بروتين سي التفاعلي: يمكن أن تساعد هذه القراءة في الإشارة إلى التهاب الأوعية الدموية، وهو مؤشر آخر لأمراض القلب والأوعية الدموية.

الكرياتينين في الدم: يساعد هذا الاختبار في تقييم صحة الكلى. يمكن أن تؤدي الكلى المختلة إلى الضغط على القلب مما يسبب اضطرابات القلب والأوعية الدموية.

 الببتيد الأميني المدر للصوديوم المؤيد للدماغ: غالبًا ما يوجد هذا البروتين في الدم عندما يكون هناك ضغط على قلبك. يمكن أن يكون مؤشرا على أمراض القلب والأوعية الدموية وضعف النتاج القلبي.

يمكن أن تكون قراءات اختبارات الدم الشائعة هذه، إلى جانب التاريخ الطبي للشخص، مفيدة لمقدم الرعاية الصحية الخاص بك والذي قد يوصي بإجراء اختبارات أكثر تفصيلًا أو تدخلية إذا لزم الأمر.
اختبارات التصوير الموصى بها

بعد إجراء اختبارات الدم، إذا كان يشتبه في إصابتك بمخاطر عالية على القلب والأوعية الدموية، فقد يُطلب منك إجراء اختبارات الفحص التي ستساعد في تقديم تقييم مفصل لصحة القلب والأوعية الدموية. ستشمل هذه الاختبارات: مخطط كهربية القلب (ECG)، مخطط صدى القلب، اختبارات الإجهاد (صدى الإجهاد، TMT)، مسح الكالسيوم التاجي، تصوير الأوعية المقطعية التاجية، التصوير بالرنين المغناطيسي وتصوير الأوعية التاجية الغازية.

من هو في خطر كبير؟

في حين أن أمراض القلب والأوعية الدموية يمكن أن تؤثر على الجميع، إلا أن بعض العوامل يمكن أن تعرضك لخطر أكبر من غيرها مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم ومتلازمة التمثيل الغذائي واختلال وظائف الكلى وغيرها. نمط الحياة غير النشط، وتناول الطعام غير الصحي، والتدخين، والسمنة، والتاريخ العائلي، وقلة النوم يمكن أن تساهم أيضا في المخاطر.

كيف تحمي قلبك؟

إن اعتماد نمط حياة صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، وإدارة الوزن الأمثل للجسم، والإقلاع عن التدخين، ومراقبة مستويات التوتر وإجراء فحوصات صحية منتظمة، يمكن أن يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

مقالات مشابهة

  • 3 علامات في الفم تدل على الإصابة بمرض السكر.. راقب نفسك
  • القاتل الصامت.. 6 علامات خفية للضغط المنخفض احذرها
  • يعالج الضغط ويحمي القلب ويقلل الكوليسترول.. احرص على تناول هذا العصير يوميا
  • 7 صفات تميِّز الأشخاص المحببين
  • الشاي الصيني.. مفيد لضغط الدم والجهاز الهضمي
  • مخاطر القلب والأوعية الدموية.. ما هي الاختبارات التي يمكن أن تشير إلى أمراض القلب
  • حق الدم.. هذه الفئة من الأشخاص مخولة للحصول على جواز السفر الأوروبي
  • أكلات يجب تجنبها لمرضى الضغط المنخفض| دليلك للحفاظ على توازن ضغط الدم
  • تناول وجبتين يوميا سيساعدك على إنقاص الوزن
  • مفاجأة بعد تناول طبيب لـ720 بيضة خلال شهر.. ماذا حدث لجسده؟