أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي، القرار رقم 160 لسنة 2023، بالموافقة على التعديل الأول لاتفاق منحة المساعدة الفنية للخط الأول لمترو الأنفاق بالقاهرة (مرحلة التحديث الأولى) لزيادة المنحة الممولة من الصندوق الخاص للمساهمين بالبنك الأوربي لإعادة الإعمار والتنمية بمبلغ 351 ألف يورو، ليصبح إجمالي قيمتها 3 ملايين و356 ألف يورو.

 

ونشرت الجريدة الرسمية القرار اليوم، وجاء نص القرار كالتالي:

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي الجريدة الرسمية مترو الأنفاق

إقرأ أيضاً:

نجل حسني مبارك يستشهد بما قاله الداعية عدنان إبراهيم عن والده.. ماذا قال؟

استشهد علاء مبارك، وهو نجل الرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك،  بمقطع فيديو، للداعية الإسلامي، عدنان إبراهيم وما قاله فيه عن والده حسني مبارك؛ ومن وصفه سابقا بـ"الخائن"، وذلك إلى جانب اللواء عمر سليمان، وهو نائب الرئيس الأسبق.

وأعاد علاء مبارك، نشر مقطع الفيديو، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "إكس"، وجاء فيه على لسان الداعية عدنان إبراهيم: "قالوا مبارك خائن وعمر سليمان خائن، والحين صاروا يبكوا على أيام مبارك، طلع مبارك مش خائن، طلع مبارك طول حياته رفض أن يهدم الأنفاق".
الله يرحمه ويرحم موتانا . pic.twitter.com/Axv7WUkXm1 — Alaa Mubarak (@AlaaMubarak_) September 13, 2024
وأوضح عدنان إبراهيم، عبر مقطع الفيديو نفسه، "الأنفاق كانت تهرب السلاح ليل نهار ومبارك ساكت وإسرائيل تقول له إهدم، وهو يقول لا أهدم هؤلاء يريدوا أن يأكلوا.."

وتابع عدنان إبراهيم: "أنا أيامها والله قرأت ومفهمتش وكنت ألعن مبارك وأدعوا عليه من هذا المنبر كان عقلي منفوخا بدعايات وأفكار وقناعات صلدة، وفي كل مناسبة كان يلتقي بنا على حدى ويقول أريد المقاومة أن تستمر سيروا على بركة الله، وأنا أقول شكر الله لمبارك على هذا الموقف..".

وفي السياق نفسه، يظهر جزء آخر من الفيديو، فيه الرئيس المصري الأسبق بكلمة يقول فيها: "لقد روّجت إسرائيل خلال العامين الماضيين لموضوع التهريب بالأنفاق، وأود التركيز على هذا الموضوع بعد عدوانها على غزة وخلال اتصالاتنا لوقف إطلاق النار وأقول أن التهريب تهريب البضائع هو نتيجة للحصار وأن الاتفاق الإسرائيلي الأمريكي لمراقبة تهريب السلاح لا يلزمنا في شيء..".

إلى ذلك، يأتي مقطع الفيديو، الذي حظي بتفاعل متسارع، في الوقت الذي تستمر فيه عمليات دولة الاحتلال الإسرائيلي، على كامل قطاع غزة المحاصر؛ فيما تستمر باكتشاف مسارات أنفاق للحركة وتدميرها عبر تفجيرها وإغراقها بمياه البحر وغيرها من الوسائل.

وفي سياق متصل، قال هاريل شوريف، وهو الباحث في جامعة تل أبيب، إن "التحدّي الرئيسي الذي يواجه الجيش الإسرائيلي أثناء تعامله مع أنفاق غزة، هو كيفية التعامل مع مقرات القيادة الرئيسية التي تقع تحت مراكز مدنية، مثل مستشفى الشفاء".


"إذا لم تقم بإخراج هذه الأجزاء (مقرات القيادة الرئيسية) من المعادلة، فسوف يستمرون في إدارة حربهم" بيّن الباحث نفسه، خلال تصريحات سابقة لشبكة "سي إن إن".

تجدر الإشارة إلى أن مراكز القيادة، تعتبر جزءا ممّا يعرف باسم "مترو غزة" وهي شبكة من الأنفاق تحت الأرض، التي أكّد شوريف أن "حركة حماس تدعي أنها تمتد بطول 500 كيلومتر وأن هذه الأنفاق عميقة أيضا".

مقالات مشابهة

  • خسائر بعشرات المليارات.. الفيضانات تهدد بتعديل الميزانية في التشيك
  • مهرجان البدر يستضيف ورشتين للخط وقصص الأطفال
  • لولاه لكان ميتا.. كيف أفلت السنوار من القتل حتى الآن؟
  • مجلس الأمن يناقش وصول المساعدات الإنسانية لغزة
  • مجلس الأمن يناقش وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن فلسطين اليوم وهذا أبرز الملفات
  • كليات ومعاهد تنسيق الدبلومات الفنية الصناعية 2024 للدور الأول والثاني
  • 50 منحة دراسية لطلاب الفنية بجنوب سيناء بجامعة الملك سلمان
  • صدور قرار جمهوري بتحديد الأهداف والمهام والاختصاصات والتقسيمات التنظيمية لوزارة الإدارة والتنمية المحلية والريفية
  • نجل حسني مبارك يستشهد بما قاله الداعية عدنان إبراهيم عن والده.. ماذا قال؟