[ لماذا …. ولماذا … ؟؟؟ ]
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{{ هذه الأيام هي أيام بطولات … ، وصولات … ، ونزالات … ، وجولات … ، وإقدامات … ، وبسالات … ، وتحقيقات إنجازات ربانية رسالية إلهية علوية … ، وإنتصارات الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام وإستشهاده ….. !!! ؟؟؟ }}
سؤال … ؟ :—-
لماذا الصهيوني الجبان المجرم القاتل{ نتنياهو } التافه قد إستخنث العرب كلهم والمقاومة بتنظيماتها ، وأنه يقصف ويحتل ويقتل ويخرب ويدمر غزة وسكانها ، ولبنان وحزب الله ومقاوميه وشعبه ، واليمن ، وأي مكان وبلد هو يريد ، متى شاء ، وبأي سلاح كان ، وهو المستهتر الفارض والمعلن سلطان بطولته المرحبية ….
فأين أتباع الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام الأبطال الذي قتل مرحبٱ في يوم خيبر بكل بسالة وشمم بطولي وشموخ علوي رسالي ونصر إلهي ، أن يقتلوا نتنياهو اللقيط في خيبر ثانية …. ؟؟؟!!!
وسؤال ٱخر … ؟ : —
لماذا ترامب يستعبد العراق وقياداته ويسوقهم سوق الغنم الجائع الذليل الذابل ، ويهدد إيران وهيلمان وليها الفقيه … ، غير عابيء بالمقاومة ، ولا بالزعماء الماجورين الفاشوش …. ؟؟
ءلأنهم عملاء ، أو أنهم منه يخافون ، وأنهم منه الوجلون المحتسبون جبنٱ وخناثة …. ؟؟؟
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
فعالية في ذمار إحياءً لذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام
يمانيون/ ذمار أقيمت بمحافظة ذمار اليوم، فعالية مركزية إحياء لذكرى استشهاد الإمام علي عليه السلام، تحت شعار “فزت ورب الكعبة”.
وفي الفعالية التي نظمتها منظومة التوعية التعبوية بالمحافظة، بحضور مسئول التعبئة بالمحافظة أحمد الضوراني، وقيادات تنفيذية وتعبوية، استعرض عضو رابطة علماء اليمن العلامة إسماعيل الوشلي، جانبا من سيرة حياة الإمام علي، وصفاته ومواقفه وما تحلى به من مناقب ومكارم الأخلاق وقوة إيمان وشجاعة وحكمة.
وأشار إلى مكانته عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودوره في نصرة الدين والمستضعفين، مبينا أن فاجعة استشهاده مثلت جرحا غائرا في الإسلام والمسلمين، وبفقدان الأمة هذا العلم عانت الانحراف.
وحث العلامة الوشلي، على محاربة الأفكار والبدع التي يروج له أعداء الدين، والسير على خطى الإمام علي في مواجهة الطغاة والمستكبرين.
من جانبه، تطرق مدير مكتب هيئة الأوقاف بالمحافظة فيصل الهطفي، إلى الأسباب التي أدت إلى استشهاد الإمام علي رضي الله عنه، بسيف محسوب على الإسلام، والذي مثل بداية لانحراف الأمة عن مسارها الصحيح.
وبين، أن الإمام علي، قرين القرآن وباب مدينة علم رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله وسلم، وخير قدوة في الشجاعة والكرم والدفاع عن الحق، مؤكدا أهمية اتباع نهج آل البيت وتعزيز الارتباط بهم، كسبيل لعزة الأمة ومواجهة طواغيت العصر.
فيما أكد المستشار الثقافي لرئيس جامعة ذمار حسن الموشكي، أهمية إحياء هذه المناسبة لاستلهام الدروس والعبر من سيرة حياة الإمام علي بن أبي طالب، وفاجعة استشهاده، والاقتداء بنهجه.
وأشار إلى حركة النفاق التي تستخدم الدين لإبعاد الناس عن دين الله، ونهج رسوله الكريم، واتباع آل بيته الأطهار، لافتا إلى أن من يتولون الإمام علي، هم الذين يواجهون اليوم اليهود والنصارى ويقفون موقف الحق، فيما غيرهم تولوا أعداءهم وسقطوا في الدنيا والآخرة.
بدوره، أشار مدير المدرسة الشمسية أحمد الحمزي، إلى جوانب من فضائل الإمام علي، وما تعانيه الأمة اليوم من ضعف وبؤس نظرا لابتعادها عن ولاية الإمام علي، ومصادر الهداية الصحيحة.
واعتبر إحياء هذه الذكرى إحياء للقيم والمبادئ المحمدية، داعيا للمضي على خطى الإمام علي، والالتفاف حول القيادة لإصلاح واقع الأمة وتحقيق عزتها.