أحمد السعدني يستذكر طليقته الراحلة: “يا أغلى الناس”
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: رغم انفصاله عنها قبل وفاتها عام 2019، لا يزال النجم أحمد السعدني يكشف عن معاناته بسبب رحيل طليقته، حيث يحرص على إحياء ذكرى وفاتها كل عام بنشر صورة لهما معاً قبل انفصالهما.
ونشر السعدني عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” صورة ظهر فيها مع طليقته، وعلّق عليها كاتباً: “ممكن كل واحد يشوف الصوره دي يدعيلها… الله يرحمك يا أغلى الناس”.
يُذكر أن أحمد السعدني له ابنان من طليقته هما ياسين وعبد الله، والتي رحلت عالمنا في آب (أغسطس) 2019، بعد تعرّضها لسكتة قلبية في أحد المستشفيات.
ومن ناحية أخرى، عُرض أخيراً لأحمد السعدني مسلسل “سيب وأنا أسيب”، على منصة “شاهد”، وحقق العمل نجاحاً كبيراً خلال عرضه وشاركته في بطولته الفنانة هنا الزاهد. وتدور أحداثه حول “نبيلة” التي تترك عريسها يوم زفافهما وتسافر إلى لبنان لتشارك في مسابقة تصميم أزياء وتعيش هناك لمدة خمس سنوات، وترتبط بممثل وسيم يقدّم لها عرض زواج أمام الجميع، وعندما تعود إلى الإسكندرية حيث وُلدت تفاجأ بأنها لا تزال على ذمة رجل رغم إرسالها توكيلاً الى والدها لتطليقها، وتحاول الانفصال عن “إبراهيم” لكنها تدخل معه في مشاكل عدة.
والمسلسل هو بطولة: محمد جمعة، محمود البزاوي، عارفة عبدالرسول، أحمد سلطان، آية سماحة، ساندي، دنيا سامي، محمود السيسي، يارا جبران، كارلوس عازار، هنادي مهنا، ومن تأليف رنا أبو الريش بمشاركة منة فوزي وإخراج وائل إحسان.
View this post on InstagramA post shared by Ahmed L Saadany (@ahmedlsaadany)
main 2023-08-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد السعدنی
إقرأ أيضاً:
بالصورة.. في حادثة غيرت حياته 180 درجة.. كيف أنقذ نادي الهلال السوداني شاب “أرتري” من التجنيد الإجباري ببلاده والذي يستمر مدى الحياة؟؟
نشر ناشط سوداني على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قصة شاب أرتري معروف بحبه وعشقه لنادي الهلال السوداني.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد تحدث الناشط أحمد الصديق أحمد البشير, عن الشاب الأرتري “جمال” وعن حبه لنادي الهلال.
ونشر “البشير” عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك, صورة الشاب “جمال” وقصته التي حظيت بتفاعل كبير من المتابعين.
وكتب الناشط بحسب ما نقل عنه محرر موقع النيلين: (جمال أحمد.. شاب اريتري مقيم في قطر هلالابي حد الثمالة، عاش في الخرطوم فترة من الزمن كان يتابع مباريات الهلال وتمارينه من داخل استاد الهلال.
قصة عشقه بالهلال فيها كثير من الطرائف والمواقف التي يحكيها بشقف وحب, ذات مرة في تسني أقرب مدينة للسودان جهة كسلا تبعد نحو نصف ساعة بالحافلة، كان يتابع مباراة للهلال بالمزياع الذي اشتراه من الخرطوم لمتابعة مباريات الهلال، قبض عليه العسكر في ارتريا بغرض التجنيد الإجباري الذي يستمر مدي الحياة في ارتريا، ساله الجنود عن المزياع وماذا يتابع فقال مباراة للهلال السوداني، فتركوه بعد أن قال له أحد الجنود (بالتقرنجا) يا سلام هلال سودان هلال كبير وعريق، هذه الحادثة غيرت حياته 180 درجة.
شكرا اريتريا وشعبها النبيل ما زالت اني درتها في العام 2012 وانا ماري في شارع الحرية جوار سودانير صادفتني امرأة كبيرة في السن تلقب بحرقو قالت ان سر التسمية مولدها ابان حرق العملة ذكرت لي انها كانت تقيم في مدني واصرت علي ضيافتنا في بيتها وقدمت لنا وجبة الغداء وجبة سودانية كاملة الدسم والقهوة الاستايل الاريتري، وكنا مجموعة سودانيين عرفتنا من الزي السوداني الجلابية.ارتريا او روما الصغرة كما تسمى بلد جميل جدا تستقر علي هضبة الجبال على ارتفاع شاهق جدا.بلد شعبها مضياف وحترم يحب السودان وأهله ومازلت اذكر كنا حينما نركب المواصلات يقفوا لنا ويجلسونا مكانهم.للهلال مع ارتريا وفريق التحرير ذكريات نبيلة ممثلة في نجمهم المحبوب الفلته يوهانس الذي احترف في الهلال في مطلع التسعينيات.).ياسين الشيخ _ الخرطومالنيلينإنضم لقناة النيلين على واتساب