إعلان موعد مغادرة البابا فرنسيس المستشفى
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
أعلن أطباء، مساء اليوم السبت، موعد خروج البابا فرنسيس من المستشفى الذي يتلقى فيه العلاج في العاصمة الإيطالية روما منذ أكثر من شهر.
وأعلن أحد الأطباء المعالجين أن البابا فرنسيس سيعود إلى مقره في الفاتيكان غدا الأحد، حيث سيمضي فترة نقاهة تستمر "شهرين على الأقل".
وقال البروفسور سيرجيو الفييري، في مؤتمر صحافي في مستشفى "جيميلي" في روما "غدا، يعود البابا إلى مقر القديسة مارتا"، حيث يقيم عادة، موضحا أنه سيمضي "نقاهة طويلة لشهرين على الأقل".
كان البابا فرنسيس، البالغ 88 عاما، نقل إلى المستشفى منذ 14 فبراير الماضي إثر إصابته بالتهاب رئوي حاد. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البابا فرنسيس علاج نقاهة البابا فرنسیس
إقرأ أيضاً:
لأول مرة منذ 5 أسابيع..بابا الفاتيكان يظهر علناً
يعتزم بابا الفاتيكان فرنسيس، الظهور علانية للمرة الأولى منذ 5 أسابيع، قبيل خروجه من المستشفى، اليوم الأحد، بعد نجاته من التهاب رئوي حاد هدد حياته مرتين وأثار تكهنات باستقالة أو بجنازة بابوية.
ويعتزم البابا، 88 عاماً، إحياء قداس، اليوم الأحد من الجناح البابوي، في الطابق العاشر بمستشفى "جيميلي" في روما.
لم يعد في خطر..البابا فرانسيس يتعافى من الالتهاب الرئوي - موقع 24قال الأطباء المشرفون على علاج البابا فرانسيس، الإثنين، أنه لم يعد في خطر كبير بعد إصابته بالالتهاب الرئوي، لكنهم قرروا إبقاءه في مستشفى جيميلي في روما، أياماً إضافية.
وبعد توديع طاقم العاملين في المستشفى، سيعود البابا إلى الفاتيكان ليبدأ شهرين على الأقل من الراحة وإعادة التأهيل والنقاهة، وهي فترة نصحه الأطباء أن يمتنع خلالها عن التجمعات الكبيرة أو بذل مجهود.
إلا أن الطبيب الشخصي لفرنسيس، الدكتور لويجي كاربوني، قال في مؤتمر صحافي مساء أمس السبت، إن البابا سيتمكن في النهاية من استئناف جميع أنشطته الاعتيادية طالما حافظ على التحسن البطيء والمطرد الذي سجله حتى الآن.
البابا فرنسيس يوجّه رسالة بـ "صوت ضعيف" - موقع 24شكر البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عاماً، في رسالة صوتية مسجلة، وبصوت يملؤه الألم والمشقة، أمس الخميس، الجميع على صلواتهم من أجل شفائه، في أول إشارة علنية على الحياة منذ دخوله المستشفى قبل 3 أسابيع، بسبب التهاب رئوي مزدوج.
وذكرت أحدث إفادة، أن "حالة البابا لا تزال مستقرة، ما يؤكد التقدم الذي لوحظ في الأسبوع الماضي". وتعد هذه الحادثة أطول غياب من نوعه منذ توليه كرسي البابوية منذ 12 عاماً.