حركة فتح: على حركة حماس أن ترفق بغزة وأطفالها وتتخلى عن السلطة في غزة
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
سرايا - دعت حركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، حركة حماس، السبت، إلى التخلي عن السلطة بهدف حماية "الوجود الفلسطيني" في قطاع غزة، وفق زعمهم.
ودعا الناطق باسم حركة فتح في قطاع غزة منذر الحايك "حماس إلى أن تغادر المشهد الحكومي، وأن تُدرك تماما أن المعركة القادمة هي إنهاء الوجود الفلسطيني"، حسب وصفه.
وقال لوكالة "فرانس برس": "على حركة حماس أن ترفق بغزة وأطفالها ونسائها ورجالها، ونحذر من أيام ثقيلة وقاسية وصعبة قادمة على سكان القطاع".إقرأ أيضاً : الاحتلال سيدفع بمزيد من قواته إلى غزةإقرأ أيضاً : حماس تتهم واشنطن بـ"قلب الحقائق" بقولها إنها "اختارت الحرب"إقرأ أيضاً : غارة إسرائيلية جنوب دمشق
وسوم: #غزة#الاحتلال#قلب#محمود#الرئيس#القطاع
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 22-03-2025 08:30 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس محمود غزة غزة الاحتلال قلب محمود الرئيس القطاع
إقرأ أيضاً:
عدوانٌ متواصل على جنين وطولكرم والاحتلال يدفع بـ 6 سرايا إضافية
#سواليف
تواصل قوات الاحتلال عدوانها على جنين ومخيمها لليوم 82 على التوالي، مع استمرار عمليات اقتحام المنازل والتدمير الممنهج للمخيم وتهجير سكانه منه، تزامنًا مع إعلان الاحتلال نشر 6 سرايا إضافية بالضفة.
وشهدت بلدة يعبد جنوب غرب جنين، مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال التي اقتحمت البلدة وأطلقت قنابل الغاز والصوت تجاه الفلسطينيين.
كما اقتحمت قوات الاحتلال مناطق نزلة زيد وعرابة وبير الباشا وبرقين وجلبون وفقوعة في جنين.
مقالات ذات صلةوقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال دهمت منزلاً في حي جبل أبو ظهير في المدينة، وفتشته، وسرقت منه مبلغاً كبيراً من المال قبل انسحابها.
واعتقلت قوات الاحتلال والد المطارد خلوف واثنين من أشقاءه من بلدة برقين غرب جنين للضغط عليه لتسليم نفسه، وذلك بعد يوم من اعتقال زوجته نبيلة خلوف، قبل أن تفرج عنها صباح أمس.
ويقتحم الاحتلال منزل عائلة خلوف وديوان آل خلوف في برقين منذ قرابة شهر للبحث عنه، ويعتقل أفراد من عائلته للضغط عليه لتسليم نفسه.
وقد خلف العدوان على جنين ومخيمها 38 شهيداً، بينهم اثنان برصاص أجهزة السلطة التي تواصل حملتها الأمنية في ملاحقة المقاومين والمطاردين.
وأجبرت سلطات الاحتلال عائلات فلسطينية على النزوح قسرا وتحت التهديد من مربعين سكنيين في مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية.
في الأثناء، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي -أمس الجمعة- إرسال 6 سرايا إضافية إلى الضفة الغربية المحتلة، وذلك عشية بدء عيد الفصح اليهودي الذي يمتد من 12 حتى 20 أبريل/نيسان الجاري.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية عن جيش الاحتلال الإسرائيلي قوله إن التعزيزات تأتي في إطار “الاستعدادات المتزايدة” عقب تنفيذ 3 عمليات عسكرية واسعة خلال الأسبوع الماضي، إلى جانب اقتحامات ومداهمات ليلية أدت إلى اعتقال نحو 85 فلسطينيا ومصادرة كميات من الأسلحة، وفق مزاعم جيش الاحتلال.
وأشار جيش الاحتلال إلى أن الهدف من تعزيز الانتشار هو منع هجمات محتملة خلال فترة العيد، من دون توضيح مواقع تمركز القوات الجديدة أو مدة بقائها.