محمد رمضان: مبسوط بردود الفعل على أغنية بتحلوي.. وإحنا محظوظين إننا مصريين
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
قدم الفنان محمد رمضان، حلقة جديدة اليوم من من برنامج "مدفع رمضان " المذاع على قناة " دي إم سي" .
وقال محمد رمضان، :" مبسوط بردود الفعل على أغنية بتحلوي ولاقيت الجيل الجديد فيه انتماء لمصر".
وتابع :" إحنا محظوظين إننا مصريين، ومينفعش يعدي يوم من غير مفتكر بلدي وأحب بلدي لأني مليش غير بلدي".
مدفع رمضان
يواصل الفنان محمد رمضان تقديم برنامجه "مدفع رمضان"، الذي يُعرض على قناة DMC، مؤكدًا أن هدفه الأساسي هو تحقيق أحلام الجمهور، سواء من خلال الجوائز المالية أو المفاجآت المختلفة.
وقال رمضان: "اللي محققش حلمه بنحققهوله بفلوس أو بحاجات تانية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان رمضان مدفع رمضان جوائز رمضان اخبار التوك شو المزيد محمد رمضان مدفع رمضان
إقرأ أيضاً:
الإصلاح: نحن على مشارف نهاية الفعل العسكري باليمن وحضرموت تستحق ما هو أكبر من المزايدات
أكد أمين المكتب التنفيذي لإصلاح بمحافظة حضرموت الوادي والصحراء، منير بامحيمود، أن اليمن بات قريباً من نهاية الفعل العسكري، مشيراً إلى أن المرجعيات الوطنية أصبحت واضحة ومتفقاً عليها إلى حد كبير، وهي القرار الأممي 2216، والمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، إضافة إلى مخرجات الحوار الوطني.
وقال بامحيمود -في منشور عبر حسابه على فيسبوك، إن "ما نحتاجه اليوم ليس مزيداً من النقاش أو التجاذبات، بل الحسم والقول الفصل في ساعة الصفر"، مضيفاً أن الآراء المتداولة اليوم، وما يصاحبها من استقطابات خاصة في حضرموت، لا تخدم سوى تأخير الحسم وزيادة التشتت.
وأوضح أن تأييد بعض الفعاليات أو معارضتها لا يعكس بالضرورة موقف الأغلبية الصامتة من أبناء حضرموت، الذين يكتفون بالمراقبة دون انخراط مباشر، مطالباً باحترام هذا الصوت وتقديره.
وشدد بامحيمود على أن المرحلة تتطلب "أفعالاً لا فعّاليات، وأعمالاً لا اجتماعات"، مؤكداً أن حضرموت تستحق ما هو أكبر من الخطابات والمزايدات، بل المواقف الصادقة والعمل النزيه الذي ينطلق من نوايا خالصة لله ثم لحضرموت والوطن، بعيداً عن المصالح الشخصية أو الحزبية أو المناطقية.
وأشار إلى أن العصبيات بمختلف أشكالها، سواء كانت مناطقية أو حزبية أو طائفية أو فئوية، لا يمكن أن تبني وطناً أو تحفظ كرامة شعب، مؤكداً أن المطلوب اليوم هو الارتفاع فوق هذه الانقسامات والتوحد على كلمة سواء، تُقدّم حضرموت أولاً، بعد الإخلاص والنية الصادقة.
وأكد أن الشرعية الموجودة اليوم والتي يدعمها الإقليم قائمة على التوافق، لكن هذا التوافق مفقود في حضرموت، مما يجعل الأزمات والتجاذبات أمراً غير مستغرب.
وأضاف: "فلا خوف على حضرموت ما دامت النوايا صادقة والإرادة جادة والتوافق حاضر، وأرجوكم لا تُصوعون الشارة وخلوا الغيث ينزل".