ديفيد هيرست :اسرائيل تتصرف ك “مافيا” / فيديو
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
#سواليف
قال الصحفي البريطاني المعروف المختص بشؤون #الشرق_الاوسط #ديفيد_هيرست ان الغرب تنازل طوعا عن دوره كقائد اخلاقي للعالم الى الابد، وذلك على حساب الاف الارواح الفسطينية والمسلمة .
واضاف هيرست في فيديو ، نُشر على شبكات التواصل الاجتماعي واعادت نشره صفحة العرب في #بريطانيا على شبكة x ، : من الآن فصاعدًا، ان اي معاهدة او اتفاقية دولية او وقف اطلاق نار توقعه الولايات المتحدة اوتكون طرفا فيه او راعية له لا تساوي قيمة الورق الذي طبعت به .
الصحفي الشهير اكد ان واشنطن دشنت عهدا جديدا في السياسة الدولية عندما وافقت على شن #هجمات_جوية على غزة يوم الثلاثاء الماضي ، وهو ما اكده رئيس الوزراء الاسرائيلي #نتنياهو ، فهي بذلك تنتهك كل جانب من جوانب اتفاق وقف اطلاق النار الذي تم بضمانتها ووجود ضامنين دوليين اخرين ، فاي رسالة تبعثها #الادارة_الامريكية الى #حماس والعالم .
مقالات ذات صلةوكشف هيرست ان الرئيس الامريكي #ترامب الذي حاول اثناء حملته الانتخابية ان يروج لنفسه على انه #رجل_سلام ، وانه قادر فعلا على انهاء جميع الحروب في العالم ، ها هو اليوم يشن او يسمح للاخرين بشن ضربات جوية لكل من اليمن وغزة ولبنان وسوريا في ان معا ،ويهدد بفتح ابواب الجحيم على ايران اذا لم ترضخ لمطالبه !!!
واكد هيرست ان اختيار توقيت ” #مجزرة_رمضان” – كما وصفها – لم يكن عفويا ، وانما جاء في وقت تضمن به اسرائيل ايقاع اكبر عدد ممكن من الضحايا المدنيين ، مبينا ان الضربة وقعت في وقت السحور الذي تجتمع به الاسر لتناول الطعام قبل البدء بالصيام ، حيث قامت في هذا التوقيت بضرب اكثر من ١٠٠ هدف مختلف في قطاع #غزة ،ما ادى الى استشهاد اكثر من ٤٠٠ فلسطيني من بينهم ١٧٠ طفلا ..مبينا ان اسرائيل تتصرف ك “مافيا” ، حيث تقوم بترهيب غزة “قصفها” لفرض اتفاق اخر مختلف عن الاتفاق الذي وقعته من قبل ، في محاولة لاملاء تغييرات لصالحها تحت وقع الصواريخ وصراخ الثكالى ..
واوضح هيرست ان مجزرة رمضان لم تحظ باهتمام الاعلام الغربي ولم يفرد لها مساحات على صفحاتها الرئيسية ،كما ان الاعلام الاسرائيلي وصف جميع الشهداء بما فيهم الاطفال بانهم اعضاء في حماس ..
ما قاله الصحفي البريطاني ديفيد هيرست غاية في الاهمية ،ويشرح بالضبط ما يجري من حولنا ، ويبين التحولات التي يشهدها المجتمع الدولي ، وكيف انه زعيم اقوى دولة في العالم يقوم بتحويل بلاده و الغرب برمته الى حالة من التوحش “الغرب المتوحش” ..
تابعوا الفيديو المرفق:
“من الآن فصاعدًا، لا تُساوي أي معاهدة أو وقف إطلاق نار أو اتفاق دولي توقعه الولايات المتحدة قيمة الورق المطبوع عليه.”
الصحفي البريطاني ديفيد هيرست ينتقد الرئيس الأميركي ترامب، الذي تعهد بوقف جميع الحروب، ومع توليه الحكم شن غارات جوية على اليمن وغزة ولبنان وسوريا في وقت واحد،… pic.twitter.com/J1PEmxwucy
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الشرق الاوسط ديفيد هيرست بريطانيا هجمات جوية نتنياهو الادارة الامريكية حماس ترامب رجل سلام مجزرة رمضان غزة دیفید هیرست هیرست ان
إقرأ أيضاً:
كيف تتصرف إذا فُقد هاتفك أو سُرق؟
في عصر أصبحت فيه الهواتف الذكية مخزناً لحياتنا الرقمية بكل تفاصيلها، من صور وذكريات ورسائل، إلى حساباتنا البنكية وبطاقات الدفع، فإن فقدان الهاتف أو سرقته لا يُعدان مجرد خسارة مادية، بل قد يكونا تهديداً حقيقياً لخصوصيتك وأمانك الرقمي.
إليك ما ينبغي فعله عند وقوع الأسوأ. اتباع هذه الخطوات بسرعة يمكن أن يحميك من سرقة البيانات، والاحتيال، والخداع، وقد يساعدك -مع قليل من الحظ- في استعادة هاتفك، وفقاً لصحيفة «الغارديان».
الخطوات الأولى: تحرَّك بسرعة
عند فقدان هاتفك، لا تضيع وقتاً، وقم باتباع هذه الخطوات فوراً:
1. تحديد الموقع: استخدم خدمة العثور على جهازي (Find My) على أجهزة «Apple» أو «Google»، ويُمكنك الوصول إليها من أي جهاز آخر.
2. قفل الجهاز وتفعيل وضع الفقدان: هذه الخطوة تمنع أي استخدام للهاتف، وتسمح لك بعرض رسالة على الشاشة، كما يُمكنك مسح البيانات عن بُعد إذا لزم الأمر.
3. إبلاغ مزود الخدمة: اطلب حظر شريحة «SIM» وتعطيل خاصية «الدفع عبر الفاتورة»، وراجع أي نشاط مشبوه.
4. إلغاء ربط البطاقات: تواصل مع بنكك لإلغاء ربط بطاقاتك الرقمية بالهاتف، وتعطيل خدمات الدفع مثل «Apple Pay» أو «Google Pay».
5. بلاغ للشرطة: قدِّم بلاغاً رسمياً، وشارك رقم «IMEI» لهاتفك، ما قد يُساعد في استرجاعه.
6. إبلاغ شركة التأمين: إذا كان هاتفك مشمولاً في التأمين، فقد تتمكن من استرداد قيمته أو الحصول على بديل.
7. تغيير كلمات المرور: ابدأ بالبريد الإلكتروني، ثم تابع بتغيير كلمات مرور حساباتك الأخرى.
8. إزالة الهاتف من حساباتك: مثل حساب «Google» أو«iCloud»، لضمان تسجيل الخروج ومنع الوصول غير المصرح به.
استعداد للمستقبل: لا تُكرر التجربة
إذا استعدت هاتفك أو اشتريت آخر جديداً، فلا تهمل إجراءات الأمان:
• استخدام رمز «PIN» قوي، وقفل الشاشة بسرعة.
• تفعيل خاصية «العثور على الهاتف» لتتمكن من تتبعه أو مسحه لاحقاً.
• تمكين خصائص الحماية البيومترية (البصمة أو الوجه) في الهاتف والتطبيقات الحساسة.
• إعداد رمز «PIN» لبطاقة «SIM» لمنع استخدام الشريحة على جهاز آخر.
• تسجيل رقم «IMEI» وكتابته في مكان آمن.
• تعطيل الوصول السريع والإشعارات على شاشة القفل.
• النسخ الاحتياطي المنتظم عبر «iCloud» أو «Google Drive».
• حفظ الصور على خدمات السحابة، مثل «Google Photos» أو «Amazon Drive».
في النهاية، سرعة استجابتك ومعرفتك بالإجراءات الصحيحة قد تكون الفارق بين ضرر بسيط وكارثة رقمية. تذكَّر أن الهاتف يمكن تعويضه، لكن بياناتك الشخصية لا تُقدَّر بثمن.