وزير التعليم العالي يُعلن عن فتح دكتوراه إستثنائية
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، عن إطلاق مسابقة دكتوراه إستثنائية، تتضمن 100 منصب.
وحسب ما جاء في صفحة الوزير على فايسبوك، تم تأهيل المدرسة الوطنية العليا للبيطرة، والمدرسة الوطنية العليا للفلاحة بالشراكة مع مراكز البحث ذات الصلة، لفتح 100 منصب، لضمان التكوين لنيل شهادة دكتوراه عن طريق مسابقة وطنية.
ويأتي ذلك، بهذف تعزيز الرؤية التنموية للدولة 2024-2029 في مجال البحث العلمي والتطوير التكنولوجي الخاصين بالإنتاج الحيواني وتغذية الحيوانات المنتجة.
ويتمثل الهدف العملياتي، هو الوصول للإكتفاء الذاتي الوطني في الانتاج الحيواني، “المواشي، الأبقار..”، وتغذية الحيوانات المنتجة.
ويتم إيداع طلب الترشح وتأكيد التخصصات للمترشحين حصريا عبر المنصة الرقمية وبصفر ورقة إبتداء من 7 إلى 13 أفريل 2025.
وسيكون التسجيل عبر الرابط التالي:
https://progres.mesrs.dz/doctorat_ensv_ensa_cr
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
جامعة عين شمس توقع بروتوكول تعاون مع الجمعية الجغرافية لتعزيز البحث العلمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وقع مركز الدراسات البردية والنقوش بكلية الآثار جامعة عين شمس بروتوكول تعاون مع الجمعية الجغرافية المصرية.
تم التوقيع بحضور الدكتور حسام طنطاوي، عميد كلية الآثار ورئيس مجلس إدارة المركز، والدكتور محمد زكي السديمي، رئيس مجلس إدارة الجمعية الجغرافية، إلى جانب عدد من الشخصيات الأكاديمية المرموقة، منهم الدكتور محمد إسماعيل، نائب رئيس مركز إدارة الجمعية الجغرافية، والدكتور باسم محمد، القائم بعمل وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة إيمان نبيل، مدير مركز الدراسات البردية والنقوش، والأستاذ الدكتور محمد عبد النعيم، مدير معهد المخطوطات العربية.
كان قد تم توقيع البروتوكول خلال فعاليات مؤتمر مركز الدراسات البردية والنقوش الثاني عشر، الذي أقيم بالتعاون مع معهد المخطوطات العربية والجمعية الجغرافية.
يهدف البروتوكول إلى تعزيز التعاون بين الجامعة والجهات العلمية والبحثية المحلية والإقليمية والدولية في مختلف مجالات البحث العلمي والتعليم، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
يشمل التعاون تنظيم دورات تدريبية للطلاب والباحثين والخريجين، بالإضافة إلى التعاون العلمي والأكاديمي من خلال تنظيم الندوات والمؤتمرات. كما يتضمن تقديم دورات تدريب عملي وميداني للباحثين والطلاب، فضلًا عن ترميم وحفظ الخرائط والمخطوطات واللوحات والمقتنيات الأثرية الأخرى في الجمعية الجغرافية.
يأتي هذا التعاون في إطار سعي مركز الدراسات البردية والنقوش وكلية الآثار لفتح آفاق جديدة من التعاون وتبادل الخبرات مع المؤسسات العلمية والبحثية في مصر وخارجها.